قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الوضع في أفغانستان "لا يمكن وصفه بالمستقر بعد" رغم جهود طالبان، وذلك خلال الاجتماع الثالث لصيغة موسكو بشأن أفغانستان يوم الأربعاء.
وقال لافروف: "ميزان القوى الجديد في أفغانستان، الذي تأسس بعد 15 أغسطس/ آب، من ناحية، ليس له بديل في المستقبل المنظور. ومن ناحية أخرى، إن عدم الاعتراف الرسمي على الساحة الدولية، والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية وفي المجالات المالية، والتحديات الإنسانية التي تواجهها السلطات الجديدة في كابول تشير إلى أن الوضع الحالي في البلاد لا يمكن وصفه بأنه مستقر بعد".
كما دعا كبير الدبلوماسيين الروس طالبان إلى "الالتزام الصارم بخط منع أي شخص من استخدام أراضي أفغانستان ضد مصالح دول ثالثة".
وقال لافروف أيضا إن موسكو تأسف لغياب مسؤولين أمريكيين عن المحادثات التي حضرها ممثلون من 10 دول.
حيث قال: "لفتنا الانتباه إلى حقيقة أن الولايات المتحدة تجنبت الاجتماع في إطار ’الترويكا الموسعة‘، روسيا والولايات المتحدة والصين وباكستان، للمرة الثانية على التوالي"، مضيفا أن روسيا تأمل في أن الولايات المتحدة "لا تزال على استعداد للعمل بنشاط في الاتجاه الأفغاني".
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الوضع في أفغانستان "لا يمكن وصفه بالمستقر بعد" رغم جهود طالبان، وذلك خلال الاجتماع الثالث لصيغة موسكو بشأن أفغانستان يوم الأربعاء.
وقال لافروف: "ميزان القوى الجديد في أفغانستان، الذي تأسس بعد 15 أغسطس/ آب، من ناحية، ليس له بديل في المستقبل المنظور. ومن ناحية أخرى، إن عدم الاعتراف الرسمي على الساحة الدولية، والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية وفي المجالات المالية، والتحديات الإنسانية التي تواجهها السلطات الجديدة في كابول تشير إلى أن الوضع الحالي في البلاد لا يمكن وصفه بأنه مستقر بعد".
كما دعا كبير الدبلوماسيين الروس طالبان إلى "الالتزام الصارم بخط منع أي شخص من استخدام أراضي أفغانستان ضد مصالح دول ثالثة".
وقال لافروف أيضا إن موسكو تأسف لغياب مسؤولين أمريكيين عن المحادثات التي حضرها ممثلون من 10 دول.
حيث قال: "لفتنا الانتباه إلى حقيقة أن الولايات المتحدة تجنبت الاجتماع في إطار ’الترويكا الموسعة‘، روسيا والولايات المتحدة والصين وباكستان، للمرة الثانية على التوالي"، مضيفا أن روسيا تأمل في أن الولايات المتحدة "لا تزال على استعداد للعمل بنشاط في الاتجاه الأفغاني".
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الوضع في أفغانستان "لا يمكن وصفه بالمستقر بعد" رغم جهود طالبان، وذلك خلال الاجتماع الثالث لصيغة موسكو بشأن أفغانستان يوم الأربعاء.
وقال لافروف: "ميزان القوى الجديد في أفغانستان، الذي تأسس بعد 15 أغسطس/ آب، من ناحية، ليس له بديل في المستقبل المنظور. ومن ناحية أخرى، إن عدم الاعتراف الرسمي على الساحة الدولية، والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية وفي المجالات المالية، والتحديات الإنسانية التي تواجهها السلطات الجديدة في كابول تشير إلى أن الوضع الحالي في البلاد لا يمكن وصفه بأنه مستقر بعد".
كما دعا كبير الدبلوماسيين الروس طالبان إلى "الالتزام الصارم بخط منع أي شخص من استخدام أراضي أفغانستان ضد مصالح دول ثالثة".
وقال لافروف أيضا إن موسكو تأسف لغياب مسؤولين أمريكيين عن المحادثات التي حضرها ممثلون من 10 دول.
حيث قال: "لفتنا الانتباه إلى حقيقة أن الولايات المتحدة تجنبت الاجتماع في إطار ’الترويكا الموسعة‘، روسيا والولايات المتحدة والصين وباكستان، للمرة الثانية على التوالي"، مضيفا أن روسيا تأمل في أن الولايات المتحدة "لا تزال على استعداد للعمل بنشاط في الاتجاه الأفغاني".