خرج آلاف من متظاهري السترات الصفراء المناهضين للحكومة يوم السبت إلى شوارع المدن الكبرى في أنحاء فرنسا لإحياء بالذكرى السنوية الثالثة للحركة.
وتحولت المظاهرات إلى أعمال عنف في باريس مع اندلاع اشتباكات مع الشرطة في فترة ما بعد الظهر، حيث سار المئات بين أحياء بيرسي وأليسيا.
واعتُقل العديد من المتظاهرين، فيما شُوهدت الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود.
ويحتج المتظاهرون ضد إجراءات الحكومة بشأن فيروس كورونا والتطعيمات الإلزامية وتصريحات الصحة.
ونُظمت أولى احتجاجات السترات الصفراء في نوفمبر/ تشرين الثاني 2018 ردا على زيادة ضريبة الوقود التي اقترحتها الحكومة الفرنسية.
وخلال فترة قصيرة من الزمن، أصبحت المظاهرات حركة وطنية تقف ضد الظلم الاقتصادي ووحشية الشرطة وسياسات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
خرج آلاف من متظاهري السترات الصفراء المناهضين للحكومة يوم السبت إلى شوارع المدن الكبرى في أنحاء فرنسا لإحياء بالذكرى السنوية الثالثة للحركة.
وتحولت المظاهرات إلى أعمال عنف في باريس مع اندلاع اشتباكات مع الشرطة في فترة ما بعد الظهر، حيث سار المئات بين أحياء بيرسي وأليسيا.
واعتُقل العديد من المتظاهرين، فيما شُوهدت الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود.
ويحتج المتظاهرون ضد إجراءات الحكومة بشأن فيروس كورونا والتطعيمات الإلزامية وتصريحات الصحة.
ونُظمت أولى احتجاجات السترات الصفراء في نوفمبر/ تشرين الثاني 2018 ردا على زيادة ضريبة الوقود التي اقترحتها الحكومة الفرنسية.
وخلال فترة قصيرة من الزمن، أصبحت المظاهرات حركة وطنية تقف ضد الظلم الاقتصادي ووحشية الشرطة وسياسات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
خرج آلاف من متظاهري السترات الصفراء المناهضين للحكومة يوم السبت إلى شوارع المدن الكبرى في أنحاء فرنسا لإحياء بالذكرى السنوية الثالثة للحركة.
وتحولت المظاهرات إلى أعمال عنف في باريس مع اندلاع اشتباكات مع الشرطة في فترة ما بعد الظهر، حيث سار المئات بين أحياء بيرسي وأليسيا.
واعتُقل العديد من المتظاهرين، فيما شُوهدت الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود.
ويحتج المتظاهرون ضد إجراءات الحكومة بشأن فيروس كورونا والتطعيمات الإلزامية وتصريحات الصحة.
ونُظمت أولى احتجاجات السترات الصفراء في نوفمبر/ تشرين الثاني 2018 ردا على زيادة ضريبة الوقود التي اقترحتها الحكومة الفرنسية.
وخلال فترة قصيرة من الزمن، أصبحت المظاهرات حركة وطنية تقف ضد الظلم الاقتصادي ووحشية الشرطة وسياسات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.