٠٠:٠٣:٤٩وثق المقطع المصور، يوم السبت، حجم الدمار الذي ألمّ بقلعة حلب المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، عقب الزلازل المدمرة التي عصفت بالمنطقة.
وتظهر في المقطع المصور جدران القلعة المتهدمة والركام إضافة إلى مأذنة متضررة في الموقع التاريخي.
وقال أحمد غريب، مدير قلعة حلب: "هذا الزلزال يذكرنا بزلزال عام 1822، الذي أصاب القلعة والمدينة القديمة وخلف أضرارا كثيرة".
ومضى بالقول: "الحمد الله هذه الأضرار من الزلزال الأخير تصنف ضمن البسيطة والمتوسطة. هناك تصدع في مدخل القلعة بالإضافة إلى تصدع مأذنة الجامع الأيوبي وسقوط الجوسق وتأثر مبنى الثكنة العثمانية الذي يضم مبنى متحف القلعة، كما أصابها بعض الأضرار في الواجهة الجنوبية وسقوط جزء من السقف".
وأوضح غريب أن فريقا تم تشكيله من المديرية العامة للآثار والمتاحف سيحضر إلى قلعة حلب والمدينة القديمة لمعاينة هذه الأضرار عن كثب.
وتسببت الزلازل المميتة التي ضربت تركيا وسوريا في وقت سابق من هذا الشهر بدمار العديد من المباني في البلدين وألحقت أضرارا بالمواقع التاريخية مثل قلعة حلب، التي عانت سابقا من آثار النزاع المسلح.
ولحظة نشر هذا التقرير تخطت حصيلة الوفيات إثر الزلازل عتبة الـ46.000 شخص، كان نصيب سوريا منها 5.800 شخص.
سوريا: لقطات توثق حجم الدمار الناجم عن الزلزال في قلعة حلب
وثق المقطع المصور، يوم السبت، حجم الدمار الذي ألمّ بقلعة حلب المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، عقب الزلازل المدمرة التي عصفت بالمنطقة.
وتظهر في المقطع المصور جدران القلعة المتهدمة والركام إضافة إلى مأذنة متضررة في الموقع التاريخي.
وقال أحمد غريب، مدير قلعة حلب: "هذا الزلزال يذكرنا بزلزال عام 1822، الذي أصاب القلعة والمدينة القديمة وخلف أضرارا كثيرة".
ومضى بالقول: "الحمد الله هذه الأضرار من الزلزال الأخير تصنف ضمن البسيطة والمتوسطة. هناك تصدع في مدخل القلعة بالإضافة إلى تصدع مأذنة الجامع الأيوبي وسقوط الجوسق وتأثر مبنى الثكنة العثمانية الذي يضم مبنى متحف القلعة، كما أصابها بعض الأضرار في الواجهة الجنوبية وسقوط جزء من السقف".
وأوضح غريب أن فريقا تم تشكيله من المديرية العامة للآثار والمتاحف سيحضر إلى قلعة حلب والمدينة القديمة لمعاينة هذه الأضرار عن كثب.
وتسببت الزلازل المميتة التي ضربت تركيا وسوريا في وقت سابق من هذا الشهر بدمار العديد من المباني في البلدين وألحقت أضرارا بالمواقع التاريخية مثل قلعة حلب، التي عانت سابقا من آثار النزاع المسلح.
ولحظة نشر هذا التقرير تخطت حصيلة الوفيات إثر الزلازل عتبة الـ46.000 شخص، كان نصيب سوريا منها 5.800 شخص.
وثق المقطع المصور، يوم السبت، حجم الدمار الذي ألمّ بقلعة حلب المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، عقب الزلازل المدمرة التي عصفت بالمنطقة.
وتظهر في المقطع المصور جدران القلعة المتهدمة والركام إضافة إلى مأذنة متضررة في الموقع التاريخي.
وقال أحمد غريب، مدير قلعة حلب: "هذا الزلزال يذكرنا بزلزال عام 1822، الذي أصاب القلعة والمدينة القديمة وخلف أضرارا كثيرة".
ومضى بالقول: "الحمد الله هذه الأضرار من الزلزال الأخير تصنف ضمن البسيطة والمتوسطة. هناك تصدع في مدخل القلعة بالإضافة إلى تصدع مأذنة الجامع الأيوبي وسقوط الجوسق وتأثر مبنى الثكنة العثمانية الذي يضم مبنى متحف القلعة، كما أصابها بعض الأضرار في الواجهة الجنوبية وسقوط جزء من السقف".
وأوضح غريب أن فريقا تم تشكيله من المديرية العامة للآثار والمتاحف سيحضر إلى قلعة حلب والمدينة القديمة لمعاينة هذه الأضرار عن كثب.
وتسببت الزلازل المميتة التي ضربت تركيا وسوريا في وقت سابق من هذا الشهر بدمار العديد من المباني في البلدين وألحقت أضرارا بالمواقع التاريخية مثل قلعة حلب، التي عانت سابقا من آثار النزاع المسلح.
ولحظة نشر هذا التقرير تخطت حصيلة الوفيات إثر الزلازل عتبة الـ46.000 شخص، كان نصيب سوريا منها 5.800 شخص.