انطلقت فعاليات "ملتقى الحوار السياسي الليبي" وهو أول منتدى يقام بالحضور الشخصي للمشاركين يوم الإثنين في تونس، بعد توافق الفرقاء الليبيون على إبرام اتفاق دائم لوقف إطلاق النار.
وبادرت بعثة الأمم المتحدة، التي توسطت في المحادثات، إلى دعوة 75 ممثلا عن المجتمع الليبي لحضور الفعالية.
ورُصد وصول الرئيس التونسي قيس سعيد لحضور مراسم افتتاح المنتدى.
من جهتها أشارت ستيفاني ويليامز، الممثلة الخاصة للأمين العام إلى ليبيا بالإنابة، إلى أن الاجتماع يهدف إلى التوصل إلى اتفاقات حول الانتخابات وإحداث سلطة تنفيذية موحدة وصياغة دستور جديد في البلاد.
انطلقت فعاليات "ملتقى الحوار السياسي الليبي" وهو أول منتدى يقام بالحضور الشخصي للمشاركين يوم الإثنين في تونس، بعد توافق الفرقاء الليبيون على إبرام اتفاق دائم لوقف إطلاق النار.
وبادرت بعثة الأمم المتحدة، التي توسطت في المحادثات، إلى دعوة 75 ممثلا عن المجتمع الليبي لحضور الفعالية.
ورُصد وصول الرئيس التونسي قيس سعيد لحضور مراسم افتتاح المنتدى.
من جهتها أشارت ستيفاني ويليامز، الممثلة الخاصة للأمين العام إلى ليبيا بالإنابة، إلى أن الاجتماع يهدف إلى التوصل إلى اتفاقات حول الانتخابات وإحداث سلطة تنفيذية موحدة وصياغة دستور جديد في البلاد.
انطلقت فعاليات "ملتقى الحوار السياسي الليبي" وهو أول منتدى يقام بالحضور الشخصي للمشاركين يوم الإثنين في تونس، بعد توافق الفرقاء الليبيون على إبرام اتفاق دائم لوقف إطلاق النار.
وبادرت بعثة الأمم المتحدة، التي توسطت في المحادثات، إلى دعوة 75 ممثلا عن المجتمع الليبي لحضور الفعالية.
ورُصد وصول الرئيس التونسي قيس سعيد لحضور مراسم افتتاح المنتدى.
من جهتها أشارت ستيفاني ويليامز، الممثلة الخاصة للأمين العام إلى ليبيا بالإنابة، إلى أن الاجتماع يهدف إلى التوصل إلى اتفاقات حول الانتخابات وإحداث سلطة تنفيذية موحدة وصياغة دستور جديد في البلاد.