يأمل أهالي مدينة حلب ممن فقدوا منازلهم بسبب الزلزال المدمر، الذي ضرب تركيا وسوريا الأسبوع الماضي، في أن يعودوا إلى منازلهم بالرغم من انهيار بعض المباني بشكل جزئي.
وتُظهر اللقطات المصورة في حلب يوم الأربعاء، أشخاصا يزيلون الركام في بعض المباني السكنية المتضررة ويستعيدون بعض ممتلكاتهم.
وقالت فاطمة، وهي من سكان حي المشقة: "نحن في يوم الزلزال كنا هنا في هذه الغرفة وسقط علينا الجدار. ونزلنا بما علينا من ملابس، لم نستطع أن نرتدي أي شيء. أصبحنا مشردين في الجوامع". وأضافت: "نأمل أن نتمكن من العودة إلى منزلنا لأنه ليس لنا مأوى آخر".
في حين أوضح أبو محمود، وهو من سكان حلب أيضاً: "في نهاية الأمر، أريد أن أعود إلى منزلي لأصلحه وأصلح الجدران المتهدمة والدمار الذي حل فينا. بالنسبة لي كما ترى كنت أعمل بيدي، أنظف بيدي لم يقف بجانبي إلا أهل الحي الذين يأتون ويسألونك إن كنت تريد شيئا لكننا لم نر عمالا أو أي أحد"
وضرب زلزالان كل من تركيا وسوريا يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، ما أسفر عن الدمار في عدد من المدن في كلا البلدين. وتشير التقارير إلى انهيار العديد من الأبنية، في حين كانت محافظتا حلب وحماه أكثر تضرراً.
وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلزال أكثر من 40,000 شخص، حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
يأمل أهالي مدينة حلب ممن فقدوا منازلهم بسبب الزلزال المدمر، الذي ضرب تركيا وسوريا الأسبوع الماضي، في أن يعودوا إلى منازلهم بالرغم من انهيار بعض المباني بشكل جزئي.
وتُظهر اللقطات المصورة في حلب يوم الأربعاء، أشخاصا يزيلون الركام في بعض المباني السكنية المتضررة ويستعيدون بعض ممتلكاتهم.
وقالت فاطمة، وهي من سكان حي المشقة: "نحن في يوم الزلزال كنا هنا في هذه الغرفة وسقط علينا الجدار. ونزلنا بما علينا من ملابس، لم نستطع أن نرتدي أي شيء. أصبحنا مشردين في الجوامع". وأضافت: "نأمل أن نتمكن من العودة إلى منزلنا لأنه ليس لنا مأوى آخر".
في حين أوضح أبو محمود، وهو من سكان حلب أيضاً: "في نهاية الأمر، أريد أن أعود إلى منزلي لأصلحه وأصلح الجدران المتهدمة والدمار الذي حل فينا. بالنسبة لي كما ترى كنت أعمل بيدي، أنظف بيدي لم يقف بجانبي إلا أهل الحي الذين يأتون ويسألونك إن كنت تريد شيئا لكننا لم نر عمالا أو أي أحد"
وضرب زلزالان كل من تركيا وسوريا يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، ما أسفر عن الدمار في عدد من المدن في كلا البلدين. وتشير التقارير إلى انهيار العديد من الأبنية، في حين كانت محافظتا حلب وحماه أكثر تضرراً.
وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلزال أكثر من 40,000 شخص، حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
يأمل أهالي مدينة حلب ممن فقدوا منازلهم بسبب الزلزال المدمر، الذي ضرب تركيا وسوريا الأسبوع الماضي، في أن يعودوا إلى منازلهم بالرغم من انهيار بعض المباني بشكل جزئي.
وتُظهر اللقطات المصورة في حلب يوم الأربعاء، أشخاصا يزيلون الركام في بعض المباني السكنية المتضررة ويستعيدون بعض ممتلكاتهم.
وقالت فاطمة، وهي من سكان حي المشقة: "نحن في يوم الزلزال كنا هنا في هذه الغرفة وسقط علينا الجدار. ونزلنا بما علينا من ملابس، لم نستطع أن نرتدي أي شيء. أصبحنا مشردين في الجوامع". وأضافت: "نأمل أن نتمكن من العودة إلى منزلنا لأنه ليس لنا مأوى آخر".
في حين أوضح أبو محمود، وهو من سكان حلب أيضاً: "في نهاية الأمر، أريد أن أعود إلى منزلي لأصلحه وأصلح الجدران المتهدمة والدمار الذي حل فينا. بالنسبة لي كما ترى كنت أعمل بيدي، أنظف بيدي لم يقف بجانبي إلا أهل الحي الذين يأتون ويسألونك إن كنت تريد شيئا لكننا لم نر عمالا أو أي أحد"
وضرب زلزالان كل من تركيا وسوريا يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، ما أسفر عن الدمار في عدد من المدن في كلا البلدين. وتشير التقارير إلى انهيار العديد من الأبنية، في حين كانت محافظتا حلب وحماه أكثر تضرراً.
وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلزال أكثر من 40,000 شخص، حتى لحظة إعداد هذا التقرير.