شهدت مناطق لبنانية عدة ومن ضمنها مدينة صور في جنوب البلاد، الأربعاء، حالة استنفار قصوى لفرق الإسعاف والطوارئ، مع اندلاع موجة انفجارات جديدة في أجهزة الاتصال اللاسلكية.
وتظهر اللقطات المصوّرة حركة كثيفة لسيارات الإسعاف في صور لنقل جرحى الإنفجارات، كما تبين تحركاً لمركبات الإطفاء.
وقال الدفاع المدني اللبناني إنه نفذ عدة عمليات إطفاء وإجلاء في العديد من المناطق اللبنانية حيث اندلعت النيران نتيجة انفجار أجهزة لاسلكية، بما في ذلك في مدينة صور.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت في وقت سابق أن الموجة الثانية من الانفجارات في أجهزة الاتصال أودت بحياة 20 شخصاً وأصابت 450 آخرين.
وجاءت هذه الموجة بعد يوم واحد من انفجارات واسعة النطاق حدثت في لبنان، الثلاثاء، وأوقعت 12 قتيلاً وأصابت أكثر من 2800 آخرين.
وكان حزب الله قد حمّل في بيان له، إسرائيل مسؤولية انفجار الأجهزة اللاسلكية "بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة".
ولم يعلّق الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي على اتهامات حزب الله بالوقوف وراء انفجار الأجهزة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
شهدت مناطق لبنانية عدة ومن ضمنها مدينة صور في جنوب البلاد، الأربعاء، حالة استنفار قصوى لفرق الإسعاف والطوارئ، مع اندلاع موجة انفجارات جديدة في أجهزة الاتصال اللاسلكية.
وتظهر اللقطات المصوّرة حركة كثيفة لسيارات الإسعاف في صور لنقل جرحى الإنفجارات، كما تبين تحركاً لمركبات الإطفاء.
وقال الدفاع المدني اللبناني إنه نفذ عدة عمليات إطفاء وإجلاء في العديد من المناطق اللبنانية حيث اندلعت النيران نتيجة انفجار أجهزة لاسلكية، بما في ذلك في مدينة صور.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت في وقت سابق أن الموجة الثانية من الانفجارات في أجهزة الاتصال أودت بحياة 20 شخصاً وأصابت 450 آخرين.
وجاءت هذه الموجة بعد يوم واحد من انفجارات واسعة النطاق حدثت في لبنان، الثلاثاء، وأوقعت 12 قتيلاً وأصابت أكثر من 2800 آخرين.
وكان حزب الله قد حمّل في بيان له، إسرائيل مسؤولية انفجار الأجهزة اللاسلكية "بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة".
ولم يعلّق الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي على اتهامات حزب الله بالوقوف وراء انفجار الأجهزة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
شهدت مناطق لبنانية عدة ومن ضمنها مدينة صور في جنوب البلاد، الأربعاء، حالة استنفار قصوى لفرق الإسعاف والطوارئ، مع اندلاع موجة انفجارات جديدة في أجهزة الاتصال اللاسلكية.
وتظهر اللقطات المصوّرة حركة كثيفة لسيارات الإسعاف في صور لنقل جرحى الإنفجارات، كما تبين تحركاً لمركبات الإطفاء.
وقال الدفاع المدني اللبناني إنه نفذ عدة عمليات إطفاء وإجلاء في العديد من المناطق اللبنانية حيث اندلعت النيران نتيجة انفجار أجهزة لاسلكية، بما في ذلك في مدينة صور.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت في وقت سابق أن الموجة الثانية من الانفجارات في أجهزة الاتصال أودت بحياة 20 شخصاً وأصابت 450 آخرين.
وجاءت هذه الموجة بعد يوم واحد من انفجارات واسعة النطاق حدثت في لبنان، الثلاثاء، وأوقعت 12 قتيلاً وأصابت أكثر من 2800 آخرين.
وكان حزب الله قد حمّل في بيان له، إسرائيل مسؤولية انفجار الأجهزة اللاسلكية "بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة".
ولم يعلّق الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي على اتهامات حزب الله بالوقوف وراء انفجار الأجهزة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.