أعلنت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة يوم الخميس، أنها أحرزت تقدما كبيرا في استعادة السيطرة على طرابلس وأجزاء من منطقة عين زارة جنوب العاصمة التي كانت تحت سيطرة قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
وتظهر اللقطات المصورة، المباني المدمرة والشوارع الخالية وآثار القصف في مناطق متعددة من جنوب طرابلس.
وقال أحد عناصر قوات حكومة الوفاق: "نحن نتقدم للأمام نحو وادي الربيع.. الآن تقاطع النهر خلفنا"، موضحا أنه بعد التقدم في وادي الربيع ستتجه القوات نحو بلدة ترهونة، على بعد 65 كم (40 ميلاً) من جنوب شرق طرابلس.
وكانت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة قد سيطرت مؤخرا على عدة مناطق أبرزها قاعدة "الوطية" الجوية الاستراتيجية، الواقعة على الحدود مع تونس.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس ومناطق الشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي بقيادة خليفة حفتر.
إلى ذلك ناشدت الأمم المتحدة طرفي النزاع لوقف القتال والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالعمل في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.
أعلنت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة يوم الخميس، أنها أحرزت تقدما كبيرا في استعادة السيطرة على طرابلس وأجزاء من منطقة عين زارة جنوب العاصمة التي كانت تحت سيطرة قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
وتظهر اللقطات المصورة، المباني المدمرة والشوارع الخالية وآثار القصف في مناطق متعددة من جنوب طرابلس.
وقال أحد عناصر قوات حكومة الوفاق: "نحن نتقدم للأمام نحو وادي الربيع.. الآن تقاطع النهر خلفنا"، موضحا أنه بعد التقدم في وادي الربيع ستتجه القوات نحو بلدة ترهونة، على بعد 65 كم (40 ميلاً) من جنوب شرق طرابلس.
وكانت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة قد سيطرت مؤخرا على عدة مناطق أبرزها قاعدة "الوطية" الجوية الاستراتيجية، الواقعة على الحدود مع تونس.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس ومناطق الشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي بقيادة خليفة حفتر.
إلى ذلك ناشدت الأمم المتحدة طرفي النزاع لوقف القتال والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالعمل في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.
أعلنت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة يوم الخميس، أنها أحرزت تقدما كبيرا في استعادة السيطرة على طرابلس وأجزاء من منطقة عين زارة جنوب العاصمة التي كانت تحت سيطرة قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
وتظهر اللقطات المصورة، المباني المدمرة والشوارع الخالية وآثار القصف في مناطق متعددة من جنوب طرابلس.
وقال أحد عناصر قوات حكومة الوفاق: "نحن نتقدم للأمام نحو وادي الربيع.. الآن تقاطع النهر خلفنا"، موضحا أنه بعد التقدم في وادي الربيع ستتجه القوات نحو بلدة ترهونة، على بعد 65 كم (40 ميلاً) من جنوب شرق طرابلس.
وكانت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة قد سيطرت مؤخرا على عدة مناطق أبرزها قاعدة "الوطية" الجوية الاستراتيجية، الواقعة على الحدود مع تونس.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس ومناطق الشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي بقيادة خليفة حفتر.
إلى ذلك ناشدت الأمم المتحدة طرفي النزاع لوقف القتال والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالعمل في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.