وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان أدت إلى مقتل نحو 274 شخصاً.
وقال نتنياهو من مقر وزارة الدفاع في تل أبيب: "نحن نقضي على كبار المسؤولين، ونقضي على الإرهابيين، ونقضي على الصواريخ، وأيدينا منحنية. كل من يحاول أن يؤذينا، نؤذيه أكثر".
وأضاف: "لقد وعدت بأننا سنغير التوازن الأمني، توازن القوى في الشمال، وهذا بالضبط ما نفعله. نحن ندمر آلاف الصواريخ والقذائف الموجهة إلى المدن الإسرائيلية والمواطنين الإسرائيليين. نحن نواجه أياماً معقدة".
وطلب من الإسرائيليين اتباع تعليمات الجبهة الداخلية و"الوقوف معاً بعزم ومسؤولية، وبالطبع بالصبر".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 274 شخصاً وجرح 1024 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
من جانبه، أعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان أدت إلى مقتل نحو 274 شخصاً.
وقال نتنياهو من مقر وزارة الدفاع في تل أبيب: "نحن نقضي على كبار المسؤولين، ونقضي على الإرهابيين، ونقضي على الصواريخ، وأيدينا منحنية. كل من يحاول أن يؤذينا، نؤذيه أكثر".
وأضاف: "لقد وعدت بأننا سنغير التوازن الأمني، توازن القوى في الشمال، وهذا بالضبط ما نفعله. نحن ندمر آلاف الصواريخ والقذائف الموجهة إلى المدن الإسرائيلية والمواطنين الإسرائيليين. نحن نواجه أياماً معقدة".
وطلب من الإسرائيليين اتباع تعليمات الجبهة الداخلية و"الوقوف معاً بعزم ومسؤولية، وبالطبع بالصبر".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 274 شخصاً وجرح 1024 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
من جانبه، أعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان أدت إلى مقتل نحو 274 شخصاً.
وقال نتنياهو من مقر وزارة الدفاع في تل أبيب: "نحن نقضي على كبار المسؤولين، ونقضي على الإرهابيين، ونقضي على الصواريخ، وأيدينا منحنية. كل من يحاول أن يؤذينا، نؤذيه أكثر".
وأضاف: "لقد وعدت بأننا سنغير التوازن الأمني، توازن القوى في الشمال، وهذا بالضبط ما نفعله. نحن ندمر آلاف الصواريخ والقذائف الموجهة إلى المدن الإسرائيلية والمواطنين الإسرائيليين. نحن نواجه أياماً معقدة".
وطلب من الإسرائيليين اتباع تعليمات الجبهة الداخلية و"الوقوف معاً بعزم ومسؤولية، وبالطبع بالصبر".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 274 شخصاً وجرح 1024 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
من جانبه، أعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.