أُقيم حفل تأبين، الجمعة، تكريماً لضحايا الهجوم على قاعة كروكوس، أمام مبنى السفارة الروسية في جاكرتا بعد مرور أسبوع على الهجوم.
وشارك في حفل التأبين جمعية الصداقة الروسية-الإندونيسية وعدد من الجهات المنظمة في إندونيسيا، وذلك للتعبير عن "التضامن والتعازي" في حادثة إطلاق النار الجماعي.
وتعرض اللقطات المصوّرة عدداً من المواطنين الإندونيسيين والمسؤولين الروس، وهم يضعون الزهور بجانب النصب التذكاري. كما شوهد المشيعون وهم يقفون دقيقة صمت تكريماً لضحايا الهجوم.
وقال مؤسس جمعية الصداقة الروسية-الإندونيسية إنه يشجع الإندونيسيين في كافة أنحاء البلاد على الوقوف دقيقة صمت، بالتزامن مع حفل التأبين في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي.
بدورها، أعربت نائبة السفير الروسي لدى إندونيسيا، فيرونيكا نوفوسيلتسيفا، عن امتنانها للمشاركين في الحفل الذي وصفته بأنه "تتويج لجميع الرسائل التي تلقيناها من المواطنين الإندونيسيين".
وكان مسلحون يرتدون الزي العسكري فتحوا النار، مساء 22 مارس/آذار في قاعة كروكوس سيتي هول في موسكو، وهي قاعة متعددة الأغراض لإقامة الحفلات الموسيقية تتسع لحوالي 6000 شخص، حيث كان من المقرر إقامة حفلة روك موسيقية. كما اندلع حريق هائل في المبنى عقب الهجوم.
وحتى اللحظة، تشير التقارير إلى مقتل 140 شخصاً.
وأصدرت محكمة باسماني في موسكو، الأحد، 24 مارس / آذار، قراراً بتمديد حبس عدد من المشتبه فيهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وفي خطاب متلفز، الأحد، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يوم حداد وطني، ووصف الهجوم بأنه "عمل إرهابي وحشي"، مضيفاً أنه جرى اعتقال المشتبه فيهم قرب الحدود.
وقال بوتين: "حاولوا الاختباء والتوجه نحو أوكرانيا حيث تم إعداد نافذة لهم من الجانب الأوكراني لعبور الحدود، وفقاً للمعلومات الأولية".
وحمّل بوتين، الاثنين، "الإسلاميين المتطرفين" المسؤولية عن الهجوم، منتقداً الولايات المتحدة "لمحاولتها عبر قنوات مختلفة إقناع أقمارها الاصطناعية ودول أخرى أنه ووفقاً لاستخباراتها، لا يوجد أي أثر لتورط كييف في هجمات موسكو الإرهابية".
وأضاف: "نريد أن نعرف مَن أمر بتنفيذ الهجوم".
من جانبها، أكدت لجنة التحقيق الروسية وجود أدلة بتورط "القوميين الأوكرانيين".
ولم ترد أوكرانيا على اتهامات اللجنة، فيما نفى وزير الخارجية الأوكراني "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في الحادثة.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، ادعاءات لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ومجرد دعاية".
وكانت الولايات المتحدة قد صرّحت في وقت سابق أن الحادثة هي "هجوم إرهابي شنّه تنظيم داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على تورط حكومة أوكرانيا بهذا الهجوم.
أُقيم حفل تأبين، الجمعة، تكريماً لضحايا الهجوم على قاعة كروكوس، أمام مبنى السفارة الروسية في جاكرتا بعد مرور أسبوع على الهجوم.
وشارك في حفل التأبين جمعية الصداقة الروسية-الإندونيسية وعدد من الجهات المنظمة في إندونيسيا، وذلك للتعبير عن "التضامن والتعازي" في حادثة إطلاق النار الجماعي.
وتعرض اللقطات المصوّرة عدداً من المواطنين الإندونيسيين والمسؤولين الروس، وهم يضعون الزهور بجانب النصب التذكاري. كما شوهد المشيعون وهم يقفون دقيقة صمت تكريماً لضحايا الهجوم.
وقال مؤسس جمعية الصداقة الروسية-الإندونيسية إنه يشجع الإندونيسيين في كافة أنحاء البلاد على الوقوف دقيقة صمت، بالتزامن مع حفل التأبين في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي.
بدورها، أعربت نائبة السفير الروسي لدى إندونيسيا، فيرونيكا نوفوسيلتسيفا، عن امتنانها للمشاركين في الحفل الذي وصفته بأنه "تتويج لجميع الرسائل التي تلقيناها من المواطنين الإندونيسيين".
وكان مسلحون يرتدون الزي العسكري فتحوا النار، مساء 22 مارس/آذار في قاعة كروكوس سيتي هول في موسكو، وهي قاعة متعددة الأغراض لإقامة الحفلات الموسيقية تتسع لحوالي 6000 شخص، حيث كان من المقرر إقامة حفلة روك موسيقية. كما اندلع حريق هائل في المبنى عقب الهجوم.
