وجوب ذكر المصدر: رئاسة الجمهورية التركية
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعم بلاده المتواصل لوحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها، وذلك في رسالة مصورة أرسلها إلى القمة الرابعة لقادة "منصة القرم"، التي انطلقت يوم الأربعاء في العاصمة الأوكرانية كييف.
وقال أردوغان: "يظل دعمنا لوحدة أراضي أوكرانيا واستقلالها وحريتها ثابتاً. إن عودة القرم إلى أوكرانيا هو مطلب بموجب القانون الدولي، ويضمن أمن ورفاهية مواطنينا من تتار القرم، الذين يعدون من الشعوب الأصلية في شبه الجزيرة، وهو أيضاً من أولويات سياستنا الخارجية".
وتابع: "لم يهدأ ألم مأساة مواطنينا الأتراك من تتار القرم، الذين رُحّلوا قسراً من وطنهم قبل 80 عاماً، ولم تلتئم جراحهم"، مشيراً إلى أمله في انتهاء الحرب وتحقيق "سلام عادل ودائم" يستند إلى "وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها".
وكانت أوكرانيا قد أطلقت "منصة القرم" عام 2021 كمنبر دولي للتضامن والتنسيق في إطار جهودها لـ"زيادة الضغط الدولي على روسيا ومنع ارتكابها مزيداً من الانتهاكات في شبه الجزيرة، ولضمان استعادة القرم".
من جانبها، أكدت روسيا في وقت سابق أن قضية عودة شبه جزيرة القرم إلى الاتحاد الروسي قد أُغلقت بصورة نهائية في عام 2014، بعد الاستفتاء الذي جرى في القرم، معتبرة أن "الاستفتاء أتاح لسكان القرم صيانة الإخلاص لتاريخهم وثقافتهم الروسية وحق التحدث بلغتهم الأم"، وذلك بحسب الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية.
وكان قد أُقيم استفتاء حول وضع شبه جزيرة القرم يوم 16 مارس/آذار 2014، وأظهرت النتائج أن 96.77% من المصوتين أيدوا انفصال شبه جزيرة القرم عن أوكرانيا وانضمامها إلى روسيا الاتحادية. فيما اعتبر الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة وغيرها من القوى الأخرى أن التصويت غير شرعي، وأصرّت على أن روسيا ضمّت الأراضي.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعم بلاده المتواصل لوحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها، وذلك في رسالة مصورة أرسلها إلى القمة الرابعة لقادة "منصة القرم"، التي انطلقت يوم الأربعاء في العاصمة الأوكرانية كييف.
وقال أردوغان: "يظل دعمنا لوحدة أراضي أوكرانيا واستقلالها وحريتها ثابتاً. إن عودة القرم إلى أوكرانيا هو مطلب بموجب القانون الدولي، ويضمن أمن ورفاهية مواطنينا من تتار القرم، الذين يعدون من الشعوب الأصلية في شبه الجزيرة، وهو أيضاً من أولويات سياستنا الخارجية".
وتابع: "لم يهدأ ألم مأساة مواطنينا الأتراك من تتار القرم، الذين رُحّلوا قسراً من وطنهم قبل 80 عاماً، ولم تلتئم جراحهم"، مشيراً إلى أمله في انتهاء الحرب وتحقيق "سلام عادل ودائم" يستند إلى "وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها".
وكانت أوكرانيا قد أطلقت "منصة القرم" عام 2021 كمنبر دولي للتضامن والتنسيق في إطار جهودها لـ"زيادة الضغط الدولي على روسيا ومنع ارتكابها مزيداً من الانتهاكات في شبه الجزيرة، ولضمان استعادة القرم".
من جانبها، أكدت روسيا في وقت سابق أن قضية عودة شبه جزيرة القرم إلى الاتحاد الروسي قد أُغلقت بصورة نهائية في عام 2014، بعد الاستفتاء الذي جرى في القرم، معتبرة أن "الاستفتاء أتاح لسكان القرم صيانة الإخلاص لتاريخهم وثقافتهم الروسية وحق التحدث بلغتهم الأم"، وذلك بحسب الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية.
وكان قد أُقيم استفتاء حول وضع شبه جزيرة القرم يوم 16 مارس/آذار 2014، وأظهرت النتائج أن 96.77% من المصوتين أيدوا انفصال شبه جزيرة القرم عن أوكرانيا وانضمامها إلى روسيا الاتحادية. فيما اعتبر الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة وغيرها من القوى الأخرى أن التصويت غير شرعي، وأصرّت على أن روسيا ضمّت الأراضي.
وجوب ذكر المصدر: رئاسة الجمهورية التركية
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعم بلاده المتواصل لوحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها، وذلك في رسالة مصورة أرسلها إلى القمة الرابعة لقادة "منصة القرم"، التي انطلقت يوم الأربعاء في العاصمة الأوكرانية كييف.
وقال أردوغان: "يظل دعمنا لوحدة أراضي أوكرانيا واستقلالها وحريتها ثابتاً. إن عودة القرم إلى أوكرانيا هو مطلب بموجب القانون الدولي، ويضمن أمن ورفاهية مواطنينا من تتار القرم، الذين يعدون من الشعوب الأصلية في شبه الجزيرة، وهو أيضاً من أولويات سياستنا الخارجية".
وتابع: "لم يهدأ ألم مأساة مواطنينا الأتراك من تتار القرم، الذين رُحّلوا قسراً من وطنهم قبل 80 عاماً، ولم تلتئم جراحهم"، مشيراً إلى أمله في انتهاء الحرب وتحقيق "سلام عادل ودائم" يستند إلى "وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها".
وكانت أوكرانيا قد أطلقت "منصة القرم" عام 2021 كمنبر دولي للتضامن والتنسيق في إطار جهودها لـ"زيادة الضغط الدولي على روسيا ومنع ارتكابها مزيداً من الانتهاكات في شبه الجزيرة، ولضمان استعادة القرم".
من جانبها، أكدت روسيا في وقت سابق أن قضية عودة شبه جزيرة القرم إلى الاتحاد الروسي قد أُغلقت بصورة نهائية في عام 2014، بعد الاستفتاء الذي جرى في القرم، معتبرة أن "الاستفتاء أتاح لسكان القرم صيانة الإخلاص لتاريخهم وثقافتهم الروسية وحق التحدث بلغتهم الأم"، وذلك بحسب الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية.
وكان قد أُقيم استفتاء حول وضع شبه جزيرة القرم يوم 16 مارس/آذار 2014، وأظهرت النتائج أن 96.77% من المصوتين أيدوا انفصال شبه جزيرة القرم عن أوكرانيا وانضمامها إلى روسيا الاتحادية. فيما اعتبر الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة وغيرها من القوى الأخرى أن التصويت غير شرعي، وأصرّت على أن روسيا ضمّت الأراضي.