وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
أجرت القوات المحمولة جواً من الفصيل الروسي لقوات حفظ السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، دورة تدريبية مقررة في مطار ألماتي بكازاخستان يوم الأحد.
وبدأت التدريبات بعد أن أعلن الرئيس الكازاخستاني توكايف أن الوضع في البلاد قد استقر يوم الأحد. وتقوم قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي حاليا بحراسة الهياكل الحكومية الحيوية كجزء من مهمتها.
واندلعت الاضطرابات في البلاد بعد أن بدأت المسيرات غير المصرح بها في منطقة مانغيستاو يوم الأحد، احتجاجا على ارتفاع أسعار الغاز النفطي المسال من 60 إلى 120 تنغي (0.12 يورو إلى 0.24 يورو؛ 0.14 دولار إلى 0.28 دولار) للتر، منذ الأول من يناير/كانون الثاني.
وجاء ارتفاع الأسعار بعد أن رفعت الحكومة ضوابط الأسعار على الغاز النفطي المسال، مشيرة إلى الحاجة لتحرير السوق.
وقبل رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف يوم الأربعاء الاستقالة الرسمية للحكومة، على أن تستمر في تصريف الأعمال حتى تشكيل مجلس وزراء جديد.
وأعلنت السلطات أيضا عن إعادة تحديد سقف أسعار الغاز النفطي المسال، الذي يشيع استخدامه في السيارات، ردا على الاضطرابات. ويقدر ممثلو وسائل الإعلام المحلي، في إشارة إلى رواد الأعمال، مقدار الضرر الذي لحق بسلاسل البيع بالتجزئة بأكثر من 92.3 مليار تنغي (212 مليون دولار).
وأعلنت وزارة الداخلية في البلاد عن اعتقال 5100 شخص يوم الأحد، مشيرة إلى تورطهم في أعمال الشغب الأخيرة. وأبلغت الدائرة عن مقتل 16 مسؤولا أمنيا. وإصابة 1300 شرطيا وموظف خدمات خاصة.
وبحسب وزارة الصحة في كازاخستان، أُصيب أكثر من 1000 شخص خلال الاحتجاجات المستمرة، كما نُقِل ما يقرب من 400 إلى المستشفى.
وكان قد أرسل مجلس معاهدة الأمن الجماعي يوم الخميس قوات حفظ السلام إلى كازاخستان لحماية المنشآت الحكومية والعسكرية والمساعدة في إنفاذ القانون.
أجرت القوات المحمولة جواً من الفصيل الروسي لقوات حفظ السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، دورة تدريبية مقررة في مطار ألماتي بكازاخستان يوم الأحد.
وبدأت التدريبات بعد أن أعلن الرئيس الكازاخستاني توكايف أن الوضع في البلاد قد استقر يوم الأحد. وتقوم قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي حاليا بحراسة الهياكل الحكومية الحيوية كجزء من مهمتها.
واندلعت الاضطرابات في البلاد بعد أن بدأت المسيرات غير المصرح بها في منطقة مانغيستاو يوم الأحد، احتجاجا على ارتفاع أسعار الغاز النفطي المسال من 60 إلى 120 تنغي (0.12 يورو إلى 0.24 يورو؛ 0.14 دولار إلى 0.28 دولار) للتر، منذ الأول من يناير/كانون الثاني.
وجاء ارتفاع الأسعار بعد أن رفعت الحكومة ضوابط الأسعار على الغاز النفطي المسال، مشيرة إلى الحاجة لتحرير السوق.
وقبل رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف يوم الأربعاء الاستقالة الرسمية للحكومة، على أن تستمر في تصريف الأعمال حتى تشكيل مجلس وزراء جديد.
وأعلنت السلطات أيضا عن إعادة تحديد سقف أسعار الغاز النفطي المسال، الذي يشيع استخدامه في السيارات، ردا على الاضطرابات. ويقدر ممثلو وسائل الإعلام المحلي، في إشارة إلى رواد الأعمال، مقدار الضرر الذي لحق بسلاسل البيع بالتجزئة بأكثر من 92.3 مليار تنغي (212 مليون دولار).
وأعلنت وزارة الداخلية في البلاد عن اعتقال 5100 شخص يوم الأحد، مشيرة إلى تورطهم في أعمال الشغب الأخيرة. وأبلغت الدائرة عن مقتل 16 مسؤولا أمنيا. وإصابة 1300 شرطيا وموظف خدمات خاصة.
وبحسب وزارة الصحة في كازاخستان، أُصيب أكثر من 1000 شخص خلال الاحتجاجات المستمرة، كما نُقِل ما يقرب من 400 إلى المستشفى.
وكان قد أرسل مجلس معاهدة الأمن الجماعي يوم الخميس قوات حفظ السلام إلى كازاخستان لحماية المنشآت الحكومية والعسكرية والمساعدة في إنفاذ القانون.
وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
أجرت القوات المحمولة جواً من الفصيل الروسي لقوات حفظ السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، دورة تدريبية مقررة في مطار ألماتي بكازاخستان يوم الأحد.
وبدأت التدريبات بعد أن أعلن الرئيس الكازاخستاني توكايف أن الوضع في البلاد قد استقر يوم الأحد. وتقوم قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي حاليا بحراسة الهياكل الحكومية الحيوية كجزء من مهمتها.
واندلعت الاضطرابات في البلاد بعد أن بدأت المسيرات غير المصرح بها في منطقة مانغيستاو يوم الأحد، احتجاجا على ارتفاع أسعار الغاز النفطي المسال من 60 إلى 120 تنغي (0.12 يورو إلى 0.24 يورو؛ 0.14 دولار إلى 0.28 دولار) للتر، منذ الأول من يناير/كانون الثاني.
وجاء ارتفاع الأسعار بعد أن رفعت الحكومة ضوابط الأسعار على الغاز النفطي المسال، مشيرة إلى الحاجة لتحرير السوق.
وقبل رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف يوم الأربعاء الاستقالة الرسمية للحكومة، على أن تستمر في تصريف الأعمال حتى تشكيل مجلس وزراء جديد.
وأعلنت السلطات أيضا عن إعادة تحديد سقف أسعار الغاز النفطي المسال، الذي يشيع استخدامه في السيارات، ردا على الاضطرابات. ويقدر ممثلو وسائل الإعلام المحلي، في إشارة إلى رواد الأعمال، مقدار الضرر الذي لحق بسلاسل البيع بالتجزئة بأكثر من 92.3 مليار تنغي (212 مليون دولار).
وأعلنت وزارة الداخلية في البلاد عن اعتقال 5100 شخص يوم الأحد، مشيرة إلى تورطهم في أعمال الشغب الأخيرة. وأبلغت الدائرة عن مقتل 16 مسؤولا أمنيا. وإصابة 1300 شرطيا وموظف خدمات خاصة.
وبحسب وزارة الصحة في كازاخستان، أُصيب أكثر من 1000 شخص خلال الاحتجاجات المستمرة، كما نُقِل ما يقرب من 400 إلى المستشفى.
وكان قد أرسل مجلس معاهدة الأمن الجماعي يوم الخميس قوات حفظ السلام إلى كازاخستان لحماية المنشآت الحكومية والعسكرية والمساعدة في إنفاذ القانون.