00:28وصل عشرات الجرحى إلى مستشفيات في العاصمة اللبنانية بيروت والضاحية الجنوبية بعد انفجار أجهزة لاسلكية من نوع pager في عدة مناطق لبنانية، بينما أكد حزب الله مقتل طفلة واثنين من عناصره وجرح "عدد كبير منهم".
تظهر اللقطات المصورة وصول مصابين إلى مستشفى بهمن في الضاحية الجنوبية اللبنانية بعد أن نقلتهم سيارات إسعاف تابعة للدفاع المدني اللبناني، وسط حالة من الذعر.
وأكد حزب الله، في بيان، انفجار "عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـpager والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، معلناً مقتل طفلة واثنين من عناصره إضافة إلى إصابة "عدد كبير بجراح مختلفة"، دون أن يعلن عن عدد دقيق للجرحى.
ولفت الحزب إلى أن "الأجهزة المختصة في حزب الله تقوم حالياً بإجراء تحقيق واسع النطاق أمنياً وعلمياً لمعرفة الأسباب التي أدّت إلى تلك الإنفجارات المتزامنة".
وبحسب تقارير إعلامية، فقد أصيب العشرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوزّعوا على مستشفيات الضاحية الجنوبية وبيروت والنبطية وصور وتبنين.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان، عن وقوع "أعداد كبيرة" من الإصابات بعد ظهر اليوم، وطلبت من جميع العاملين الصحيين "التوجه بشكل عاجل إلى أماكن عملهم لكي يسهموا في تقديم العلاجات الطارئة".
كما طلبت الوزارة من "جميع المواطنين الذين يمتلكون أجهزة اتصالات لاسلكية الابتعاد عنها".
وبحسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، فإن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي يتابع التطورات، وقد طلب من وزير الصحة فراس الأبيض مغادرة جلسة مجلس الوزراء التي كانت منعقدة واستنفار كل أجهزة الوزارة لمواكبة معالجة الجرحى في المستشفيات.
ولم يعلّق حزب الله أو الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي على الأنباء عن انفجار الأجهزة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وصول جرحى إلى مستشفيات الضاحية الجنوبية لبيروت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها عناصر حزب الله
وصل عشرات الجرحى إلى مستشفيات في العاصمة اللبنانية بيروت والضاحية الجنوبية بعد انفجار أجهزة لاسلكية من نوع pager في عدة مناطق لبنانية، بينما أكد حزب الله مقتل طفلة واثنين من عناصره وجرح "عدد كبير منهم".
تظهر اللقطات المصورة وصول مصابين إلى مستشفى بهمن في الضاحية الجنوبية اللبنانية بعد أن نقلتهم سيارات إسعاف تابعة للدفاع المدني اللبناني، وسط حالة من الذعر.
وأكد حزب الله، في بيان، انفجار "عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـpager والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، معلناً مقتل طفلة واثنين من عناصره إضافة إلى إصابة "عدد كبير بجراح مختلفة"، دون أن يعلن عن عدد دقيق للجرحى.
ولفت الحزب إلى أن "الأجهزة المختصة في حزب الله تقوم حالياً بإجراء تحقيق واسع النطاق أمنياً وعلمياً لمعرفة الأسباب التي أدّت إلى تلك الإنفجارات المتزامنة".
وبحسب تقارير إعلامية، فقد أصيب العشرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوزّعوا على مستشفيات الضاحية الجنوبية وبيروت والنبطية وصور وتبنين.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان، عن وقوع "أعداد كبيرة" من الإصابات بعد ظهر اليوم، وطلبت من جميع العاملين الصحيين "التوجه بشكل عاجل إلى أماكن عملهم لكي يسهموا في تقديم العلاجات الطارئة".
كما طلبت الوزارة من "جميع المواطنين الذين يمتلكون أجهزة اتصالات لاسلكية الابتعاد عنها".
وبحسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، فإن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي يتابع التطورات، وقد طلب من وزير الصحة فراس الأبيض مغادرة جلسة مجلس الوزراء التي كانت منعقدة واستنفار كل أجهزة الوزارة لمواكبة معالجة الجرحى في المستشفيات.
ولم يعلّق حزب الله أو الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي على الأنباء عن انفجار الأجهزة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وصل عشرات الجرحى إلى مستشفيات في العاصمة اللبنانية بيروت والضاحية الجنوبية بعد انفجار أجهزة لاسلكية من نوع pager في عدة مناطق لبنانية، بينما أكد حزب الله مقتل طفلة واثنين من عناصره وجرح "عدد كبير منهم".
تظهر اللقطات المصورة وصول مصابين إلى مستشفى بهمن في الضاحية الجنوبية اللبنانية بعد أن نقلتهم سيارات إسعاف تابعة للدفاع المدني اللبناني، وسط حالة من الذعر.
وأكد حزب الله، في بيان، انفجار "عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـpager والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، معلناً مقتل طفلة واثنين من عناصره إضافة إلى إصابة "عدد كبير بجراح مختلفة"، دون أن يعلن عن عدد دقيق للجرحى.
ولفت الحزب إلى أن "الأجهزة المختصة في حزب الله تقوم حالياً بإجراء تحقيق واسع النطاق أمنياً وعلمياً لمعرفة الأسباب التي أدّت إلى تلك الإنفجارات المتزامنة".
وبحسب تقارير إعلامية، فقد أصيب العشرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوزّعوا على مستشفيات الضاحية الجنوبية وبيروت والنبطية وصور وتبنين.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان، عن وقوع "أعداد كبيرة" من الإصابات بعد ظهر اليوم، وطلبت من جميع العاملين الصحيين "التوجه بشكل عاجل إلى أماكن عملهم لكي يسهموا في تقديم العلاجات الطارئة".
كما طلبت الوزارة من "جميع المواطنين الذين يمتلكون أجهزة اتصالات لاسلكية الابتعاد عنها".
وبحسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، فإن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي يتابع التطورات، وقد طلب من وزير الصحة فراس الأبيض مغادرة جلسة مجلس الوزراء التي كانت منعقدة واستنفار كل أجهزة الوزارة لمواكبة معالجة الجرحى في المستشفيات.
ولم يعلّق حزب الله أو الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي على الأنباء عن انفجار الأجهزة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.