قُتل ما لا يقل عن تسعة أشخاص وأصيب آخرون، يوم الثلاثاء، في غارة جوية إسرائيلية مزعومة على سوق دير البلح في وسط غزة، وفقًا لتقارير إعلامية نقلًا عن العاملين في مجال الرعاية الصحية. ومن المتوقع أن يرتفع عدد القتلى، حيث تفيد التقارير بأن بعض الجرحى في حالة حرجة.
وتُظهر اللقطات المصورة رجلاً يحمل جثمان طفل ويتوجه به إلى المستشفى ويضعه هناك، قبل أن يبدأ بالبكاء عليه. كما تبين لقطات أخرى وصول ضحايا مصابين بجروح خطيرة إلى المستشفى على متن سيارات، بالإضافة إلى جلوس جرحى آخرين على أرض المستشفى في انتظار العلاج.
وورد أن الجيش الإسرائيلي صنف المنطقة المستهدفة على أنها "منطقة آمنة مدنية"، على الرغم من هجومه المتواصل على القطاع. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الغارة رسمياً حتى وقت نشر هذا التقرير.
ويأتي ذلك بعد أن تسببت غارة جوية إسرائيلية أخرى في مقتل ما لا يقل عن 12 شخصاً، يوم الثلاثاء، في مدرسة مصطفى حافظ في مدينة غزة، حسبما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني.
وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي الهجوم على المدرسة عبر تلغرام، قائلًا إن سلاح الجو نفذ ضربة دقيقة استناداً إلى معلومات استخباراتية حول مجموعة من "المخربين" في "مجمع قيادة وسيطرة تم إنشاؤه وإخفاؤه" داخل المدرسة.
يتواصل القتال في غزة منذ أكثر من 10 أشهر، بعد أن شنت حماس هجومًا غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، حسبما أفاد مسؤولون إسرائيليون.
وفي المقابل، شنت إسرائيل ردًا واسع النطاق من الغارات الجوية والتوغلات البرية، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل 40,099 شخصًا وإصابة أكثر من 92,609 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
قُتل ما لا يقل عن تسعة أشخاص وأصيب آخرون، يوم الثلاثاء، في غارة جوية إسرائيلية مزعومة على سوق دير البلح في وسط غزة، وفقًا لتقارير إعلامية نقلًا عن العاملين في مجال الرعاية الصحية. ومن المتوقع أن يرتفع عدد القتلى، حيث تفيد التقارير بأن بعض الجرحى في حالة حرجة.
وتُظهر اللقطات المصورة رجلاً يحمل جثمان طفل ويتوجه به إلى المستشفى ويضعه هناك، قبل أن يبدأ بالبكاء عليه. كما تبين لقطات أخرى وصول ضحايا مصابين بجروح خطيرة إلى المستشفى على متن سيارات، بالإضافة إلى جلوس جرحى آخرين على أرض المستشفى في انتظار العلاج.
وورد أن الجيش الإسرائيلي صنف المنطقة المستهدفة على أنها "منطقة آمنة مدنية"، على الرغم من هجومه المتواصل على القطاع. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الغارة رسمياً حتى وقت نشر هذا التقرير.
ويأتي ذلك بعد أن تسببت غارة جوية إسرائيلية أخرى في مقتل ما لا يقل عن 12 شخصاً، يوم الثلاثاء، في مدرسة مصطفى حافظ في مدينة غزة، حسبما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني.
وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي الهجوم على المدرسة عبر تلغرام، قائلًا إن سلاح الجو نفذ ضربة دقيقة استناداً إلى معلومات استخباراتية حول مجموعة من "المخربين" في "مجمع قيادة وسيطرة تم إنشاؤه وإخفاؤه" داخل المدرسة.
يتواصل القتال في غزة منذ أكثر من 10 أشهر، بعد أن شنت حماس هجومًا غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، حسبما أفاد مسؤولون إسرائيليون.
وفي المقابل، شنت إسرائيل ردًا واسع النطاق من الغارات الجوية والتوغلات البرية، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل 40,099 شخصًا وإصابة أكثر من 92,609 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
قُتل ما لا يقل عن تسعة أشخاص وأصيب آخرون، يوم الثلاثاء، في غارة جوية إسرائيلية مزعومة على سوق دير البلح في وسط غزة، وفقًا لتقارير إعلامية نقلًا عن العاملين في مجال الرعاية الصحية. ومن المتوقع أن يرتفع عدد القتلى، حيث تفيد التقارير بأن بعض الجرحى في حالة حرجة.
وتُظهر اللقطات المصورة رجلاً يحمل جثمان طفل ويتوجه به إلى المستشفى ويضعه هناك، قبل أن يبدأ بالبكاء عليه. كما تبين لقطات أخرى وصول ضحايا مصابين بجروح خطيرة إلى المستشفى على متن سيارات، بالإضافة إلى جلوس جرحى آخرين على أرض المستشفى في انتظار العلاج.
وورد أن الجيش الإسرائيلي صنف المنطقة المستهدفة على أنها "منطقة آمنة مدنية"، على الرغم من هجومه المتواصل على القطاع. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الغارة رسمياً حتى وقت نشر هذا التقرير.
ويأتي ذلك بعد أن تسببت غارة جوية إسرائيلية أخرى في مقتل ما لا يقل عن 12 شخصاً، يوم الثلاثاء، في مدرسة مصطفى حافظ في مدينة غزة، حسبما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني.
وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي الهجوم على المدرسة عبر تلغرام، قائلًا إن سلاح الجو نفذ ضربة دقيقة استناداً إلى معلومات استخباراتية حول مجموعة من "المخربين" في "مجمع قيادة وسيطرة تم إنشاؤه وإخفاؤه" داخل المدرسة.
يتواصل القتال في غزة منذ أكثر من 10 أشهر، بعد أن شنت حماس هجومًا غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، حسبما أفاد مسؤولون إسرائيليون.
وفي المقابل، شنت إسرائيل ردًا واسع النطاق من الغارات الجوية والتوغلات البرية، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل 40,099 شخصًا وإصابة أكثر من 92,609 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.