وصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم السبت إلى مطار كورنول نيوكواي لحضور اليوم الثاني من القمة الـ 47 لقادة مجموعة السبع 2021 المنعقدة في كاربيس باي بمقاطعة كورنول.
ويحضر قادة مجموعة السبع يوم السبت 12 يونيو/ حزيران، المكونة من ألمانيا وإيطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة وكندا، إلى جانب ممثلين من الاتحاد الأوروبي وقادة الدول الضيوف مثل أستراليا والهند وجنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية، اليوم الثاني من القمة السنوية التي يركزون فيها على القضايا والسياسات العالمية.
وتولت الولايات المتحدة رئاسة مجموعة السبع عام 2020 ولكن القمة لم تعقد حينها بسبب تفشي الجائحة عالميا.
وتهدف المملكة المتحدة في هذه السنة إلى توحيد الأعضاء والضيوف لمناقشة سبل التعافي بعد الجائحة والسياسات البيئية المستقبلية.
وصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم السبت إلى مطار كورنول نيوكواي لحضور اليوم الثاني من القمة الـ 47 لقادة مجموعة السبع 2021 المنعقدة في كاربيس باي بمقاطعة كورنول.
ويحضر قادة مجموعة السبع يوم السبت 12 يونيو/ حزيران، المكونة من ألمانيا وإيطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة وكندا، إلى جانب ممثلين من الاتحاد الأوروبي وقادة الدول الضيوف مثل أستراليا والهند وجنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية، اليوم الثاني من القمة السنوية التي يركزون فيها على القضايا والسياسات العالمية.
وتولت الولايات المتحدة رئاسة مجموعة السبع عام 2020 ولكن القمة لم تعقد حينها بسبب تفشي الجائحة عالميا.
وتهدف المملكة المتحدة في هذه السنة إلى توحيد الأعضاء والضيوف لمناقشة سبل التعافي بعد الجائحة والسياسات البيئية المستقبلية.
وصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم السبت إلى مطار كورنول نيوكواي لحضور اليوم الثاني من القمة الـ 47 لقادة مجموعة السبع 2021 المنعقدة في كاربيس باي بمقاطعة كورنول.
ويحضر قادة مجموعة السبع يوم السبت 12 يونيو/ حزيران، المكونة من ألمانيا وإيطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة وكندا، إلى جانب ممثلين من الاتحاد الأوروبي وقادة الدول الضيوف مثل أستراليا والهند وجنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية، اليوم الثاني من القمة السنوية التي يركزون فيها على القضايا والسياسات العالمية.
وتولت الولايات المتحدة رئاسة مجموعة السبع عام 2020 ولكن القمة لم تعقد حينها بسبب تفشي الجائحة عالميا.
وتهدف المملكة المتحدة في هذه السنة إلى توحيد الأعضاء والضيوف لمناقشة سبل التعافي بعد الجائحة والسياسات البيئية المستقبلية.