يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
الشرطة تحاصر منزل المسلح المزعوم الذي أصاب ترامب خلال تجمع انتخابي في حديقة بيثيل٠٠:٠١:٢٤
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

شوهد مسؤولو الشرطة وهم يحيطون بمنزل المسلح المزعوم الذي أصاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بطلق ناري خلال تجمع انتخابي في بتلر، وذلك بعد ساعات فقط من الحادث.

وتُظهر اللقطات المصورة في بيثيل بارك في وقت مبكر من صباح الأحد إجراءات أمنية مشددة، حيث كانت الشرطة تخضع المركبات التي تدخل وتخرج من المنطقة المجاورة لإجراءات تفتيشية.

ورغم إعلان سلطات إنفاذ القانون أن مطلق النار يُدعى توماس ماثيو كروكس ويبلغ من العمر 20 عاماً، إلا أنها تقول إنها لا تزال تحقق في دوافعه وراء الهجوم، وفقاً لتقارير إعلامية، ويجري حالياً التحقيق في القضية باعتبارها محاولة اغتيال محتملة.

وأُصيب ترامب برصاصة في أذنه اليمنى عندما كان يلقي خطابه في أحد التجمعات الانتخابية في بتلر بولاية بنسلفانيا يوم السبت، حيث سُمع وابل من الطلقات النارية، فانحنى المرشح خلف منبره وأحاط به حراسه الشخصيون قبل إخراجه من المكان، بينما كان يستمر في رفع قبضته في الهواء.

قُتل المسلح المزعوم على يد عملاء الخدمة السرية الأمريكية، كما أُبلغ عن وفاة أحد الحاضرين في التجمع الانتخابي، فضلاً عن وجود اثنين آخرين في حالة حرجة.

في أعقاب الحادث، وخلال خطاب ألقاه في ريهوبوث بيتش، وصف الرئيس جو بايدن ما حدث بأنه "فعل مشين" مديناً العنف، كما قال أيضاً إنه "حاول التواصل مع دونالد".

هذا، وعلّق سياسيون أمريكيون آخرون مثل الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن على حادث إطلاق النار، وأدانوا العنف السياسي وأرسلوا أطيب التمنيات بالشفاء إلى ترامب.

الشرطة تحاصر منزل المسلح المزعوم الذي أصاب ترامب خلال تجمع انتخابي في حديقة بيثيل

الولايات المتحدة, حديقة بيثيل
يوليو ١٤, ٢٠٢٤ في ١١:٠٧ GMT +00:00 · تم النشر

شوهد مسؤولو الشرطة وهم يحيطون بمنزل المسلح المزعوم الذي أصاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بطلق ناري خلال تجمع انتخابي في بتلر، وذلك بعد ساعات فقط من الحادث.

وتُظهر اللقطات المصورة في بيثيل بارك في وقت مبكر من صباح الأحد إجراءات أمنية مشددة، حيث كانت الشرطة تخضع المركبات التي تدخل وتخرج من المنطقة المجاورة لإجراءات تفتيشية.

ورغم إعلان سلطات إنفاذ القانون أن مطلق النار يُدعى توماس ماثيو كروكس ويبلغ من العمر 20 عاماً، إلا أنها تقول إنها لا تزال تحقق في دوافعه وراء الهجوم، وفقاً لتقارير إعلامية، ويجري حالياً التحقيق في القضية باعتبارها محاولة اغتيال محتملة.

وأُصيب ترامب برصاصة في أذنه اليمنى عندما كان يلقي خطابه في أحد التجمعات الانتخابية في بتلر بولاية بنسلفانيا يوم السبت، حيث سُمع وابل من الطلقات النارية، فانحنى المرشح خلف منبره وأحاط به حراسه الشخصيون قبل إخراجه من المكان، بينما كان يستمر في رفع قبضته في الهواء.

قُتل المسلح المزعوم على يد عملاء الخدمة السرية الأمريكية، كما أُبلغ عن وفاة أحد الحاضرين في التجمع الانتخابي، فضلاً عن وجود اثنين آخرين في حالة حرجة.

في أعقاب الحادث، وخلال خطاب ألقاه في ريهوبوث بيتش، وصف الرئيس جو بايدن ما حدث بأنه "فعل مشين" مديناً العنف، كما قال أيضاً إنه "حاول التواصل مع دونالد".

هذا، وعلّق سياسيون أمريكيون آخرون مثل الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن على حادث إطلاق النار، وأدانوا العنف السياسي وأرسلوا أطيب التمنيات بالشفاء إلى ترامب.

النص

شوهد مسؤولو الشرطة وهم يحيطون بمنزل المسلح المزعوم الذي أصاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بطلق ناري خلال تجمع انتخابي في بتلر، وذلك بعد ساعات فقط من الحادث.

وتُظهر اللقطات المصورة في بيثيل بارك في وقت مبكر من صباح الأحد إجراءات أمنية مشددة، حيث كانت الشرطة تخضع المركبات التي تدخل وتخرج من المنطقة المجاورة لإجراءات تفتيشية.

ورغم إعلان سلطات إنفاذ القانون أن مطلق النار يُدعى توماس ماثيو كروكس ويبلغ من العمر 20 عاماً، إلا أنها تقول إنها لا تزال تحقق في دوافعه وراء الهجوم، وفقاً لتقارير إعلامية، ويجري حالياً التحقيق في القضية باعتبارها محاولة اغتيال محتملة.

وأُصيب ترامب برصاصة في أذنه اليمنى عندما كان يلقي خطابه في أحد التجمعات الانتخابية في بتلر بولاية بنسلفانيا يوم السبت، حيث سُمع وابل من الطلقات النارية، فانحنى المرشح خلف منبره وأحاط به حراسه الشخصيون قبل إخراجه من المكان، بينما كان يستمر في رفع قبضته في الهواء.

قُتل المسلح المزعوم على يد عملاء الخدمة السرية الأمريكية، كما أُبلغ عن وفاة أحد الحاضرين في التجمع الانتخابي، فضلاً عن وجود اثنين آخرين في حالة حرجة.

في أعقاب الحادث، وخلال خطاب ألقاه في ريهوبوث بيتش، وصف الرئيس جو بايدن ما حدث بأنه "فعل مشين" مديناً العنف، كما قال أيضاً إنه "حاول التواصل مع دونالد".

هذا، وعلّق سياسيون أمريكيون آخرون مثل الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن على حادث إطلاق النار، وأدانوا العنف السياسي وأرسلوا أطيب التمنيات بالشفاء إلى ترامب.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد