تظاهر مئات الأشخاص في بلدة تشامان الحدودية مع أفغانستان، يوم الجمعة، للاحتجاج على التمييز العرقي بحق المنتمين إلى عرقية البشتون والقيود المفروضة على التنقل بين البلدين.
وشوهد المتظاهرون، الذين جمعتهم حركة "حماية البشتون"، وهم يسيرون في أنحاء المدينة حاملين لافتات ويلوحون بأعلام الحكومة الأفغانية السابقة.
وشجب المتظاهرون العنف ضد مجموعتهم العرقية، و احتجوا على انتهاكات الحقوق المدنية وتقليص ساعات فتح الحدود الأفغانية.
وقال أغا جان، أحد عمال البشتون: "اضطررنا للاحتجاج. في حال عدم حصولنا على معاملة جيدة ولم يتم تسهيل التجارة على الحدود. سنتخذ الخطوات التالية".
تظاهر مئات الأشخاص في بلدة تشامان الحدودية مع أفغانستان، يوم الجمعة، للاحتجاج على التمييز العرقي بحق المنتمين إلى عرقية البشتون والقيود المفروضة على التنقل بين البلدين.
وشوهد المتظاهرون، الذين جمعتهم حركة "حماية البشتون"، وهم يسيرون في أنحاء المدينة حاملين لافتات ويلوحون بأعلام الحكومة الأفغانية السابقة.
وشجب المتظاهرون العنف ضد مجموعتهم العرقية، و احتجوا على انتهاكات الحقوق المدنية وتقليص ساعات فتح الحدود الأفغانية.
وقال أغا جان، أحد عمال البشتون: "اضطررنا للاحتجاج. في حال عدم حصولنا على معاملة جيدة ولم يتم تسهيل التجارة على الحدود. سنتخذ الخطوات التالية".
تظاهر مئات الأشخاص في بلدة تشامان الحدودية مع أفغانستان، يوم الجمعة، للاحتجاج على التمييز العرقي بحق المنتمين إلى عرقية البشتون والقيود المفروضة على التنقل بين البلدين.
وشوهد المتظاهرون، الذين جمعتهم حركة "حماية البشتون"، وهم يسيرون في أنحاء المدينة حاملين لافتات ويلوحون بأعلام الحكومة الأفغانية السابقة.
وشجب المتظاهرون العنف ضد مجموعتهم العرقية، و احتجوا على انتهاكات الحقوق المدنية وتقليص ساعات فتح الحدود الأفغانية.
وقال أغا جان، أحد عمال البشتون: "اضطررنا للاحتجاج. في حال عدم حصولنا على معاملة جيدة ولم يتم تسهيل التجارة على الحدود. سنتخذ الخطوات التالية".