٠٠:٠٢:٢٦شيّع حزب الله والمئات من أنصاره القيادي في الحزب محمد نعمة ناصر بالملقب بـ "أبو نعمة" الذي اغتيل بقصف إسرائيلي، الأربعاء، استهدف سيارة كان يستقلها في منطقة الحوش قرب مدينة صور جنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الخميس، رجالاً بلباس عسكري يحملون نعش ناصر ويسيرون به للصلاة عليه في مجمع سيد الشهداء بالضاحية الجنوبية لبيروت، وسير المشيّعين في الشوارع حاملين النعش.
وأكد رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين أن الحزب يهاجم مواقع جديدة داخل إسرائيل في إطار رد الحزب على اغتيال ناصر، مضيفاً: "سلسلة الردود ما زالت متتالية إلى ساعتنا هذه وستبقى هذه السلسلة التي تستهدف مواقع جديدة لم يكن يتخيل العدو أنها ستصاب".
وقالت فاطمة، إحدى المشاركات في التشييع: " قادتنا يمنحوننا شهادة بأن نستمر على هذا الدرب، لنا الفخر بمثل هؤلاء القادة".
وكان حزب الله قد استهدف، الخميس، عدة مناطق بشمال إسرائيل والجولان السوري رداً على عملية الاغتيال.
وأعلن الحزب، في بيان الأربعاء، مقتل محمد نعمة ناصر الملقب بـ "أبو نعمة"، الذي قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدفه بغارة جوية.
وزعم الجيش أن ناصر تسلّم منصبه في حزب الله عام 2016 ليكون مسؤولاً عن الهجمات الصاروخية والجوية التي تستهدف إسرائيل. وقال الحزب إن ناصر تولّى مسؤولية وحدة عزيز بعد مقتل القيادي حسن محمد الحاج الملقّب "الحاج أبو محمد الإقليم" في سوريا عام 2016.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
"سنستمر على هذا الدرب!".. تشييع القيادي في حزب الله محمد نعمة ناصر في بيروت بعد يوم من اغتياله بقصف إسرائيلي
شيّع حزب الله والمئات من أنصاره القيادي في الحزب محمد نعمة ناصر بالملقب بـ "أبو نعمة" الذي اغتيل بقصف إسرائيلي، الأربعاء، استهدف سيارة كان يستقلها في منطقة الحوش قرب مدينة صور جنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الخميس، رجالاً بلباس عسكري يحملون نعش ناصر ويسيرون به للصلاة عليه في مجمع سيد الشهداء بالضاحية الجنوبية لبيروت، وسير المشيّعين في الشوارع حاملين النعش.
وأكد رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين أن الحزب يهاجم مواقع جديدة داخل إسرائيل في إطار رد الحزب على اغتيال ناصر، مضيفاً: "سلسلة الردود ما زالت متتالية إلى ساعتنا هذه وستبقى هذه السلسلة التي تستهدف مواقع جديدة لم يكن يتخيل العدو أنها ستصاب".
وقالت فاطمة، إحدى المشاركات في التشييع: " قادتنا يمنحوننا شهادة بأن نستمر على هذا الدرب، لنا الفخر بمثل هؤلاء القادة".
وكان حزب الله قد استهدف، الخميس، عدة مناطق بشمال إسرائيل والجولان السوري رداً على عملية الاغتيال.
وأعلن الحزب، في بيان الأربعاء، مقتل محمد نعمة ناصر الملقب بـ "أبو نعمة"، الذي قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدفه بغارة جوية.
وزعم الجيش أن ناصر تسلّم منصبه في حزب الله عام 2016 ليكون مسؤولاً عن الهجمات الصاروخية والجوية التي تستهدف إسرائيل. وقال الحزب إن ناصر تولّى مسؤولية وحدة عزيز بعد مقتل القيادي حسن محمد الحاج الملقّب "الحاج أبو محمد الإقليم" في سوريا عام 2016.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
شيّع حزب الله والمئات من أنصاره القيادي في الحزب محمد نعمة ناصر بالملقب بـ "أبو نعمة" الذي اغتيل بقصف إسرائيلي، الأربعاء، استهدف سيارة كان يستقلها في منطقة الحوش قرب مدينة صور جنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الخميس، رجالاً بلباس عسكري يحملون نعش ناصر ويسيرون به للصلاة عليه في مجمع سيد الشهداء بالضاحية الجنوبية لبيروت، وسير المشيّعين في الشوارع حاملين النعش.
وأكد رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين أن الحزب يهاجم مواقع جديدة داخل إسرائيل في إطار رد الحزب على اغتيال ناصر، مضيفاً: "سلسلة الردود ما زالت متتالية إلى ساعتنا هذه وستبقى هذه السلسلة التي تستهدف مواقع جديدة لم يكن يتخيل العدو أنها ستصاب".
وقالت فاطمة، إحدى المشاركات في التشييع: " قادتنا يمنحوننا شهادة بأن نستمر على هذا الدرب، لنا الفخر بمثل هؤلاء القادة".
وكان حزب الله قد استهدف، الخميس، عدة مناطق بشمال إسرائيل والجولان السوري رداً على عملية الاغتيال.
وأعلن الحزب، في بيان الأربعاء، مقتل محمد نعمة ناصر الملقب بـ "أبو نعمة"، الذي قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدفه بغارة جوية.
وزعم الجيش أن ناصر تسلّم منصبه في حزب الله عام 2016 ليكون مسؤولاً عن الهجمات الصاروخية والجوية التي تستهدف إسرائيل. وقال الحزب إن ناصر تولّى مسؤولية وحدة عزيز بعد مقتل القيادي حسن محمد الحاج الملقّب "الحاج أبو محمد الإقليم" في سوريا عام 2016.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.