02:33تواصلت الاضطرابات في إيرلندا الشمالية لليوم الثامن على التوالي وتخللها مساء الجمعة إشعال سيارة في بلفاست.
وشُوهد أشخاص يرشقون مقذوفات وصناديق قمامة باتجاه الشرطة التي تواجدت بكثافة في منطقة تايغر باي شمال المدينة.
وأفادت تقارير محلية بإصابة أكثر من 40 عنصر شرطة واعتقال ما لا يقل عن عشرة أشخاص خلال الأيام القليلة الماضية في مناطق مؤيدي الوحدة البريطانية بشكل أساسي.
وبدأت التوترات بالتصاعد، من جهة، بعد أن قررت السلطات عدم مقاضاة حزب "شين فين" بعد اتهامه بانتهاك إجراءات كوفيد خلال جنازة عضو الحزب الجمهوري بوبي ستوري العام الماضي.
فيما أثار بروتوكول إيرلندا الشمالية الذي تتضمنه اتفاقية بريكست، من جهة اخرى، غضب أنصار الاتحاد، لخلقه حدودا بحكم الواقع في البحر الايرلندي، ما يعني أن البضائع التي تدخل الجزيرة الإيرلندية ستخضع إلى فحوصات الاتحاد الأوروبي.
وقبل عدة أسابيع، سحب مجلس المجتمعات الموالية (LCC)، الذي يمثل أنصار الاتحاد في البرلمان، دعمه لاتفاقية الجمعة العظيمة التي أنهت التوترات في البلاد، مؤكدا عدم العودة إليه حتى تُستَردّ حقوق الاتحاديين بموجب الاتفاقية، وإلى أن يُعدّل بروتوكول بريكست لضمان الدخول الحر غير المقيّد للبضائع والخدمات والمواطنين في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
وأدانت الاضطراباتِ كلٌّ من حكومتَي المملكة المتحدة وأيرلندا، إضافة إلى كافة الأحزاب السياسية الرئيسية في أيرلندا الشمالية.
المملكة المتحدة: إشعال سيارة في بلفاست مع استمرار الاضطرابات لليلة الثامنة في أيرلندا الشمالية
تواصلت الاضطرابات في إيرلندا الشمالية لليوم الثامن على التوالي وتخللها مساء الجمعة إشعال سيارة في بلفاست.
وشُوهد أشخاص يرشقون مقذوفات وصناديق قمامة باتجاه الشرطة التي تواجدت بكثافة في منطقة تايغر باي شمال المدينة.
وأفادت تقارير محلية بإصابة أكثر من 40 عنصر شرطة واعتقال ما لا يقل عن عشرة أشخاص خلال الأيام القليلة الماضية في مناطق مؤيدي الوحدة البريطانية بشكل أساسي.
وبدأت التوترات بالتصاعد، من جهة، بعد أن قررت السلطات عدم مقاضاة حزب "شين فين" بعد اتهامه بانتهاك إجراءات كوفيد خلال جنازة عضو الحزب الجمهوري بوبي ستوري العام الماضي.
فيما أثار بروتوكول إيرلندا الشمالية الذي تتضمنه اتفاقية بريكست، من جهة اخرى، غضب أنصار الاتحاد، لخلقه حدودا بحكم الواقع في البحر الايرلندي، ما يعني أن البضائع التي تدخل الجزيرة الإيرلندية ستخضع إلى فحوصات الاتحاد الأوروبي.
وقبل عدة أسابيع، سحب مجلس المجتمعات الموالية (LCC)، الذي يمثل أنصار الاتحاد في البرلمان، دعمه لاتفاقية الجمعة العظيمة التي أنهت التوترات في البلاد، مؤكدا عدم العودة إليه حتى تُستَردّ حقوق الاتحاديين بموجب الاتفاقية، وإلى أن يُعدّل بروتوكول بريكست لضمان الدخول الحر غير المقيّد للبضائع والخدمات والمواطنين في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
وأدانت الاضطراباتِ كلٌّ من حكومتَي المملكة المتحدة وأيرلندا، إضافة إلى كافة الأحزاب السياسية الرئيسية في أيرلندا الشمالية.
تواصلت الاضطرابات في إيرلندا الشمالية لليوم الثامن على التوالي وتخللها مساء الجمعة إشعال سيارة في بلفاست.
وشُوهد أشخاص يرشقون مقذوفات وصناديق قمامة باتجاه الشرطة التي تواجدت بكثافة في منطقة تايغر باي شمال المدينة.
وأفادت تقارير محلية بإصابة أكثر من 40 عنصر شرطة واعتقال ما لا يقل عن عشرة أشخاص خلال الأيام القليلة الماضية في مناطق مؤيدي الوحدة البريطانية بشكل أساسي.
وبدأت التوترات بالتصاعد، من جهة، بعد أن قررت السلطات عدم مقاضاة حزب "شين فين" بعد اتهامه بانتهاك إجراءات كوفيد خلال جنازة عضو الحزب الجمهوري بوبي ستوري العام الماضي.
فيما أثار بروتوكول إيرلندا الشمالية الذي تتضمنه اتفاقية بريكست، من جهة اخرى، غضب أنصار الاتحاد، لخلقه حدودا بحكم الواقع في البحر الايرلندي، ما يعني أن البضائع التي تدخل الجزيرة الإيرلندية ستخضع إلى فحوصات الاتحاد الأوروبي.
وقبل عدة أسابيع، سحب مجلس المجتمعات الموالية (LCC)، الذي يمثل أنصار الاتحاد في البرلمان، دعمه لاتفاقية الجمعة العظيمة التي أنهت التوترات في البلاد، مؤكدا عدم العودة إليه حتى تُستَردّ حقوق الاتحاديين بموجب الاتفاقية، وإلى أن يُعدّل بروتوكول بريكست لضمان الدخول الحر غير المقيّد للبضائع والخدمات والمواطنين في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
وأدانت الاضطراباتِ كلٌّ من حكومتَي المملكة المتحدة وأيرلندا، إضافة إلى كافة الأحزاب السياسية الرئيسية في أيرلندا الشمالية.