٠٠:٠٣:١٦احتشد العشرات خارج القنصلية الإسرائيلية في هيوستن، يوم الثلاثاء، للمطالبة بإنهاء العمليات الإسرائيلية في غزة ولبنان ودعوة حكومة الولايات المتحدة إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى تل أبيب.
وقال أحد المحتجين يدعى فريد حامد: "نجتمع هنا لنظهر أن مجتمع هيوستن يقف ضد الإبادة الجماعية والفصل العنصري وأن القنصلية الإسرائيلية تمثل أحد أوجه نظام الاحتلال والفصل العنصري الإسرائيلي التوسعي ضد شعبنا".
وتظهر اللقطات المصورة عناصر الشرطة وهم يقومون بدوريات في المنطقة ويراقبون المظاهرة بينما هتف المتظاهرون ولوحوا بالأعلام الفلسطينية واللبنانية وحملوا لافتات كتب عليها "أوقفوا شحنات الأسلحة إلى إسرائيل الآن" و"المقاومة ضد الاحتلال حق إنساني" و"أوقفوا الحرب على غزة ولبنان".
وقالت متظاهرة أخرى تدعى أندولا الماهر: "لقد اقتربنا من مرور عام على السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، منذ بدء حملة الإبادة الجماعية الأخيرة، ونحن نخرج هنا كل أسبوع تقريباً، عدة مرات في الأسبوع، لا شيء سيوقفنا، خاصةً ترهيب الشرطة".
وتابعت القول: "نحن لا نخاف لأننا نعلم أننا في صف العدالة، ونعلم أن التاريخ في صفنا وسنواصل التظاهر كل يوم".
يأتي هذا الاحتجاج بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، عن إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق تحت اسم "عملية سهام الشمال" التي شن خلالها غارات جوية واسعة النطاق في جميع أنحاء لبنان، محذراً المدنيين لإخلاء المستوطنات في المناطق الجنوبية والبقاع.
تصاعدت حدة التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي في أعقاب الانفجارات الجماعية لأجهزة البيجر وأجهزة اللاسلكي التي يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي أدى إلى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل.
ورداً على ذلك، أطلق حزب الله صواريخ باتجاه شمال إسرائيل بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف 1500 موقع لحزب الله في لبنان.
وذكرت وزارة الصحة اللبنانية أن ما لا يقل عن 569 شخصاً قُتلوا وأصيب 1835 آخرين بجروح حتى وقت نشر هذا التقرير.
"التاريخ لصالحنا"... تظاهرة أمام القنصلية الإسرائيلية في هيوستن الأمريكية للمطالبة بإنهاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ولبنان
احتشد العشرات خارج القنصلية الإسرائيلية في هيوستن، يوم الثلاثاء، للمطالبة بإنهاء العمليات الإسرائيلية في غزة ولبنان ودعوة حكومة الولايات المتحدة إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى تل أبيب.
وقال أحد المحتجين يدعى فريد حامد: "نجتمع هنا لنظهر أن مجتمع هيوستن يقف ضد الإبادة الجماعية والفصل العنصري وأن القنصلية الإسرائيلية تمثل أحد أوجه نظام الاحتلال والفصل العنصري الإسرائيلي التوسعي ضد شعبنا".
وتظهر اللقطات المصورة عناصر الشرطة وهم يقومون بدوريات في المنطقة ويراقبون المظاهرة بينما هتف المتظاهرون ولوحوا بالأعلام الفلسطينية واللبنانية وحملوا لافتات كتب عليها "أوقفوا شحنات الأسلحة إلى إسرائيل الآن" و"المقاومة ضد الاحتلال حق إنساني" و"أوقفوا الحرب على غزة ولبنان".
وقالت متظاهرة أخرى تدعى أندولا الماهر: "لقد اقتربنا من مرور عام على السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، منذ بدء حملة الإبادة الجماعية الأخيرة، ونحن نخرج هنا كل أسبوع تقريباً، عدة مرات في الأسبوع، لا شيء سيوقفنا، خاصةً ترهيب الشرطة".
وتابعت القول: "نحن لا نخاف لأننا نعلم أننا في صف العدالة، ونعلم أن التاريخ في صفنا وسنواصل التظاهر كل يوم".
يأتي هذا الاحتجاج بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، عن إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق تحت اسم "عملية سهام الشمال" التي شن خلالها غارات جوية واسعة النطاق في جميع أنحاء لبنان، محذراً المدنيين لإخلاء المستوطنات في المناطق الجنوبية والبقاع.
تصاعدت حدة التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي في أعقاب الانفجارات الجماعية لأجهزة البيجر وأجهزة اللاسلكي التي يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي أدى إلى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل.
ورداً على ذلك، أطلق حزب الله صواريخ باتجاه شمال إسرائيل بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف 1500 موقع لحزب الله في لبنان.
وذكرت وزارة الصحة اللبنانية أن ما لا يقل عن 569 شخصاً قُتلوا وأصيب 1835 آخرين بجروح حتى وقت نشر هذا التقرير.
احتشد العشرات خارج القنصلية الإسرائيلية في هيوستن، يوم الثلاثاء، للمطالبة بإنهاء العمليات الإسرائيلية في غزة ولبنان ودعوة حكومة الولايات المتحدة إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى تل أبيب.
وقال أحد المحتجين يدعى فريد حامد: "نجتمع هنا لنظهر أن مجتمع هيوستن يقف ضد الإبادة الجماعية والفصل العنصري وأن القنصلية الإسرائيلية تمثل أحد أوجه نظام الاحتلال والفصل العنصري الإسرائيلي التوسعي ضد شعبنا".
وتظهر اللقطات المصورة عناصر الشرطة وهم يقومون بدوريات في المنطقة ويراقبون المظاهرة بينما هتف المتظاهرون ولوحوا بالأعلام الفلسطينية واللبنانية وحملوا لافتات كتب عليها "أوقفوا شحنات الأسلحة إلى إسرائيل الآن" و"المقاومة ضد الاحتلال حق إنساني" و"أوقفوا الحرب على غزة ولبنان".
وقالت متظاهرة أخرى تدعى أندولا الماهر: "لقد اقتربنا من مرور عام على السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، منذ بدء حملة الإبادة الجماعية الأخيرة، ونحن نخرج هنا كل أسبوع تقريباً، عدة مرات في الأسبوع، لا شيء سيوقفنا، خاصةً ترهيب الشرطة".
وتابعت القول: "نحن لا نخاف لأننا نعلم أننا في صف العدالة، ونعلم أن التاريخ في صفنا وسنواصل التظاهر كل يوم".
يأتي هذا الاحتجاج بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، عن إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق تحت اسم "عملية سهام الشمال" التي شن خلالها غارات جوية واسعة النطاق في جميع أنحاء لبنان، محذراً المدنيين لإخلاء المستوطنات في المناطق الجنوبية والبقاع.
تصاعدت حدة التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي في أعقاب الانفجارات الجماعية لأجهزة البيجر وأجهزة اللاسلكي التي يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي أدى إلى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل.
ورداً على ذلك، أطلق حزب الله صواريخ باتجاه شمال إسرائيل بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف 1500 موقع لحزب الله في لبنان.
وذكرت وزارة الصحة اللبنانية أن ما لا يقل عن 569 شخصاً قُتلوا وأصيب 1835 آخرين بجروح حتى وقت نشر هذا التقرير.