قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية جوزيب بوريل خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الجمعة في العاصمة موسكو إن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا في "نقطة متدنية" مؤكداً أن إقامة "جدار من الصمت ليس خياراً".
وأوضح بوريل: "من المؤكد أن علاقاتنا تشهد توتراً شديداً وأن قضية نافالني هي نقطة متدنية في علاقتنا، ولكننا مرتبطان ليس فقط بالجغرافية وإنما بمجموعة واسعة من العلاقات التاريخية والثقافية والاقتصادية".
بدوره أكد لافروف أن موسكو "على استعداد لمناقشة جميع الموضوعات" مشيراً إلى أن القضية الرئيسية في الوقت الراهن "هي انعدام الأجواء الطبيعية في العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي".
وأضاف "أعتقد أننا بأمس الحاجة لإجراء مراجعة مفصّلة وعادلة للعلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي. آمل أن نناقش هذه القضية الأساسية إلى جانب أية أسئلة تود الإِشارة إليها".
قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية جوزيب بوريل خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الجمعة في العاصمة موسكو إن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا في "نقطة متدنية" مؤكداً أن إقامة "جدار من الصمت ليس خياراً".
وأوضح بوريل: "من المؤكد أن علاقاتنا تشهد توتراً شديداً وأن قضية نافالني هي نقطة متدنية في علاقتنا، ولكننا مرتبطان ليس فقط بالجغرافية وإنما بمجموعة واسعة من العلاقات التاريخية والثقافية والاقتصادية".
بدوره أكد لافروف أن موسكو "على استعداد لمناقشة جميع الموضوعات" مشيراً إلى أن القضية الرئيسية في الوقت الراهن "هي انعدام الأجواء الطبيعية في العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي".
وأضاف "أعتقد أننا بأمس الحاجة لإجراء مراجعة مفصّلة وعادلة للعلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي. آمل أن نناقش هذه القضية الأساسية إلى جانب أية أسئلة تود الإِشارة إليها".
قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية جوزيب بوريل خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الجمعة في العاصمة موسكو إن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا في "نقطة متدنية" مؤكداً أن إقامة "جدار من الصمت ليس خياراً".
وأوضح بوريل: "من المؤكد أن علاقاتنا تشهد توتراً شديداً وأن قضية نافالني هي نقطة متدنية في علاقتنا، ولكننا مرتبطان ليس فقط بالجغرافية وإنما بمجموعة واسعة من العلاقات التاريخية والثقافية والاقتصادية".
بدوره أكد لافروف أن موسكو "على استعداد لمناقشة جميع الموضوعات" مشيراً إلى أن القضية الرئيسية في الوقت الراهن "هي انعدام الأجواء الطبيعية في العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي".
وأضاف "أعتقد أننا بأمس الحاجة لإجراء مراجعة مفصّلة وعادلة للعلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي. آمل أن نناقش هذه القضية الأساسية إلى جانب أية أسئلة تود الإِشارة إليها".