شارك الآلاف من السكان المحليين، يوم الجمعة في دكا، في مسيرة حاشدة لتكريم القتلى الذين سقطوا خلال المظاهرات المناهضة للحكومة في الوقت الذي تستهل فيه بنغلاديش حكومة مؤقتة جديدة.
وتظهر اللقطات المصورة حشودًا ضخمة تجلس وتهتف وهي تلوح بأعلام بنغلاديش.
وتفيد التقارير بمقتل أكثر من 300 شخص وسط احتجاجات واسعة النطاق ضد حكومة رابطة عوامي السابقة التي كانت تطالب بإلغاء نظام المحاصصة في الوظائف الحكومية.
وقد استقالت رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة وهربت من البلاد، يوم الاثنين، بعد أن اقتحم المتظاهرون المباني الحكومية.
وجرى تعيين محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل، رئيسًا للحكومة المؤقتة يوم الخميس عقب اجتماع الرئيس محمد شهاب الدين مع القوات المسلحة وقادة الاحتجاجات في البلاد.
كما ذكر شهاب الدين أنه سيجرى تشكيل حكومة وطنية لتسهيل إجراء انتخابات جديدة بهدف استعادة الاستقرار والنظام في البلاد.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الاضطرابات المدنية في جميع أنحاء بنغلاديش، مدفوعة في المقام الأول بالاحتجاجات الطلابية المناهضة للتمييز بسبب نظام الحصص المثير للجدل الذي يخصص 30% من الوظائف الحكومية لعائلات قدامى المحاربين في حرب تحرير بنغلاديش عام 1971.
ولا يزال الوضع متوترًا في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة المؤقتة تجاوز هذه الفترة الحرجة نحو إجراء انتخابات جديدة.
شارك الآلاف من السكان المحليين، يوم الجمعة في دكا، في مسيرة حاشدة لتكريم القتلى الذين سقطوا خلال المظاهرات المناهضة للحكومة في الوقت الذي تستهل فيه بنغلاديش حكومة مؤقتة جديدة.
وتظهر اللقطات المصورة حشودًا ضخمة تجلس وتهتف وهي تلوح بأعلام بنغلاديش.
وتفيد التقارير بمقتل أكثر من 300 شخص وسط احتجاجات واسعة النطاق ضد حكومة رابطة عوامي السابقة التي كانت تطالب بإلغاء نظام المحاصصة في الوظائف الحكومية.
وقد استقالت رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة وهربت من البلاد، يوم الاثنين، بعد أن اقتحم المتظاهرون المباني الحكومية.
وجرى تعيين محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل، رئيسًا للحكومة المؤقتة يوم الخميس عقب اجتماع الرئيس محمد شهاب الدين مع القوات المسلحة وقادة الاحتجاجات في البلاد.
كما ذكر شهاب الدين أنه سيجرى تشكيل حكومة وطنية لتسهيل إجراء انتخابات جديدة بهدف استعادة الاستقرار والنظام في البلاد.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الاضطرابات المدنية في جميع أنحاء بنغلاديش، مدفوعة في المقام الأول بالاحتجاجات الطلابية المناهضة للتمييز بسبب نظام الحصص المثير للجدل الذي يخصص 30% من الوظائف الحكومية لعائلات قدامى المحاربين في حرب تحرير بنغلاديش عام 1971.
ولا يزال الوضع متوترًا في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة المؤقتة تجاوز هذه الفترة الحرجة نحو إجراء انتخابات جديدة.
شارك الآلاف من السكان المحليين، يوم الجمعة في دكا، في مسيرة حاشدة لتكريم القتلى الذين سقطوا خلال المظاهرات المناهضة للحكومة في الوقت الذي تستهل فيه بنغلاديش حكومة مؤقتة جديدة.
وتظهر اللقطات المصورة حشودًا ضخمة تجلس وتهتف وهي تلوح بأعلام بنغلاديش.
وتفيد التقارير بمقتل أكثر من 300 شخص وسط احتجاجات واسعة النطاق ضد حكومة رابطة عوامي السابقة التي كانت تطالب بإلغاء نظام المحاصصة في الوظائف الحكومية.
وقد استقالت رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة وهربت من البلاد، يوم الاثنين، بعد أن اقتحم المتظاهرون المباني الحكومية.
وجرى تعيين محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل، رئيسًا للحكومة المؤقتة يوم الخميس عقب اجتماع الرئيس محمد شهاب الدين مع القوات المسلحة وقادة الاحتجاجات في البلاد.
كما ذكر شهاب الدين أنه سيجرى تشكيل حكومة وطنية لتسهيل إجراء انتخابات جديدة بهدف استعادة الاستقرار والنظام في البلاد.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الاضطرابات المدنية في جميع أنحاء بنغلاديش، مدفوعة في المقام الأول بالاحتجاجات الطلابية المناهضة للتمييز بسبب نظام الحصص المثير للجدل الذي يخصص 30% من الوظائف الحكومية لعائلات قدامى المحاربين في حرب تحرير بنغلاديش عام 1971.
ولا يزال الوضع متوترًا في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة المؤقتة تجاوز هذه الفترة الحرجة نحو إجراء انتخابات جديدة.