قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت أن بلاده لا تعترف بألكسندر لوكاشينكو رئيساً لبيلاروس حتى بعد حفل تنصيبه غير المعلن يوم الأربعاء.
وأوضح زايبرت خلال مؤتمر صحفي أقيم يوم الأربعاء في العاصمة برلين: "لم يكن هنالك انتخابات رئاسية حرة وديمقراطية في بيلاروس، ما يعني أنه ليس هنالك شرعية ديمقراطية لتلك المراسم التي أجريت اليوم".
وشدد المتحدث أن استخدام "العنف الوحشي" والاعتقالات بحق "المحتجين بحرية" يجب أن ينتهي.
وقال أيضاً: "يجب أن يكون هنالك نهاية لواقع أن يصبح المحتجون بحرية معتقلين سياسيين يتعرضون لسوء المعاملة خلف تلك الجدران"، مضيفاً أن "الحكومة الاتحادية تأسف لعدم إمكانية فرض عقوبات في الوقت الحالي. كان وسيبقى هدفنا اتخاذ إجراءات تقييدية على الفور".
واجتاحت بيلاروس أزمة سياسية عقب إعادة انتخاب لوكاشينكو رئيساً للبلاد في شهر أغسطس/ آب، حيث تسببت هذه النتيجة باحتجاجات واسعة في البلاد، وأثارت مخاوف لدى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدة منظمات أخرى بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان.
قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت أن بلاده لا تعترف بألكسندر لوكاشينكو رئيساً لبيلاروس حتى بعد حفل تنصيبه غير المعلن يوم الأربعاء.
وأوضح زايبرت خلال مؤتمر صحفي أقيم يوم الأربعاء في العاصمة برلين: "لم يكن هنالك انتخابات رئاسية حرة وديمقراطية في بيلاروس، ما يعني أنه ليس هنالك شرعية ديمقراطية لتلك المراسم التي أجريت اليوم".
وشدد المتحدث أن استخدام "العنف الوحشي" والاعتقالات بحق "المحتجين بحرية" يجب أن ينتهي.
وقال أيضاً: "يجب أن يكون هنالك نهاية لواقع أن يصبح المحتجون بحرية معتقلين سياسيين يتعرضون لسوء المعاملة خلف تلك الجدران"، مضيفاً أن "الحكومة الاتحادية تأسف لعدم إمكانية فرض عقوبات في الوقت الحالي. كان وسيبقى هدفنا اتخاذ إجراءات تقييدية على الفور".
واجتاحت بيلاروس أزمة سياسية عقب إعادة انتخاب لوكاشينكو رئيساً للبلاد في شهر أغسطس/ آب، حيث تسببت هذه النتيجة باحتجاجات واسعة في البلاد، وأثارت مخاوف لدى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدة منظمات أخرى بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان.
قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت أن بلاده لا تعترف بألكسندر لوكاشينكو رئيساً لبيلاروس حتى بعد حفل تنصيبه غير المعلن يوم الأربعاء.
وأوضح زايبرت خلال مؤتمر صحفي أقيم يوم الأربعاء في العاصمة برلين: "لم يكن هنالك انتخابات رئاسية حرة وديمقراطية في بيلاروس، ما يعني أنه ليس هنالك شرعية ديمقراطية لتلك المراسم التي أجريت اليوم".
وشدد المتحدث أن استخدام "العنف الوحشي" والاعتقالات بحق "المحتجين بحرية" يجب أن ينتهي.
وقال أيضاً: "يجب أن يكون هنالك نهاية لواقع أن يصبح المحتجون بحرية معتقلين سياسيين يتعرضون لسوء المعاملة خلف تلك الجدران"، مضيفاً أن "الحكومة الاتحادية تأسف لعدم إمكانية فرض عقوبات في الوقت الحالي. كان وسيبقى هدفنا اتخاذ إجراءات تقييدية على الفور".
واجتاحت بيلاروس أزمة سياسية عقب إعادة انتخاب لوكاشينكو رئيساً للبلاد في شهر أغسطس/ آب، حيث تسببت هذه النتيجة باحتجاجات واسعة في البلاد، وأثارت مخاوف لدى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدة منظمات أخرى بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان.