٠٠:٠٤:٢٩ارتدى أشخاص ملابس مصنوعة من جلود الدببة وتجولوا في شوارع منطقتي كومانيستي وراكوفا إحياء لتقليد قديم يحتفي بولادة العام الجديد، بحسب المقطع المصور يومي الثلاثاء والأربعاء.
وارتدى الراقصون أزياء من جلود الدبية مرصعة بشرابات حمراء إذ كانوا يتمايلون على أنغام قرع الطبول.
قالت أميليا المشاركة في المهرجان وتناهز من العمر 14 عاما: "أقوم بهذا العمل منذ كنت في الخامسة من العمر وكنت أزور برفقة والداي كل منزل في المنطقة في كل عام لطرد الأرواح الشيطانية".
ويرجع هذا التقليد إلى الحقبة ما قبل المسيحية حيث اعتاد الناس على ارتداء فراء الحيوانات أو الأزياء الملونة لتأدية طقوس طاردة للأرواح الشريرة. وفي رومانيا القديمة كان يُنظر للدب كحيوان مقدس وجالب للحظ والصحة والرخاء بحسب ما ورد في الأسطورة.
موكب الدببة الراقص يحتفل بالعام الجديد ضمن مهرجان تقليدي في رومانيا
ارتدى أشخاص ملابس مصنوعة من جلود الدببة وتجولوا في شوارع منطقتي كومانيستي وراكوفا إحياء لتقليد قديم يحتفي بولادة العام الجديد، بحسب المقطع المصور يومي الثلاثاء والأربعاء.
وارتدى الراقصون أزياء من جلود الدبية مرصعة بشرابات حمراء إذ كانوا يتمايلون على أنغام قرع الطبول.
قالت أميليا المشاركة في المهرجان وتناهز من العمر 14 عاما: "أقوم بهذا العمل منذ كنت في الخامسة من العمر وكنت أزور برفقة والداي كل منزل في المنطقة في كل عام لطرد الأرواح الشيطانية".
ويرجع هذا التقليد إلى الحقبة ما قبل المسيحية حيث اعتاد الناس على ارتداء فراء الحيوانات أو الأزياء الملونة لتأدية طقوس طاردة للأرواح الشريرة. وفي رومانيا القديمة كان يُنظر للدب كحيوان مقدس وجالب للحظ والصحة والرخاء بحسب ما ورد في الأسطورة.
ارتدى أشخاص ملابس مصنوعة من جلود الدببة وتجولوا في شوارع منطقتي كومانيستي وراكوفا إحياء لتقليد قديم يحتفي بولادة العام الجديد، بحسب المقطع المصور يومي الثلاثاء والأربعاء.
وارتدى الراقصون أزياء من جلود الدبية مرصعة بشرابات حمراء إذ كانوا يتمايلون على أنغام قرع الطبول.
قالت أميليا المشاركة في المهرجان وتناهز من العمر 14 عاما: "أقوم بهذا العمل منذ كنت في الخامسة من العمر وكنت أزور برفقة والداي كل منزل في المنطقة في كل عام لطرد الأرواح الشيطانية".
ويرجع هذا التقليد إلى الحقبة ما قبل المسيحية حيث اعتاد الناس على ارتداء فراء الحيوانات أو الأزياء الملونة لتأدية طقوس طاردة للأرواح الشريرة. وفي رومانيا القديمة كان يُنظر للدب كحيوان مقدس وجالب للحظ والصحة والرخاء بحسب ما ورد في الأسطورة.