حضر البابا فرنسيس اليوم السبت، قداسا في كاتدرائية مار يوسف الكلدانية ببغداد، وهو أول قداس له في العراق.
وقال البابا فرنسيس في إشارة إلى المسيحيين العراقيين "الحب هو قوتنا وقوة الكثير من الإخوة والأخوات الذين عانوا هنا أيضا تحيزات وجرائم وسوء معاملة واضطهاد باسم المسيح".
وتابع البابا: "أولئك الذين لديهم المزيد من الوسائل يمكنهم اكتساب المزيد من المعرفة والحصول على المزيد من الفرص، في حين يتم وضع أولئك الذين لديهم القليل جانبًا. إنها عدم مساواة غير مقبولة، وقد توسعت اليوم".
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على المجتمعات المسيحية القديمة في العراق ودعم عودة أولئك المسيحيين الذين طردهم تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية (داعش).
حضر البابا فرنسيس اليوم السبت، قداسا في كاتدرائية مار يوسف الكلدانية ببغداد، وهو أول قداس له في العراق.
وقال البابا فرنسيس في إشارة إلى المسيحيين العراقيين "الحب هو قوتنا وقوة الكثير من الإخوة والأخوات الذين عانوا هنا أيضا تحيزات وجرائم وسوء معاملة واضطهاد باسم المسيح".
وتابع البابا: "أولئك الذين لديهم المزيد من الوسائل يمكنهم اكتساب المزيد من المعرفة والحصول على المزيد من الفرص، في حين يتم وضع أولئك الذين لديهم القليل جانبًا. إنها عدم مساواة غير مقبولة، وقد توسعت اليوم".
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على المجتمعات المسيحية القديمة في العراق ودعم عودة أولئك المسيحيين الذين طردهم تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية (داعش).
حضر البابا فرنسيس اليوم السبت، قداسا في كاتدرائية مار يوسف الكلدانية ببغداد، وهو أول قداس له في العراق.
وقال البابا فرنسيس في إشارة إلى المسيحيين العراقيين "الحب هو قوتنا وقوة الكثير من الإخوة والأخوات الذين عانوا هنا أيضا تحيزات وجرائم وسوء معاملة واضطهاد باسم المسيح".
وتابع البابا: "أولئك الذين لديهم المزيد من الوسائل يمكنهم اكتساب المزيد من المعرفة والحصول على المزيد من الفرص، في حين يتم وضع أولئك الذين لديهم القليل جانبًا. إنها عدم مساواة غير مقبولة، وقد توسعت اليوم".
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على المجتمعات المسيحية القديمة في العراق ودعم عودة أولئك المسيحيين الذين طردهم تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية (داعش).