٠٠:٠٢:٣٣شارك مئات الرياضيين في ساو باولو في سباق طريق سان سيلفستر التقليدي، في 31 ديسمبر/كانون الأول، حيث فاز الإثيوبي بيلاي بيزابيه والكينية ساندرافيليس تشيبيت في سباق 15 كيلومترًا (9 أميال) لفئتي الرجال والنساء.
والسباق هو الأول منذ بداية الوباء، بعد إلغاء نسخة 2020.
وصرَّح أحد المتسابقين: "أخيرًا، أشعر بالسعادة. لقد عدت إلى الحياة، لقد أخذ الوباء فترة راحة وهذا ما نحتاجه، لممارسة الرياضة. وإن شاء الله، لن نعاني من هذا الوباء الملعون مرة أخرى".
وعلى الرغم من تنفيذ تدابير السلامة، لم يكن الرياضيون بحاجة إلى ارتداء القناع أثناء السباق، باستثناء البداية، وخط النهاية، وبعض نقاط التركيز.
ويتم تنظيم الحدث من قبل مؤسسة كاسبر ليبيرو، بدعم من حكومة ولاية ساو باولو ومجلس المدينة.
البرازيل: عودة ماراثون نهاية العام إلى ساو باولو مع انخفاض حالات الإصابة بفيروس كورونا
شارك مئات الرياضيين في ساو باولو في سباق طريق سان سيلفستر التقليدي، في 31 ديسمبر/كانون الأول، حيث فاز الإثيوبي بيلاي بيزابيه والكينية ساندرافيليس تشيبيت في سباق 15 كيلومترًا (9 أميال) لفئتي الرجال والنساء.
والسباق هو الأول منذ بداية الوباء، بعد إلغاء نسخة 2020.
وصرَّح أحد المتسابقين: "أخيرًا، أشعر بالسعادة. لقد عدت إلى الحياة، لقد أخذ الوباء فترة راحة وهذا ما نحتاجه، لممارسة الرياضة. وإن شاء الله، لن نعاني من هذا الوباء الملعون مرة أخرى".
وعلى الرغم من تنفيذ تدابير السلامة، لم يكن الرياضيون بحاجة إلى ارتداء القناع أثناء السباق، باستثناء البداية، وخط النهاية، وبعض نقاط التركيز.
ويتم تنظيم الحدث من قبل مؤسسة كاسبر ليبيرو، بدعم من حكومة ولاية ساو باولو ومجلس المدينة.
شارك مئات الرياضيين في ساو باولو في سباق طريق سان سيلفستر التقليدي، في 31 ديسمبر/كانون الأول، حيث فاز الإثيوبي بيلاي بيزابيه والكينية ساندرافيليس تشيبيت في سباق 15 كيلومترًا (9 أميال) لفئتي الرجال والنساء.
والسباق هو الأول منذ بداية الوباء، بعد إلغاء نسخة 2020.
وصرَّح أحد المتسابقين: "أخيرًا، أشعر بالسعادة. لقد عدت إلى الحياة، لقد أخذ الوباء فترة راحة وهذا ما نحتاجه، لممارسة الرياضة. وإن شاء الله، لن نعاني من هذا الوباء الملعون مرة أخرى".
وعلى الرغم من تنفيذ تدابير السلامة، لم يكن الرياضيون بحاجة إلى ارتداء القناع أثناء السباق، باستثناء البداية، وخط النهاية، وبعض نقاط التركيز.
ويتم تنظيم الحدث من قبل مؤسسة كاسبر ليبيرو، بدعم من حكومة ولاية ساو باولو ومجلس المدينة.