٠٠:٠٢:١٣أبدى سكان تل أبيب شعورهم بالارتياح ولكن بالإحباط لدى سماع نبأ وقف إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي والتنظيمات الفلسطينية يوم الجمعة، بعد مضي يوم واحد من التوصل إلى الاتفاق بوساطة مصرية.
وقال أحد المقيمين: "وقف إطلاق النار مرغوب فيه. يمكن للناس العودة إلى روتينهم. أنا أثق بالحكومة وماذا يفعلون. نأمل أن تكون المور على ما يرام".
وأضاف: "أمنيتنا هي ضربهم بشدة، وأن نظهر لهم لمرة وإلى الأبد ما هو الردع، لتحذيرهم".
كما أعرب مقيمون عن أنهم "يثقون بالحكومة وما تقوم به"، إلا أنهم اشتكوا من أنه كان يجب اتخاذ موقف أكثر صرامة لمنع تصعيد آخر في التوترات.
وقالت إحدى المقيمات: "أعتقد أنه كان يجب علينا قطع كل الطريق، هذه المرة للقضاء عليهم والانتهاء من ذلك، لأن الأمر سيعود للوقوع مرة أخرى في غضون أشهر قليلة، والجميع يعرف ذلك. للأسف، أُوقفت (الغارات الجوية)، أنا حزينة أنها أُوقفت، لأنه لم يتحقق شيء".
واحتدمت وتيرة الأحداث منذ نحو أسبوعين على خلفية اندلاع مواجهات بشكل متواتر خلال شهر رمضان بين المصلين في المسجد الأقصى والشرطة الإسرائيلية، فضلا عن مخطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح بالقدس.
وتصاعدت الأحداث لتصل إلى تصعيد عسكري دام 11 يوما، فقد خلاله 248 فلسطينيا أرواحهم نتيجة للغارات الجوية الإسرائيلية، فيما قُتل 12 شخصا من الجانب الإسرائيلي بالقصف الصاروخي، بحسب السلطات المعنية.
إسرائيل: سكّان تل أبيب يعبّرون عن آرائهم حيال إعلان وقف إطلاق النار
أبدى سكان تل أبيب شعورهم بالارتياح ولكن بالإحباط لدى سماع نبأ وقف إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي والتنظيمات الفلسطينية يوم الجمعة، بعد مضي يوم واحد من التوصل إلى الاتفاق بوساطة مصرية.
وقال أحد المقيمين: "وقف إطلاق النار مرغوب فيه. يمكن للناس العودة إلى روتينهم. أنا أثق بالحكومة وماذا يفعلون. نأمل أن تكون المور على ما يرام".
وأضاف: "أمنيتنا هي ضربهم بشدة، وأن نظهر لهم لمرة وإلى الأبد ما هو الردع، لتحذيرهم".
كما أعرب مقيمون عن أنهم "يثقون بالحكومة وما تقوم به"، إلا أنهم اشتكوا من أنه كان يجب اتخاذ موقف أكثر صرامة لمنع تصعيد آخر في التوترات.
وقالت إحدى المقيمات: "أعتقد أنه كان يجب علينا قطع كل الطريق، هذه المرة للقضاء عليهم والانتهاء من ذلك، لأن الأمر سيعود للوقوع مرة أخرى في غضون أشهر قليلة، والجميع يعرف ذلك. للأسف، أُوقفت (الغارات الجوية)، أنا حزينة أنها أُوقفت، لأنه لم يتحقق شيء".
واحتدمت وتيرة الأحداث منذ نحو أسبوعين على خلفية اندلاع مواجهات بشكل متواتر خلال شهر رمضان بين المصلين في المسجد الأقصى والشرطة الإسرائيلية، فضلا عن مخطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح بالقدس.
وتصاعدت الأحداث لتصل إلى تصعيد عسكري دام 11 يوما، فقد خلاله 248 فلسطينيا أرواحهم نتيجة للغارات الجوية الإسرائيلية، فيما قُتل 12 شخصا من الجانب الإسرائيلي بالقصف الصاروخي، بحسب السلطات المعنية.
أبدى سكان تل أبيب شعورهم بالارتياح ولكن بالإحباط لدى سماع نبأ وقف إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي والتنظيمات الفلسطينية يوم الجمعة، بعد مضي يوم واحد من التوصل إلى الاتفاق بوساطة مصرية.
وقال أحد المقيمين: "وقف إطلاق النار مرغوب فيه. يمكن للناس العودة إلى روتينهم. أنا أثق بالحكومة وماذا يفعلون. نأمل أن تكون المور على ما يرام".
وأضاف: "أمنيتنا هي ضربهم بشدة، وأن نظهر لهم لمرة وإلى الأبد ما هو الردع، لتحذيرهم".
كما أعرب مقيمون عن أنهم "يثقون بالحكومة وما تقوم به"، إلا أنهم اشتكوا من أنه كان يجب اتخاذ موقف أكثر صرامة لمنع تصعيد آخر في التوترات.
وقالت إحدى المقيمات: "أعتقد أنه كان يجب علينا قطع كل الطريق، هذه المرة للقضاء عليهم والانتهاء من ذلك، لأن الأمر سيعود للوقوع مرة أخرى في غضون أشهر قليلة، والجميع يعرف ذلك. للأسف، أُوقفت (الغارات الجوية)، أنا حزينة أنها أُوقفت، لأنه لم يتحقق شيء".
واحتدمت وتيرة الأحداث منذ نحو أسبوعين على خلفية اندلاع مواجهات بشكل متواتر خلال شهر رمضان بين المصلين في المسجد الأقصى والشرطة الإسرائيلية، فضلا عن مخطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح بالقدس.
وتصاعدت الأحداث لتصل إلى تصعيد عسكري دام 11 يوما، فقد خلاله 248 فلسطينيا أرواحهم نتيجة للغارات الجوية الإسرائيلية، فيما قُتل 12 شخصا من الجانب الإسرائيلي بالقصف الصاروخي، بحسب السلطات المعنية.