يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
شن دير الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي الإيراني، مسعود بزشكيان، هجوماً عنيفاً على منافسه سعيد جليلي، متهماً الأخير بالفشل وبـ "السجل الذي يقارب الصفر".
وجاءت تصريحات علي عبد العلي زاده، خلال مؤتمر صحفي عقده في طهران، السبت، بعيد الإعلان عن نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة، التي لم يحسمها أي من المرشحين، وتأهل إلى الدورة الثانية المرشحان اللذان حصلا على أعلى الأصوات فقط، وهما بزشكيان وجليلي.
وقال زاده: "هناك متنافسان في المشهد (بزشكيان وجليلي)، فمن ناحية أولى الأداء والخبرة، فإن سجل أحدهما يقارب الصفر (يقصد جليلي). لا يملك السيد جليلي خبرة في الأداء. كان رئيساً لبعض المجالس، ولكنه كان بارعاً في الأعمال الرديئة".
وأضاف: "لم يُسمح لمجموعة العمل المالي (منظمة غير حكومية مقرها فرنسا وتعنى بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب) بالعمل في البلاد، وكان جليلي أحد الأسباب الرئيسية في ذلك. القرارات صدرت ضد إيران والعقوبات بناءً على ذلك وبناءً على خطأ جليلي".
وفي المقابل، سعى زادة لتسويق مرشحه قائلاً إنه "كان دائماً في قلب المهام التنفيذية منذ أن كان طالباً. لقد كان مشغولاً بالمهام التنفيذية وتيسير شؤون بقية الطلبة عندما كان طالبا في كلية الطب بتبريز" .
وكانت لجنة الانتخابات في إيران أعلنت في وقت سابق أن أي مرشح لم يستطع الحصول على الأغلبية المطلقة من الأصوات وهي 50 زائد واحد، وعليه ستكون هناك جولة ثانية الجمعة المقبل بين المرشحَين اللذين حصلا على أعلى أصوات في الجولة الأولى التي جرت الجمعة الماضية.
وحصل بزشكيان على 42% من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 % منها.
وتنافس في الجولة الأولى ستة مرشحين انسحب اثنان منهم في اللحظات الأخيرة، وينتمي المرشحون إلى التيار المحافظ، باستثناء بزشكيان الذي ينتمي إلى التيار الإصلاحي.
شن دير الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي الإيراني، مسعود بزشكيان، هجوماً عنيفاً على منافسه سعيد جليلي، متهماً الأخير بالفشل وبـ "السجل الذي يقارب الصفر".
وجاءت تصريحات علي عبد العلي زاده، خلال مؤتمر صحفي عقده في طهران، السبت، بعيد الإعلان عن نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة، التي لم يحسمها أي من المرشحين، وتأهل إلى الدورة الثانية المرشحان اللذان حصلا على أعلى الأصوات فقط، وهما بزشكيان وجليلي.
وقال زاده: "هناك متنافسان في المشهد (بزشكيان وجليلي)، فمن ناحية أولى الأداء والخبرة، فإن سجل أحدهما يقارب الصفر (يقصد جليلي). لا يملك السيد جليلي خبرة في الأداء. كان رئيساً لبعض المجالس، ولكنه كان بارعاً في الأعمال الرديئة".
وأضاف: "لم يُسمح لمجموعة العمل المالي (منظمة غير حكومية مقرها فرنسا وتعنى بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب) بالعمل في البلاد، وكان جليلي أحد الأسباب الرئيسية في ذلك. القرارات صدرت ضد إيران والعقوبات بناءً على ذلك وبناءً على خطأ جليلي".
وفي المقابل، سعى زادة لتسويق مرشحه قائلاً إنه "كان دائماً في قلب المهام التنفيذية منذ أن كان طالباً. لقد كان مشغولاً بالمهام التنفيذية وتيسير شؤون بقية الطلبة عندما كان طالبا في كلية الطب بتبريز" .
وكانت لجنة الانتخابات في إيران أعلنت في وقت سابق أن أي مرشح لم يستطع الحصول على الأغلبية المطلقة من الأصوات وهي 50 زائد واحد، وعليه ستكون هناك جولة ثانية الجمعة المقبل بين المرشحَين اللذين حصلا على أعلى أصوات في الجولة الأولى التي جرت الجمعة الماضية.
وحصل بزشكيان على 42% من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 % منها.
وتنافس في الجولة الأولى ستة مرشحين انسحب اثنان منهم في اللحظات الأخيرة، وينتمي المرشحون إلى التيار المحافظ، باستثناء بزشكيان الذي ينتمي إلى التيار الإصلاحي.
يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
شن دير الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي الإيراني، مسعود بزشكيان، هجوماً عنيفاً على منافسه سعيد جليلي، متهماً الأخير بالفشل وبـ "السجل الذي يقارب الصفر".
وجاءت تصريحات علي عبد العلي زاده، خلال مؤتمر صحفي عقده في طهران، السبت، بعيد الإعلان عن نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة، التي لم يحسمها أي من المرشحين، وتأهل إلى الدورة الثانية المرشحان اللذان حصلا على أعلى الأصوات فقط، وهما بزشكيان وجليلي.
وقال زاده: "هناك متنافسان في المشهد (بزشكيان وجليلي)، فمن ناحية أولى الأداء والخبرة، فإن سجل أحدهما يقارب الصفر (يقصد جليلي). لا يملك السيد جليلي خبرة في الأداء. كان رئيساً لبعض المجالس، ولكنه كان بارعاً في الأعمال الرديئة".
وأضاف: "لم يُسمح لمجموعة العمل المالي (منظمة غير حكومية مقرها فرنسا وتعنى بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب) بالعمل في البلاد، وكان جليلي أحد الأسباب الرئيسية في ذلك. القرارات صدرت ضد إيران والعقوبات بناءً على ذلك وبناءً على خطأ جليلي".
وفي المقابل، سعى زادة لتسويق مرشحه قائلاً إنه "كان دائماً في قلب المهام التنفيذية منذ أن كان طالباً. لقد كان مشغولاً بالمهام التنفيذية وتيسير شؤون بقية الطلبة عندما كان طالبا في كلية الطب بتبريز" .
وكانت لجنة الانتخابات في إيران أعلنت في وقت سابق أن أي مرشح لم يستطع الحصول على الأغلبية المطلقة من الأصوات وهي 50 زائد واحد، وعليه ستكون هناك جولة ثانية الجمعة المقبل بين المرشحَين اللذين حصلا على أعلى أصوات في الجولة الأولى التي جرت الجمعة الماضية.
وحصل بزشكيان على 42% من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 % منها.
وتنافس في الجولة الأولى ستة مرشحين انسحب اثنان منهم في اللحظات الأخيرة، وينتمي المرشحون إلى التيار المحافظ، باستثناء بزشكيان الذي ينتمي إلى التيار الإصلاحي.