03:46تظاهر العشرات من المتظاهرين في داكار يوم الأحد، تضامنا مع فلسطين والمطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
وقال محمد، وهو متظاهر فلسطيني يعيش في داكار: "نطالب بالعدالة، لأن ما يحدث هو ظلم عالمي خطير وقادة العالم العظماء يغضون الطرف عن الكثير من الظلم".
ثم دعا إلى مقاطعة المنتجات الإسرائيلية بهدف التأثير على أولئك الذين قال إنهم يتصرفون بشكل غير عادل. "التظاهر أمر جيد، والمقاطعة أفضل"، هكذا اختتم.
وتظهر اللقطات المتظاهرين وهم يتجمعون ويهتفون ويحملون لافتات ولافتات تحمل شعارات مثل "أفضل من الاحتجاج، المقاطعة" و"من أجل العدالة والحقيقة والسلام، التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق، فلسطين الحرة".
وصرح المتظاهر السنغالي إليمان كين: "نعم، تضامناً مع إخواننا وأخواتنا في فلسطين ومع كل الشعوب المضطهدة في العالم، لأن ما يحدث اليوم في فلسطين غير مقبول وكل شيء ذهب إلى أبعد مما ينبغي".
أفادت تقارير بأن 19 منظمة مجتمع مدني سنغالية، أطلق عليها اسم تحالف "الحرب في غزة"، أرسلت رسالة إلى رئيس البلاد للدعوة إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل في ضوء الصراع الدائر في غزة.
أعرب رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو علناً عن دعمه لهذه القضية، وحث الرئيس باسيرو ديوماي فاي على الانضمام إلى جنوب إفريقيا ودول أخرى في الدفاع عن غزة، وفقاً لتقارير إعلامية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
متظاهرو داكار يتظاهرون تضامناً مع فلسطين ويدعون إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل
تظاهر العشرات من المتظاهرين في داكار يوم الأحد، تضامنا مع فلسطين والمطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
وقال محمد، وهو متظاهر فلسطيني يعيش في داكار: "نطالب بالعدالة، لأن ما يحدث هو ظلم عالمي خطير وقادة العالم العظماء يغضون الطرف عن الكثير من الظلم".
ثم دعا إلى مقاطعة المنتجات الإسرائيلية بهدف التأثير على أولئك الذين قال إنهم يتصرفون بشكل غير عادل. "التظاهر أمر جيد، والمقاطعة أفضل"، هكذا اختتم.
وتظهر اللقطات المتظاهرين وهم يتجمعون ويهتفون ويحملون لافتات ولافتات تحمل شعارات مثل "أفضل من الاحتجاج، المقاطعة" و"من أجل العدالة والحقيقة والسلام، التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق، فلسطين الحرة".
وصرح المتظاهر السنغالي إليمان كين: "نعم، تضامناً مع إخواننا وأخواتنا في فلسطين ومع كل الشعوب المضطهدة في العالم، لأن ما يحدث اليوم في فلسطين غير مقبول وكل شيء ذهب إلى أبعد مما ينبغي".
أفادت تقارير بأن 19 منظمة مجتمع مدني سنغالية، أطلق عليها اسم تحالف "الحرب في غزة"، أرسلت رسالة إلى رئيس البلاد للدعوة إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل في ضوء الصراع الدائر في غزة.
أعرب رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو علناً عن دعمه لهذه القضية، وحث الرئيس باسيرو ديوماي فاي على الانضمام إلى جنوب إفريقيا ودول أخرى في الدفاع عن غزة، وفقاً لتقارير إعلامية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تظاهر العشرات من المتظاهرين في داكار يوم الأحد، تضامنا مع فلسطين والمطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
وقال محمد، وهو متظاهر فلسطيني يعيش في داكار: "نطالب بالعدالة، لأن ما يحدث هو ظلم عالمي خطير وقادة العالم العظماء يغضون الطرف عن الكثير من الظلم".
ثم دعا إلى مقاطعة المنتجات الإسرائيلية بهدف التأثير على أولئك الذين قال إنهم يتصرفون بشكل غير عادل. "التظاهر أمر جيد، والمقاطعة أفضل"، هكذا اختتم.
وتظهر اللقطات المتظاهرين وهم يتجمعون ويهتفون ويحملون لافتات ولافتات تحمل شعارات مثل "أفضل من الاحتجاج، المقاطعة" و"من أجل العدالة والحقيقة والسلام، التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق، فلسطين الحرة".
وصرح المتظاهر السنغالي إليمان كين: "نعم، تضامناً مع إخواننا وأخواتنا في فلسطين ومع كل الشعوب المضطهدة في العالم، لأن ما يحدث اليوم في فلسطين غير مقبول وكل شيء ذهب إلى أبعد مما ينبغي".
أفادت تقارير بأن 19 منظمة مجتمع مدني سنغالية، أطلق عليها اسم تحالف "الحرب في غزة"، أرسلت رسالة إلى رئيس البلاد للدعوة إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل في ضوء الصراع الدائر في غزة.
أعرب رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو علناً عن دعمه لهذه القضية، وحث الرئيس باسيرو ديوماي فاي على الانضمام إلى جنوب إفريقيا ودول أخرى في الدفاع عن غزة، وفقاً لتقارير إعلامية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.