يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
هاليفي لجنود الجيش الإسرائيلي: أحذيتكم العسكرية ستدخل القرى التي أعدها حزب الله كمواقع عسكرية كبيرة٠٠:٠١:٤٢
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

قال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الأربعاء، إن على جنود الجيش الإسرائيلي "تمهيد الطريق" لدخولهم المحتمل ومن أجل "مواصلة إضعاف حزب الله"، وذلك خلال لقائه القادة والجنود في اللواء السابع التابع للجيش في شمال إسرائيل في اليوم الثالث للغارات المستمرة على لبنان.

واعتبر هاليفي أن الجيش مستمر بضرب حزب الله، مؤكداً أن "الهدف واضح للغاية، إعادة سكان الشمال بأمان".

وتابع: "لتحقيق ذلك، نستعد لعملية مناورة، وهذا يعني أن أحذيتكم العسكرية، أحذيتكم المناورة، ستدخل أراضي العدو، وتدخل القرى التي أعدها حزب الله كمواقع عسكرية كبيرة، مع البنية التحتية تحت الأرض، ونقاط التجمع، ومنصات الإطلاق إلى أراضينا وتنفذ هجمات على المدنيين الإسرائيليين".

وأضاف هاليفي: "أنتم قادمون أقوى وأكثر خبرة منهم بكثير. سوف تدخلون وتدمرون العدو هناك، وتدمرون بنيته التحتية بشكل حاسم. وهذه هي الأمور التي ستسمح لنا بعودة سكان الشمال بأمان بعد ذلك".

شهد اليوم الثالث من التصعيد العسكري مقتل 51 شخصاً وجرح نحو 223 آخرين في الغارات الإسرائيلية يوم الأربعاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ الصباح أكثر من 30 صاروخ ما أدى إلى جرح شخصين أحدهم بحالة حرجة.

وكان حزب الله قد أعلن أنه استهدف مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب صباح الأربعاء، مشيراً إلى أنه "المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البيجر وأجهزة اللاسلكي"، إضافة إلى استهداف مواقع عسكرية عدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.

صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 609 شخصاً وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.

تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

هاليفي لجنود الجيش الإسرائيلي: أحذيتكم العسكرية ستدخل القرى التي أعدها حزب الله كمواقع عسكرية كبيرة

إسرائيل, شمال إسرائيل
سبتمبر ٢٥, ٢٠٢٤ في ١٩:٣٨ GMT +00:00 · تم النشر

قال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الأربعاء، إن على جنود الجيش الإسرائيلي "تمهيد الطريق" لدخولهم المحتمل ومن أجل "مواصلة إضعاف حزب الله"، وذلك خلال لقائه القادة والجنود في اللواء السابع التابع للجيش في شمال إسرائيل في اليوم الثالث للغارات المستمرة على لبنان.

واعتبر هاليفي أن الجيش مستمر بضرب حزب الله، مؤكداً أن "الهدف واضح للغاية، إعادة سكان الشمال بأمان".

وتابع: "لتحقيق ذلك، نستعد لعملية مناورة، وهذا يعني أن أحذيتكم العسكرية، أحذيتكم المناورة، ستدخل أراضي العدو، وتدخل القرى التي أعدها حزب الله كمواقع عسكرية كبيرة، مع البنية التحتية تحت الأرض، ونقاط التجمع، ومنصات الإطلاق إلى أراضينا وتنفذ هجمات على المدنيين الإسرائيليين".

وأضاف هاليفي: "أنتم قادمون أقوى وأكثر خبرة منهم بكثير. سوف تدخلون وتدمرون العدو هناك، وتدمرون بنيته التحتية بشكل حاسم. وهذه هي الأمور التي ستسمح لنا بعودة سكان الشمال بأمان بعد ذلك".

شهد اليوم الثالث من التصعيد العسكري مقتل 51 شخصاً وجرح نحو 223 آخرين في الغارات الإسرائيلية يوم الأربعاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ الصباح أكثر من 30 صاروخ ما أدى إلى جرح شخصين أحدهم بحالة حرجة.

وكان حزب الله قد أعلن أنه استهدف مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب صباح الأربعاء، مشيراً إلى أنه "المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البيجر وأجهزة اللاسلكي"، إضافة إلى استهداف مواقع عسكرية عدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.

صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 609 شخصاً وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.

تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي

النص

قال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الأربعاء، إن على جنود الجيش الإسرائيلي "تمهيد الطريق" لدخولهم المحتمل ومن أجل "مواصلة إضعاف حزب الله"، وذلك خلال لقائه القادة والجنود في اللواء السابع التابع للجيش في شمال إسرائيل في اليوم الثالث للغارات المستمرة على لبنان.

واعتبر هاليفي أن الجيش مستمر بضرب حزب الله، مؤكداً أن "الهدف واضح للغاية، إعادة سكان الشمال بأمان".

وتابع: "لتحقيق ذلك، نستعد لعملية مناورة، وهذا يعني أن أحذيتكم العسكرية، أحذيتكم المناورة، ستدخل أراضي العدو، وتدخل القرى التي أعدها حزب الله كمواقع عسكرية كبيرة، مع البنية التحتية تحت الأرض، ونقاط التجمع، ومنصات الإطلاق إلى أراضينا وتنفذ هجمات على المدنيين الإسرائيليين".

وأضاف هاليفي: "أنتم قادمون أقوى وأكثر خبرة منهم بكثير. سوف تدخلون وتدمرون العدو هناك، وتدمرون بنيته التحتية بشكل حاسم. وهذه هي الأمور التي ستسمح لنا بعودة سكان الشمال بأمان بعد ذلك".

شهد اليوم الثالث من التصعيد العسكري مقتل 51 شخصاً وجرح نحو 223 آخرين في الغارات الإسرائيلية يوم الأربعاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ الصباح أكثر من 30 صاروخ ما أدى إلى جرح شخصين أحدهم بحالة حرجة.

وكان حزب الله قد أعلن أنه استهدف مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب صباح الأربعاء، مشيراً إلى أنه "المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البيجر وأجهزة اللاسلكي"، إضافة إلى استهداف مواقع عسكرية عدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.

صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 609 شخصاً وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.

تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد