خرج متظاهرون في كابول يوم الخميس للمطالبة بحقوق المرأة والتنديد بانتشار الفقر في أفغانستان، وسط الصعوبات الاقتصادية المتزايدة بعد سيطرة حركة طالبان.
وردد المتظاهرون شعارات مثل "يجب فتح مدارس البنات" و"نحن صوت الجياع".
وتظاهر المشاركون ضد القيود المفروضة على وصول الفتيات إلى التعليم في أفغانستان، والتي فرضتها طالبان بعد استيلائها على السلطة في أغسطس/ آب.
وقالت المتظاهرة وحيدة أميري: "لا يمكن للفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين السابعة والثانية عشرة الذهاب إلى المدرسة. لماذا لا تستطيع بناتنا الذهاب إلى المدرسة هنا؟ لا يسمح للفتيات بالذهاب إلى المدرسة هنا".
وانتقدت محتجة آخرى ضد ظاهرة الفقر المتزايد في أفغانستان، والتي، وفقا لصندوق النقد الدولي، ستعاني انكماشا اقتصاديا بنسبة تصل إلى 30 في المائة هذا العام.
وقالت "زاد عدد الفقراء، كما ترون من حولنا، هناك أطفال عاملون. هناك أطفال يتضورون جوعا حتى الموت".
وأضافت: "أتينا لنكون صوت هؤلاء الناس وأولئك الأطفال الذين ليس لديهم كسرة خبز، لنرفع أصواتهم. وشعارنا اننا صوت الأمة الفقيرة في البلاد".
ووفقا للتقارير ومقاطع الفيديو التي نُشرت على الإنترنت، تعرض بعض الصحفيين للاعتداء من قبل أشخاص يشتبه بانتمائهم في طالبان بسبب تغطيتهم للاحتجاج.
خرج متظاهرون في كابول يوم الخميس للمطالبة بحقوق المرأة والتنديد بانتشار الفقر في أفغانستان، وسط الصعوبات الاقتصادية المتزايدة بعد سيطرة حركة طالبان.
وردد المتظاهرون شعارات مثل "يجب فتح مدارس البنات" و"نحن صوت الجياع".
وتظاهر المشاركون ضد القيود المفروضة على وصول الفتيات إلى التعليم في أفغانستان، والتي فرضتها طالبان بعد استيلائها على السلطة في أغسطس/ آب.
وقالت المتظاهرة وحيدة أميري: "لا يمكن للفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين السابعة والثانية عشرة الذهاب إلى المدرسة. لماذا لا تستطيع بناتنا الذهاب إلى المدرسة هنا؟ لا يسمح للفتيات بالذهاب إلى المدرسة هنا".
وانتقدت محتجة آخرى ضد ظاهرة الفقر المتزايد في أفغانستان، والتي، وفقا لصندوق النقد الدولي، ستعاني انكماشا اقتصاديا بنسبة تصل إلى 30 في المائة هذا العام.
وقالت "زاد عدد الفقراء، كما ترون من حولنا، هناك أطفال عاملون. هناك أطفال يتضورون جوعا حتى الموت".
وأضافت: "أتينا لنكون صوت هؤلاء الناس وأولئك الأطفال الذين ليس لديهم كسرة خبز، لنرفع أصواتهم. وشعارنا اننا صوت الأمة الفقيرة في البلاد".
ووفقا للتقارير ومقاطع الفيديو التي نُشرت على الإنترنت، تعرض بعض الصحفيين للاعتداء من قبل أشخاص يشتبه بانتمائهم في طالبان بسبب تغطيتهم للاحتجاج.
خرج متظاهرون في كابول يوم الخميس للمطالبة بحقوق المرأة والتنديد بانتشار الفقر في أفغانستان، وسط الصعوبات الاقتصادية المتزايدة بعد سيطرة حركة طالبان.
وردد المتظاهرون شعارات مثل "يجب فتح مدارس البنات" و"نحن صوت الجياع".
وتظاهر المشاركون ضد القيود المفروضة على وصول الفتيات إلى التعليم في أفغانستان، والتي فرضتها طالبان بعد استيلائها على السلطة في أغسطس/ آب.
وقالت المتظاهرة وحيدة أميري: "لا يمكن للفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين السابعة والثانية عشرة الذهاب إلى المدرسة. لماذا لا تستطيع بناتنا الذهاب إلى المدرسة هنا؟ لا يسمح للفتيات بالذهاب إلى المدرسة هنا".
وانتقدت محتجة آخرى ضد ظاهرة الفقر المتزايد في أفغانستان، والتي، وفقا لصندوق النقد الدولي، ستعاني انكماشا اقتصاديا بنسبة تصل إلى 30 في المائة هذا العام.
وقالت "زاد عدد الفقراء، كما ترون من حولنا، هناك أطفال عاملون. هناك أطفال يتضورون جوعا حتى الموت".
وأضافت: "أتينا لنكون صوت هؤلاء الناس وأولئك الأطفال الذين ليس لديهم كسرة خبز، لنرفع أصواتهم. وشعارنا اننا صوت الأمة الفقيرة في البلاد".
ووفقا للتقارير ومقاطع الفيديو التي نُشرت على الإنترنت، تعرض بعض الصحفيين للاعتداء من قبل أشخاص يشتبه بانتمائهم في طالبان بسبب تغطيتهم للاحتجاج.