يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"إذا سُلّم فإنه سيخسر حياته".. زوجة أسانج تشارك في تظاهرة خارج المحكمة العليا بلندن وتلقي خطاباً٠٠:٠٣:١٧
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

ألقت ستيلا أسانج، زوجة مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج، يوم الأربعاء، خطابا من أمام المحكمة العليا في لندن، محذرة من أن تسليم زوجها قد يكون له عواقب مميتة.

وزعمت ستيلا: "إذا سُلّم فإنه سيخسر حياته. سيُقتل، نعم سيقتل على يد البلد الذي كان يخطط لاغتياله".

وأوضحت أن القضية كانت "تعدّ على الحقيقة، ومصادرة حق الجمهور في المعرفة" ، كما وأدانت "الجهود التي تبذلها كيانات معينة لإدامة الإفلات من العقاب والتستر على مرتكبيه".

نظمت مظاهرات لدعم أسانج في بقاع مختلفة من العالم.

تزامن خطاب ستيلا مع اليوم الثاني من جلسة استماع حاسمة تستمر يومين، ومن المقرر عقدها في الفترة من 20 إلى 21 فبراير/ شباط. ويسعى محاموه جاهدين للحصول على إذن للطعن في تسليمه الوشيك إلى الولايات المتحدة.

ويواجه أسانج 18 تهمة من السلطات الأمريكية على إثر نشره آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بحربي العراق وأفغانستان.

في العام الماضي، حكم قاضي المحكمة العليا بأن أسانج لا تتوفر لديه أسبابا قانونية للطعن في حكم تسليمه، والذي صادقت عليه وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل في عام 2022.

لا يزال أسانج قابعا في سجن بلمارش في المملكة المتحدة منذ اعتقاله في أبريل/ نيسان عام 2019 بعد أن تم جره من السفارة الإكوادورية.

"إذا سُلّم فإنه سيخسر حياته".. زوجة أسانج تشارك في تظاهرة خارج المحكمة العليا بلندن وتلقي خطاباً

المملكة المتحدة, لندن
فبراير ٢١, ٢٠٢٤ في ٢١:٢٨ GMT +00:00 · تم النشر

ألقت ستيلا أسانج، زوجة مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج، يوم الأربعاء، خطابا من أمام المحكمة العليا في لندن، محذرة من أن تسليم زوجها قد يكون له عواقب مميتة.

وزعمت ستيلا: "إذا سُلّم فإنه سيخسر حياته. سيُقتل، نعم سيقتل على يد البلد الذي كان يخطط لاغتياله".

وأوضحت أن القضية كانت "تعدّ على الحقيقة، ومصادرة حق الجمهور في المعرفة" ، كما وأدانت "الجهود التي تبذلها كيانات معينة لإدامة الإفلات من العقاب والتستر على مرتكبيه".

نظمت مظاهرات لدعم أسانج في بقاع مختلفة من العالم.

تزامن خطاب ستيلا مع اليوم الثاني من جلسة استماع حاسمة تستمر يومين، ومن المقرر عقدها في الفترة من 20 إلى 21 فبراير/ شباط. ويسعى محاموه جاهدين للحصول على إذن للطعن في تسليمه الوشيك إلى الولايات المتحدة.

ويواجه أسانج 18 تهمة من السلطات الأمريكية على إثر نشره آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بحربي العراق وأفغانستان.

في العام الماضي، حكم قاضي المحكمة العليا بأن أسانج لا تتوفر لديه أسبابا قانونية للطعن في حكم تسليمه، والذي صادقت عليه وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل في عام 2022.

لا يزال أسانج قابعا في سجن بلمارش في المملكة المتحدة منذ اعتقاله في أبريل/ نيسان عام 2019 بعد أن تم جره من السفارة الإكوادورية.

النص

ألقت ستيلا أسانج، زوجة مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج، يوم الأربعاء، خطابا من أمام المحكمة العليا في لندن، محذرة من أن تسليم زوجها قد يكون له عواقب مميتة.

وزعمت ستيلا: "إذا سُلّم فإنه سيخسر حياته. سيُقتل، نعم سيقتل على يد البلد الذي كان يخطط لاغتياله".

وأوضحت أن القضية كانت "تعدّ على الحقيقة، ومصادرة حق الجمهور في المعرفة" ، كما وأدانت "الجهود التي تبذلها كيانات معينة لإدامة الإفلات من العقاب والتستر على مرتكبيه".

نظمت مظاهرات لدعم أسانج في بقاع مختلفة من العالم.

تزامن خطاب ستيلا مع اليوم الثاني من جلسة استماع حاسمة تستمر يومين، ومن المقرر عقدها في الفترة من 20 إلى 21 فبراير/ شباط. ويسعى محاموه جاهدين للحصول على إذن للطعن في تسليمه الوشيك إلى الولايات المتحدة.

ويواجه أسانج 18 تهمة من السلطات الأمريكية على إثر نشره آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بحربي العراق وأفغانستان.

في العام الماضي، حكم قاضي المحكمة العليا بأن أسانج لا تتوفر لديه أسبابا قانونية للطعن في حكم تسليمه، والذي صادقت عليه وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل في عام 2022.

لا يزال أسانج قابعا في سجن بلمارش في المملكة المتحدة منذ اعتقاله في أبريل/ نيسان عام 2019 بعد أن تم جره من السفارة الإكوادورية.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد