٠٠:٠٢:٤٠اقتحم الجيش الإسرائيلي مخيم طولكرم يوم الخميس، واشتبك مع مسلحين فلسطينيين، مما خلف دماراً في الشوارع والممتلكات، إضافة إلى مقتل ثلاثة فلسطينيين بقصف من طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلاً، وفقاً لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
تظهر اللقطات المصورة الدمار في شوارع مخيم طولكرم بعد أن جرفتها الآليات التابعة للجيش الإسرائيلي، إضافة إلى الأضرار في السيارات والمحلات التجارية. كما تظهر اللقطات انسحاب آليات الجيش الإسرائيلي من المنطقة بعد انتهاء العملية العسكرية.
وصرح ضابط إسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، توفيق غنام، بأن عدد القتلى بلغ ثلاثة، زاعماً أن الجيش الإسرائيلي منع المسعفين من دخول المخيم.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن قوات الأمن "بدأت الليلة عملية لإحباط الإرهاب في طولكرم، حيث تم القضاء على الإرهابيين المسلحين في هجوم من خلال قطعة جوية". وأضاف: "قامت قطعة جوية تابعة لسلاح الجو الليلة بالهجوم على إرهابيين مسلحين خلال عملية لوائية لإحباط الإرهاب في طولكرم".
ونعت حركة حماس، في بيان، القتلى الثلاثة داعيةً لـ "الإضراب الشامل والحداد على أرواحهم". كما أعلنت كتائب طولكرم في كل من كتائب القسام (حماس) وسرايا القدس (الجهاد الإسلامي) وكتائب شهداء الأقصى (فتح) أن مقاتليهم خاضوا مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي التي اقتحمت مخيم طولكرم.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) بأن القوات الإسرائيلية "جرفت آليات الاحتلال منذ الساعة الواحدة فجراً (22:00 بتوقيت غرينيتش) البنية التحتية في شوارع المخيم، وقامت بتخريب الممتلكات العامة والخاصة من منازل ومحلات تجارية على طول شارع الخدمات وسط المخيم، وهدم سور العيادة الصحية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، وسور ومحيط قاعة العودة في حارة المدارس".
ونقلت الوكالة عن رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم، فيصل سلامة، قوله إن "وضع المخيم كارثي بسبب التدمير الواسع لشوارع وممتلكات المواطنين، من بنية تحتية وصرف صحي ومياه وكهرباء واتصالات".
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل أكثر من 630 فلسطينياً على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 20 إسرائيلياً على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.
دمار في طولكرم إثر اقتحام الجيش الإسرائيلي للمخيم ومقتل ثلاثة فلسطينيين بقصف من مسيّرة إسرائيلية
اقتحم الجيش الإسرائيلي مخيم طولكرم يوم الخميس، واشتبك مع مسلحين فلسطينيين، مما خلف دماراً في الشوارع والممتلكات، إضافة إلى مقتل ثلاثة فلسطينيين بقصف من طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلاً، وفقاً لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
تظهر اللقطات المصورة الدمار في شوارع مخيم طولكرم بعد أن جرفتها الآليات التابعة للجيش الإسرائيلي، إضافة إلى الأضرار في السيارات والمحلات التجارية. كما تظهر اللقطات انسحاب آليات الجيش الإسرائيلي من المنطقة بعد انتهاء العملية العسكرية.
وصرح ضابط إسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، توفيق غنام، بأن عدد القتلى بلغ ثلاثة، زاعماً أن الجيش الإسرائيلي منع المسعفين من دخول المخيم.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن قوات الأمن "بدأت الليلة عملية لإحباط الإرهاب في طولكرم، حيث تم القضاء على الإرهابيين المسلحين في هجوم من خلال قطعة جوية". وأضاف: "قامت قطعة جوية تابعة لسلاح الجو الليلة بالهجوم على إرهابيين مسلحين خلال عملية لوائية لإحباط الإرهاب في طولكرم".
ونعت حركة حماس، في بيان، القتلى الثلاثة داعيةً لـ "الإضراب الشامل والحداد على أرواحهم". كما أعلنت كتائب طولكرم في كل من كتائب القسام (حماس) وسرايا القدس (الجهاد الإسلامي) وكتائب شهداء الأقصى (فتح) أن مقاتليهم خاضوا مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي التي اقتحمت مخيم طولكرم.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) بأن القوات الإسرائيلية "جرفت آليات الاحتلال منذ الساعة الواحدة فجراً (22:00 بتوقيت غرينيتش) البنية التحتية في شوارع المخيم، وقامت بتخريب الممتلكات العامة والخاصة من منازل ومحلات تجارية على طول شارع الخدمات وسط المخيم، وهدم سور العيادة الصحية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، وسور ومحيط قاعة العودة في حارة المدارس".
ونقلت الوكالة عن رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم، فيصل سلامة، قوله إن "وضع المخيم كارثي بسبب التدمير الواسع لشوارع وممتلكات المواطنين، من بنية تحتية وصرف صحي ومياه وكهرباء واتصالات".
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل أكثر من 630 فلسطينياً على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 20 إسرائيلياً على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.
اقتحم الجيش الإسرائيلي مخيم طولكرم يوم الخميس، واشتبك مع مسلحين فلسطينيين، مما خلف دماراً في الشوارع والممتلكات، إضافة إلى مقتل ثلاثة فلسطينيين بقصف من طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلاً، وفقاً لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
تظهر اللقطات المصورة الدمار في شوارع مخيم طولكرم بعد أن جرفتها الآليات التابعة للجيش الإسرائيلي، إضافة إلى الأضرار في السيارات والمحلات التجارية. كما تظهر اللقطات انسحاب آليات الجيش الإسرائيلي من المنطقة بعد انتهاء العملية العسكرية.
وصرح ضابط إسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، توفيق غنام، بأن عدد القتلى بلغ ثلاثة، زاعماً أن الجيش الإسرائيلي منع المسعفين من دخول المخيم.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن قوات الأمن "بدأت الليلة عملية لإحباط الإرهاب في طولكرم، حيث تم القضاء على الإرهابيين المسلحين في هجوم من خلال قطعة جوية". وأضاف: "قامت قطعة جوية تابعة لسلاح الجو الليلة بالهجوم على إرهابيين مسلحين خلال عملية لوائية لإحباط الإرهاب في طولكرم".
ونعت حركة حماس، في بيان، القتلى الثلاثة داعيةً لـ "الإضراب الشامل والحداد على أرواحهم". كما أعلنت كتائب طولكرم في كل من كتائب القسام (حماس) وسرايا القدس (الجهاد الإسلامي) وكتائب شهداء الأقصى (فتح) أن مقاتليهم خاضوا مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي التي اقتحمت مخيم طولكرم.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) بأن القوات الإسرائيلية "جرفت آليات الاحتلال منذ الساعة الواحدة فجراً (22:00 بتوقيت غرينيتش) البنية التحتية في شوارع المخيم، وقامت بتخريب الممتلكات العامة والخاصة من منازل ومحلات تجارية على طول شارع الخدمات وسط المخيم، وهدم سور العيادة الصحية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، وسور ومحيط قاعة العودة في حارة المدارس".
ونقلت الوكالة عن رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم، فيصل سلامة، قوله إن "وضع المخيم كارثي بسبب التدمير الواسع لشوارع وممتلكات المواطنين، من بنية تحتية وصرف صحي ومياه وكهرباء واتصالات".
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل أكثر من 630 فلسطينياً على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 20 إسرائيلياً على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.