وحتى اللحظة، تشير التقارير إلى مقتل 140 شخصاً.
وأصدرت محكمة باسماني في موسكو، الأحد، 24 مارس / آذار، قراراً بتمديد حبس عدد من المشتبه فيهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وفي خطاب متلفز، الأحد، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يوم حداد وطني، ووصف الهجوم بأنه "عمل إرهابي وحشي"، مضيفاً أنه جرى اعتقال المشتبه فيهم قرب الحدود.
وقال بوتين: "حاولوا الاختباء والتوجه نحو أوكرانيا حيث تم إعداد نافذة لهم من الجانب الأوكراني لعبور الحدود، وفقاً للمعلومات الأولية".
وحمّل بوتين، الاثنين، "الإسلاميين المتطرفين" المسؤولية عن الهجوم، منتقداً الولايات المتحدة "لمحاولتها عبر قنوات مختلفة إقناع أقمارها الاصطناعية ودول أخرى أنه ووفقاً لاستخباراتها، لا يوجد أي أثر لتورط كييف في هجمات موسكو الإرهابية".
وأضاف: "نريد أن نعرف مَن أمر بتنفيذ الهجوم".
من جانبها، أكدت لجنة التحقيق الروسية وجود أدلة بتورط "القوميين الأوكرانيين".
ولم ترد أوكرانيا على اتهامات اللجنة، فيما نفى وزير الخارجية الأوكراني "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في الحادثة.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، ادعاءات لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ومجرد دعاية".
وكانت الولايات المتحدة قد صرّحت في وقت سابق أن الحادثة هي "هجوم إرهابي شنّه تنظيم داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على تورط حكومة أوكرانيا بهذا الهجوم.
أُقيم حفل تأبين، الجمعة، تكريماً لضحايا الهجوم على قاعة كروكوس، أمام مبنى السفارة الروسية في جاكرتا بعد مرور أسبوع على الهجوم.
وشارك في حفل التأبين جمعية الصداقة الروسية-الإندونيسية وعدد من الجهات المنظمة في إندونيسيا، وذلك للتعبير عن "التضامن والتعازي" في حادثة إطلاق النار الجماعي.
وتعرض اللقطات المصوّرة عدداً من المواطنين الإندونيسيين والمسؤولين الروس، وهم يضعون الزهور بجانب النصب التذكاري. كما شوهد المشيعون وهم يقفون دقيقة صمت تكريماً لضحايا الهجوم.
وقال مؤسس جمعية الصداقة الروسية-الإندونيسية إنه يشجع الإندونيسيين في كافة أنحاء البلاد على الوقوف دقيقة صمت، بالتزامن مع حفل التأبين في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي.
بدورها، أعربت نائبة السفير الروسي لدى إندونيسيا، فيرونيكا نوفوسيلتسيفا، عن امتنانها للمشاركين في الحفل الذي وصفته بأنه "تتويج لجميع الرسائل التي تلقيناها من المواطنين الإندونيسيين".
وكان مسلحون يرتدون الزي العسكري فتحوا النار، مساء 22 مارس/آذار في قاعة كروكوس سيتي هول في موسكو، وهي قاعة متعددة الأغراض لإقامة الحفلات الموسيقية تتسع لحوالي 6000 شخص، حيث كان من المقرر إقامة حفلة روك موسيقية. كما اندلع حريق هائل في المبنى عقب الهجوم.
وحتى اللحظة، تشير التقارير إلى مقتل 140 شخصاً.
وأصدرت محكمة باسماني في موسكو، الأحد، 24 مارس / آذار، قراراً بتمديد حبس عدد من المشتبه فيهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وفي خطاب متلفز، الأحد، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يوم حداد وطني، ووصف الهجوم بأنه "عمل إرهابي وحشي"، مضيفاً أنه جرى اعتقال المشتبه فيهم قرب الحدود.
وقال بوتين: "حاولوا الاختباء والتوجه نحو أوكرانيا حيث تم إعداد نافذة لهم من الجانب الأوكراني لعبور الحدود، وفقاً للمعلومات الأولية".
وحمّل بوتين، الاثنين، "الإسلاميين المتطرفين" المسؤولية عن الهجوم، منتقداً الولايات المتحدة "لمحاولتها عبر قنوات مختلفة إقناع أقمارها الاصطناعية ودول أخرى أنه ووفقاً لاستخباراتها، لا يوجد أي أثر لتورط كييف في هجمات موسكو الإرهابية".
وأضاف: "نريد أن نعرف مَن أمر بتنفيذ الهجوم".
من جانبها، أكدت لجنة التحقيق الروسية وجود أدلة بتورط "القوميين الأوكرانيين".
ولم ترد أوكرانيا على اتهامات اللجنة، فيما نفى وزير الخارجية الأوكراني "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في الحادثة.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، ادعاءات لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ومجرد دعاية".
وكانت الولايات المتحدة قد صرّحت في وقت سابق أن الحادثة هي "هجوم إرهابي شنّه تنظيم داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على تورط حكومة أوكرانيا بهذا الهجوم.