يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
فرنسا: متظاهرو السترات الصفراء ينضمون إلى احتجاج للعمال بشأن قلة فرص العمل في باريس٠٠:٠٢:٥٨
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

شارك متظاهرون من حركة السترات الصفراء، يوم السبت، في مسيرة إلى موقع الجمعية الوطنية في باريس بهدف الانضمام إلى مظاهرة نظمها العمال ضد قلة فرص العمل.

وتظاهر متظاهرو السترات الصفراء ضد "مشروع قانون الأمن الشامل" قبيل انضمامهم إلى مظاهرة العمال.

ويطرح هذا القانون المقدم من قبل نواب من الحزب الرئاسي تدابير مثيرة للجدل تشمل فرض رقابة شاملة ورقابة جوية جمعية وحظر توثيق عمل الشرطة.

وقال أمين الملاح وهو من حركة السترات الصفراء: "كانت المسألة تؤثر على مجموعة محددة من الناس مثل المشردين والعاطلين عن العمل والفقراء، لكن الآن باتت تؤثر على الجميع".

وسارعت قوات شرطة مكافحة الشغب بالوصول إلى المكان وقامت بتأمين المنطقة كما رافقت المتظاهرين خلال المظاهرة.

وكان من بين المشاركين في تظاهرة العمال أفراد من قطاع الضيافة ومن نقابات عمالية متعددة مثل الكنفدرالية العامة للشغل واتحاد نقابة سوليدير.

وارتدى بعض المتظاهرين من العمال سترات وخوذات برتقالية ورددوا الشعارات عبر مكبرات الصوت أثناء سيرهم.

وقال أحد المتظاهرين الذي يرتدي سترة برتقالية، ألكسندر بوري: "يتوجب عليهم الكفّ عن تدمير الشركات ويحاولون توفير فرص عمل وخاصة في هذا الوقت حيث يتفشى كوفيد-19 وفي غمرة هذه المسائل المالية التي يمكن أن تلحق ضررا بالشركات".

وأفادت الإحصاءات الرسمية بارتفاع معدل البطالة في فرنسا إلى 9% في الربع الثالث من عام 2020 ليشكل أعلى مستوى له مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2018.

وواصل موكب المتظاهرين قبل تفريقهم بالسير صوب مقر ميديف وهو أكبر فيدرالية لزعماء الشركات وأصحاب العمل في فرنسا.

فرنسا: متظاهرو السترات الصفراء ينضمون إلى احتجاج للعمال بشأن قلة فرص العمل في باريس

فرنسا, باريس
يناير ٢٣, ٢٠٢١ في ٢٢:٢٥ GMT +00:00 · تم النشر

شارك متظاهرون من حركة السترات الصفراء، يوم السبت، في مسيرة إلى موقع الجمعية الوطنية في باريس بهدف الانضمام إلى مظاهرة نظمها العمال ضد قلة فرص العمل.

وتظاهر متظاهرو السترات الصفراء ضد "مشروع قانون الأمن الشامل" قبيل انضمامهم إلى مظاهرة العمال.

ويطرح هذا القانون المقدم من قبل نواب من الحزب الرئاسي تدابير مثيرة للجدل تشمل فرض رقابة شاملة ورقابة جوية جمعية وحظر توثيق عمل الشرطة.

وقال أمين الملاح وهو من حركة السترات الصفراء: "كانت المسألة تؤثر على مجموعة محددة من الناس مثل المشردين والعاطلين عن العمل والفقراء، لكن الآن باتت تؤثر على الجميع".

وسارعت قوات شرطة مكافحة الشغب بالوصول إلى المكان وقامت بتأمين المنطقة كما رافقت المتظاهرين خلال المظاهرة.

وكان من بين المشاركين في تظاهرة العمال أفراد من قطاع الضيافة ومن نقابات عمالية متعددة مثل الكنفدرالية العامة للشغل واتحاد نقابة سوليدير.

وارتدى بعض المتظاهرين من العمال سترات وخوذات برتقالية ورددوا الشعارات عبر مكبرات الصوت أثناء سيرهم.

وقال أحد المتظاهرين الذي يرتدي سترة برتقالية، ألكسندر بوري: "يتوجب عليهم الكفّ عن تدمير الشركات ويحاولون توفير فرص عمل وخاصة في هذا الوقت حيث يتفشى كوفيد-19 وفي غمرة هذه المسائل المالية التي يمكن أن تلحق ضررا بالشركات".

وأفادت الإحصاءات الرسمية بارتفاع معدل البطالة في فرنسا إلى 9% في الربع الثالث من عام 2020 ليشكل أعلى مستوى له مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2018.

وواصل موكب المتظاهرين قبل تفريقهم بالسير صوب مقر ميديف وهو أكبر فيدرالية لزعماء الشركات وأصحاب العمل في فرنسا.

النص

شارك متظاهرون من حركة السترات الصفراء، يوم السبت، في مسيرة إلى موقع الجمعية الوطنية في باريس بهدف الانضمام إلى مظاهرة نظمها العمال ضد قلة فرص العمل.

وتظاهر متظاهرو السترات الصفراء ضد "مشروع قانون الأمن الشامل" قبيل انضمامهم إلى مظاهرة العمال.

ويطرح هذا القانون المقدم من قبل نواب من الحزب الرئاسي تدابير مثيرة للجدل تشمل فرض رقابة شاملة ورقابة جوية جمعية وحظر توثيق عمل الشرطة.

وقال أمين الملاح وهو من حركة السترات الصفراء: "كانت المسألة تؤثر على مجموعة محددة من الناس مثل المشردين والعاطلين عن العمل والفقراء، لكن الآن باتت تؤثر على الجميع".

وسارعت قوات شرطة مكافحة الشغب بالوصول إلى المكان وقامت بتأمين المنطقة كما رافقت المتظاهرين خلال المظاهرة.

وكان من بين المشاركين في تظاهرة العمال أفراد من قطاع الضيافة ومن نقابات عمالية متعددة مثل الكنفدرالية العامة للشغل واتحاد نقابة سوليدير.

وارتدى بعض المتظاهرين من العمال سترات وخوذات برتقالية ورددوا الشعارات عبر مكبرات الصوت أثناء سيرهم.

وقال أحد المتظاهرين الذي يرتدي سترة برتقالية، ألكسندر بوري: "يتوجب عليهم الكفّ عن تدمير الشركات ويحاولون توفير فرص عمل وخاصة في هذا الوقت حيث يتفشى كوفيد-19 وفي غمرة هذه المسائل المالية التي يمكن أن تلحق ضررا بالشركات".

وأفادت الإحصاءات الرسمية بارتفاع معدل البطالة في فرنسا إلى 9% في الربع الثالث من عام 2020 ليشكل أعلى مستوى له مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2018.

وواصل موكب المتظاهرين قبل تفريقهم بالسير صوب مقر ميديف وهو أكبر فيدرالية لزعماء الشركات وأصحاب العمل في فرنسا.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد