٠٠:٠٠:٢١أظهرت لقطات مصورة، الجمعة، دخاناً كثيفاً في سماء العاصمة اللبنانية بيروت إثر سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله في الضاحية.
وأعلن المتحدث الرسمي للجيش الإسرائيلي إن الجيش استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله والذي يقع تحت المباني السكنية في قلب الضاحية في بيروت.
وبحسب وسائل إعلام تابعة لحزب الله، فقد تم تدمير أربعة مبانٍ في منطقة حارة حريك.
شهد الجمعة، اليوم الخامس من التصعيد العسكري، قصفاً إسرائيلياً استهدف قرى عدة في جنوب لبنان والبقاع أدى إلى مقتل 25 شخصاً بعد تسجيل مقتل 92 شخصاً يوم الخميس. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ صباح الجمعة أكثر من 20 صاروخاً باتجاه حيفا وطبريا، مشيرة إلى إصابة شخص بحالة حرجة واثنين بجروح خفيفة في طبريا.
صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 700 شخص وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
دخان كثيف في سماء بيروت بعد سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية والجيش الإسرائيلي يقول إنه استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله
أظهرت لقطات مصورة، الجمعة، دخاناً كثيفاً في سماء العاصمة اللبنانية بيروت إثر سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله في الضاحية.
وأعلن المتحدث الرسمي للجيش الإسرائيلي إن الجيش استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله والذي يقع تحت المباني السكنية في قلب الضاحية في بيروت.
وبحسب وسائل إعلام تابعة لحزب الله، فقد تم تدمير أربعة مبانٍ في منطقة حارة حريك.
شهد الجمعة، اليوم الخامس من التصعيد العسكري، قصفاً إسرائيلياً استهدف قرى عدة في جنوب لبنان والبقاع أدى إلى مقتل 25 شخصاً بعد تسجيل مقتل 92 شخصاً يوم الخميس. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ صباح الجمعة أكثر من 20 صاروخاً باتجاه حيفا وطبريا، مشيرة إلى إصابة شخص بحالة حرجة واثنين بجروح خفيفة في طبريا.
صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 700 شخص وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أظهرت لقطات مصورة، الجمعة، دخاناً كثيفاً في سماء العاصمة اللبنانية بيروت إثر سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله في الضاحية.
وأعلن المتحدث الرسمي للجيش الإسرائيلي إن الجيش استهدف مقر القيادة المركزي لحزب الله والذي يقع تحت المباني السكنية في قلب الضاحية في بيروت.
وبحسب وسائل إعلام تابعة لحزب الله، فقد تم تدمير أربعة مبانٍ في منطقة حارة حريك.
شهد الجمعة، اليوم الخامس من التصعيد العسكري، قصفاً إسرائيلياً استهدف قرى عدة في جنوب لبنان والبقاع أدى إلى مقتل 25 شخصاً بعد تسجيل مقتل 92 شخصاً يوم الخميس. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ صباح الجمعة أكثر من 20 صاروخاً باتجاه حيفا وطبريا، مشيرة إلى إصابة شخص بحالة حرجة واثنين بجروح خفيفة في طبريا.
صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 700 شخص وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.