أظهرت لقطات مصورة شابا فلسطينياً مصاباً مقيّداً فوق مقدمة مركبة عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، خلال عملية له في مدينة جنين.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قوله إن الجيش يتحمل مسؤوليته تجاه الحادث، مضيفاً: "في انتهاك للأوامر والإجراءات العملياتية المعمول بها، اقتادت القوات مشتبها به وهو مقيد فوق مركبة"، مشيرا إلى أن الجيش سيجري تحقيقا في الحادث.
كما أفاد بأن الشاب أصيب خلال تبادل لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين، صباح يوم السبت في منطقة وادي برقين غرب جنين، في "عملية مكافحة الإرهاب" قبل أن يتم اعتقاله.
وزعم الهلال الأحمر الفلسطيني، في منشور عبر فيسبوك، أن الجيش الإسرائيلي "منع أطقمه من تقديم الإسعافات الأولية للرجل ثم قام بوضع المصاب على مقدمة الجيب العسكري واحتجازه قبل ان يسمح لطواقمنا لاحقا بنقله للمستشفى".
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل 550 فلسطينيا على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 13 إسرائيليا على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.
أظهرت لقطات مصورة شابا فلسطينياً مصاباً مقيّداً فوق مقدمة مركبة عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، خلال عملية له في مدينة جنين.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قوله إن الجيش يتحمل مسؤوليته تجاه الحادث، مضيفاً: "في انتهاك للأوامر والإجراءات العملياتية المعمول بها، اقتادت القوات مشتبها به وهو مقيد فوق مركبة"، مشيرا إلى أن الجيش سيجري تحقيقا في الحادث.
كما أفاد بأن الشاب أصيب خلال تبادل لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين، صباح يوم السبت في منطقة وادي برقين غرب جنين، في "عملية مكافحة الإرهاب" قبل أن يتم اعتقاله.
وزعم الهلال الأحمر الفلسطيني، في منشور عبر فيسبوك، أن الجيش الإسرائيلي "منع أطقمه من تقديم الإسعافات الأولية للرجل ثم قام بوضع المصاب على مقدمة الجيب العسكري واحتجازه قبل ان يسمح لطواقمنا لاحقا بنقله للمستشفى".
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل 550 فلسطينيا على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 13 إسرائيليا على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.
أظهرت لقطات مصورة شابا فلسطينياً مصاباً مقيّداً فوق مقدمة مركبة عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، خلال عملية له في مدينة جنين.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قوله إن الجيش يتحمل مسؤوليته تجاه الحادث، مضيفاً: "في انتهاك للأوامر والإجراءات العملياتية المعمول بها، اقتادت القوات مشتبها به وهو مقيد فوق مركبة"، مشيرا إلى أن الجيش سيجري تحقيقا في الحادث.
كما أفاد بأن الشاب أصيب خلال تبادل لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين، صباح يوم السبت في منطقة وادي برقين غرب جنين، في "عملية مكافحة الإرهاب" قبل أن يتم اعتقاله.
وزعم الهلال الأحمر الفلسطيني، في منشور عبر فيسبوك، أن الجيش الإسرائيلي "منع أطقمه من تقديم الإسعافات الأولية للرجل ثم قام بوضع المصاب على مقدمة الجيب العسكري واحتجازه قبل ان يسمح لطواقمنا لاحقا بنقله للمستشفى".
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل 550 فلسطينيا على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 13 إسرائيليا على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.