يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
مؤسس ويكيليكس المفرج عنه جوليان أسانج يحتضن زوجته بعد هبوط طائرته في كانبيرا ٠٠:٠٢:١٥
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

احتضن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج زوجته، بعد دقائق من وصوله إلى مطار كانبيرا صباح الأربعاء، وسط هتافات مؤيديه.

وتُظهر اللقطات المصورة أسانج وهو يغادر الطائرة ويحيي ستيلا، بالإضافة إلى أشخاص آخرين كانوا هناك للترحيب به، كما سُمع العشرات من مؤيديه وهم يحتفلون بوصوله ويرددون هتافات.

وقدم أسانج، في وقت سابق، في محكمة المقاطعة الأمريكية في جزر ماريانا الشمالية، إقراراً "بالذنب" بتهمة التجسس، وبينما كانت التهمة تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 250 ألف دولار، قبلت القاضية رامونا مانغلونا اتفاق الإقرار بالذنب وفرضت عليه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 62 شهراً قضاها في سجن بلمارش البريطاني.

غادر مؤسس ويكيليكس سجن بلمارش مساء يوم الاثنين بعد التوصل إلى اتفاق الإقرار بالذنب، واستقل طائرة في مطار ستانستيد في لندن.

وقيل إن مكان انعقاد جلسة الاستماع في سايبان -أكبر جزر ماريانا الشمالية، وهي إحدى جزر الكومنولث الأمريكية- كان بسبب قربها من أستراليا ومعارضته هو نفسه للسفر إلى الولايات المتحدة.

وقد كان محتجزًا في سجن لندن منذ عام 2019، وخاض معركة تسليم طويلة الأمد مع الولايات المتحدة بشأن 18 تهمة تتعلق بنشر وثائق سرية تتعلق بحربي العراق وأفغانستان.

وكان قد حصل في البداية على حق اللجوء السياسي من الإكوادور في العاصمة البريطانية في عام 2012، لكن الشرطة البريطانية سحبته من السفارة بعد سبع سنوات.

مؤسس ويكيليكس المفرج عنه جوليان أسانج يحتضن زوجته بعد هبوط طائرته في كانبيرا

أستراليا, كانبيرا
يونيو ٢٦, ٢٠٢٤ في ١٢:٠٦ GMT +00:00 · تم النشر

احتضن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج زوجته، بعد دقائق من وصوله إلى مطار كانبيرا صباح الأربعاء، وسط هتافات مؤيديه.

وتُظهر اللقطات المصورة أسانج وهو يغادر الطائرة ويحيي ستيلا، بالإضافة إلى أشخاص آخرين كانوا هناك للترحيب به، كما سُمع العشرات من مؤيديه وهم يحتفلون بوصوله ويرددون هتافات.

وقدم أسانج، في وقت سابق، في محكمة المقاطعة الأمريكية في جزر ماريانا الشمالية، إقراراً "بالذنب" بتهمة التجسس، وبينما كانت التهمة تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 250 ألف دولار، قبلت القاضية رامونا مانغلونا اتفاق الإقرار بالذنب وفرضت عليه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 62 شهراً قضاها في سجن بلمارش البريطاني.

غادر مؤسس ويكيليكس سجن بلمارش مساء يوم الاثنين بعد التوصل إلى اتفاق الإقرار بالذنب، واستقل طائرة في مطار ستانستيد في لندن.

وقيل إن مكان انعقاد جلسة الاستماع في سايبان -أكبر جزر ماريانا الشمالية، وهي إحدى جزر الكومنولث الأمريكية- كان بسبب قربها من أستراليا ومعارضته هو نفسه للسفر إلى الولايات المتحدة.

وقد كان محتجزًا في سجن لندن منذ عام 2019، وخاض معركة تسليم طويلة الأمد مع الولايات المتحدة بشأن 18 تهمة تتعلق بنشر وثائق سرية تتعلق بحربي العراق وأفغانستان.

وكان قد حصل في البداية على حق اللجوء السياسي من الإكوادور في العاصمة البريطانية في عام 2012، لكن الشرطة البريطانية سحبته من السفارة بعد سبع سنوات.

النص

احتضن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج زوجته، بعد دقائق من وصوله إلى مطار كانبيرا صباح الأربعاء، وسط هتافات مؤيديه.

وتُظهر اللقطات المصورة أسانج وهو يغادر الطائرة ويحيي ستيلا، بالإضافة إلى أشخاص آخرين كانوا هناك للترحيب به، كما سُمع العشرات من مؤيديه وهم يحتفلون بوصوله ويرددون هتافات.

وقدم أسانج، في وقت سابق، في محكمة المقاطعة الأمريكية في جزر ماريانا الشمالية، إقراراً "بالذنب" بتهمة التجسس، وبينما كانت التهمة تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 250 ألف دولار، قبلت القاضية رامونا مانغلونا اتفاق الإقرار بالذنب وفرضت عليه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 62 شهراً قضاها في سجن بلمارش البريطاني.

غادر مؤسس ويكيليكس سجن بلمارش مساء يوم الاثنين بعد التوصل إلى اتفاق الإقرار بالذنب، واستقل طائرة في مطار ستانستيد في لندن.

وقيل إن مكان انعقاد جلسة الاستماع في سايبان -أكبر جزر ماريانا الشمالية، وهي إحدى جزر الكومنولث الأمريكية- كان بسبب قربها من أستراليا ومعارضته هو نفسه للسفر إلى الولايات المتحدة.

وقد كان محتجزًا في سجن لندن منذ عام 2019، وخاض معركة تسليم طويلة الأمد مع الولايات المتحدة بشأن 18 تهمة تتعلق بنشر وثائق سرية تتعلق بحربي العراق وأفغانستان.

وكان قد حصل في البداية على حق اللجوء السياسي من الإكوادور في العاصمة البريطانية في عام 2012، لكن الشرطة البريطانية سحبته من السفارة بعد سبع سنوات.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد