يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
الشرطة البريطانية تقتحم السفارة الإكوادورية في حين تنفي الإكوادور نيتها طرد أسانج من سفارتها٠٠:٠٢:١٤
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

شوهد ضباط الشرطة وهم يدخلون إلى السفارة الإكوادورية في لندن، يوم الأحد، بعد يومين من إعلان موقع ويكيليكس أن مؤسسه جوليان أسانج سيُطرد قريباً من المبنى.

وتُظهر اللقطات ضابطي شرطة مسلحين يطرقان الباب وينجحان في دخول المبنى، وعند مغادرتهما المبنى، بدا أنهما يتحدثان مع ركاب سيارة مدنية كانت متوقفة خارج السفارة قبل أن يغادروا بسيارة شرطة.

وفي وقتٍ لاحق، شوهد ضابطان آخران يتجولان حول جانب السفارة قبل أن يحاولا النظر من خلال المدخل، قبل أن يغادرا أيضاً.

أفادت تقارير مؤخرًا أن الرئيس الإكوادوري لينين مورينو اتهم أسانج بخرق شروط لجوئه مرارًا وتكرارًا، إلا أن ويكيليكس تزعم أن الطرد بسبب دوره في كشف فضيحة فساد يُزعم أن مورينو متورط فيها.

وادعى موقع ويكيليكس، يوم الجمعة، أن أسانج كان من المقرر طرده من السفارة في غضون "ساعات إلى أيام".

وقد نفت الإكوادور التقارير التي تفيد بأن أسانج سيُطرد من سفارتها في لندن.

وكان مؤسس ويكيليكس قد لجأ لأول مرة إلى سفارة الإكوادور في لندن في عام 2012، من أجل تجنب تسليمه إلى السويد في مزاعم "الاعتداء الجنسي". ورغم إسقاط هذا الاتهام من قبل القضاء، إلا أن أسانج لا يزال يواجه اتهامات في المملكة المتحدة لانتهاكه شروط الكفالة أثناء فراره، بالإضافة إلى إمكانية تسليمه إلى الولايات المتحدة لنشره معلومات حكومية سرية وحساسة تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان.

الشرطة البريطانية تقتحم السفارة الإكوادورية في حين تنفي الإكوادور نيتها طرد أسانج من سفارتها

المملكة المتحدة, لندن
أبريل ٧, ٢٠١٩ في ١١:٢٨ GMT +00:00 · تم النشر

شوهد ضباط الشرطة وهم يدخلون إلى السفارة الإكوادورية في لندن، يوم الأحد، بعد يومين من إعلان موقع ويكيليكس أن مؤسسه جوليان أسانج سيُطرد قريباً من المبنى.

وتُظهر اللقطات ضابطي شرطة مسلحين يطرقان الباب وينجحان في دخول المبنى، وعند مغادرتهما المبنى، بدا أنهما يتحدثان مع ركاب سيارة مدنية كانت متوقفة خارج السفارة قبل أن يغادروا بسيارة شرطة.

وفي وقتٍ لاحق، شوهد ضابطان آخران يتجولان حول جانب السفارة قبل أن يحاولا النظر من خلال المدخل، قبل أن يغادرا أيضاً.

أفادت تقارير مؤخرًا أن الرئيس الإكوادوري لينين مورينو اتهم أسانج بخرق شروط لجوئه مرارًا وتكرارًا، إلا أن ويكيليكس تزعم أن الطرد بسبب دوره في كشف فضيحة فساد يُزعم أن مورينو متورط فيها.

وادعى موقع ويكيليكس، يوم الجمعة، أن أسانج كان من المقرر طرده من السفارة في غضون "ساعات إلى أيام".

وقد نفت الإكوادور التقارير التي تفيد بأن أسانج سيُطرد من سفارتها في لندن.

وكان مؤسس ويكيليكس قد لجأ لأول مرة إلى سفارة الإكوادور في لندن في عام 2012، من أجل تجنب تسليمه إلى السويد في مزاعم "الاعتداء الجنسي". ورغم إسقاط هذا الاتهام من قبل القضاء، إلا أن أسانج لا يزال يواجه اتهامات في المملكة المتحدة لانتهاكه شروط الكفالة أثناء فراره، بالإضافة إلى إمكانية تسليمه إلى الولايات المتحدة لنشره معلومات حكومية سرية وحساسة تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان.

النص

شوهد ضباط الشرطة وهم يدخلون إلى السفارة الإكوادورية في لندن، يوم الأحد، بعد يومين من إعلان موقع ويكيليكس أن مؤسسه جوليان أسانج سيُطرد قريباً من المبنى.

وتُظهر اللقطات ضابطي شرطة مسلحين يطرقان الباب وينجحان في دخول المبنى، وعند مغادرتهما المبنى، بدا أنهما يتحدثان مع ركاب سيارة مدنية كانت متوقفة خارج السفارة قبل أن يغادروا بسيارة شرطة.

وفي وقتٍ لاحق، شوهد ضابطان آخران يتجولان حول جانب السفارة قبل أن يحاولا النظر من خلال المدخل، قبل أن يغادرا أيضاً.

أفادت تقارير مؤخرًا أن الرئيس الإكوادوري لينين مورينو اتهم أسانج بخرق شروط لجوئه مرارًا وتكرارًا، إلا أن ويكيليكس تزعم أن الطرد بسبب دوره في كشف فضيحة فساد يُزعم أن مورينو متورط فيها.

وادعى موقع ويكيليكس، يوم الجمعة، أن أسانج كان من المقرر طرده من السفارة في غضون "ساعات إلى أيام".

وقد نفت الإكوادور التقارير التي تفيد بأن أسانج سيُطرد من سفارتها في لندن.

وكان مؤسس ويكيليكس قد لجأ لأول مرة إلى سفارة الإكوادور في لندن في عام 2012، من أجل تجنب تسليمه إلى السويد في مزاعم "الاعتداء الجنسي". ورغم إسقاط هذا الاتهام من قبل القضاء، إلا أن أسانج لا يزال يواجه اتهامات في المملكة المتحدة لانتهاكه شروط الكفالة أثناء فراره، بالإضافة إلى إمكانية تسليمه إلى الولايات المتحدة لنشره معلومات حكومية سرية وحساسة تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد