تحدّث وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين إلى عمّال ومسؤولي مشفىً بعد غرق قارب مطاطي على متنه 34 مهاجرا في كاليه ليل الأربعاء.
ووصف دارمانين الحادثة بأنها "مأساة حقيقية"، قائلا إن 31 مهاجرا " لقوا حتفهم"، فيما أُعلن لاحقا أن عدد الضحايا بلغ 27 شخصا.
ومضى الوزير الفرنسي بالقول إن "المسؤولية الأولى تقع على عاتق المهربين المجرمين"، مؤكدا أن فرنسا تستخدم "وسائل إضافية" لمكافحة هذه المشكلة.
ووُصفت حادثة انقلاب القارب المطاطي، التي وقعت يوم الأربعاء قرب مدن كاليه ودنكيرك الساحليتان، بأنها أسوأ كارثة تعرض لها المهاجرين في بحر المانش.
ورغم أن الرحلة كانت قصيرة نسبيا، إلّا أن التيارات المائية كانت قوية، ما جعل الرحلةَ غيرَ آمنةٍ للاجئين الذين يحاولون العبور في قوارب غير ملائمة في أغلب الأحيان.
وعقب الحادث، تواصلت الحكومتان الفرنسية والبريطانية لتنسيق الجهود بهدف منع عمليات العبور غير الشرعي بين البلدين.
تحدّث وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين إلى عمّال ومسؤولي مشفىً بعد غرق قارب مطاطي على متنه 34 مهاجرا في كاليه ليل الأربعاء.
ووصف دارمانين الحادثة بأنها "مأساة حقيقية"، قائلا إن 31 مهاجرا " لقوا حتفهم"، فيما أُعلن لاحقا أن عدد الضحايا بلغ 27 شخصا.
ومضى الوزير الفرنسي بالقول إن "المسؤولية الأولى تقع على عاتق المهربين المجرمين"، مؤكدا أن فرنسا تستخدم "وسائل إضافية" لمكافحة هذه المشكلة.
ووُصفت حادثة انقلاب القارب المطاطي، التي وقعت يوم الأربعاء قرب مدن كاليه ودنكيرك الساحليتان، بأنها أسوأ كارثة تعرض لها المهاجرين في بحر المانش.
ورغم أن الرحلة كانت قصيرة نسبيا، إلّا أن التيارات المائية كانت قوية، ما جعل الرحلةَ غيرَ آمنةٍ للاجئين الذين يحاولون العبور في قوارب غير ملائمة في أغلب الأحيان.
وعقب الحادث، تواصلت الحكومتان الفرنسية والبريطانية لتنسيق الجهود بهدف منع عمليات العبور غير الشرعي بين البلدين.
تحدّث وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين إلى عمّال ومسؤولي مشفىً بعد غرق قارب مطاطي على متنه 34 مهاجرا في كاليه ليل الأربعاء.
ووصف دارمانين الحادثة بأنها "مأساة حقيقية"، قائلا إن 31 مهاجرا " لقوا حتفهم"، فيما أُعلن لاحقا أن عدد الضحايا بلغ 27 شخصا.
ومضى الوزير الفرنسي بالقول إن "المسؤولية الأولى تقع على عاتق المهربين المجرمين"، مؤكدا أن فرنسا تستخدم "وسائل إضافية" لمكافحة هذه المشكلة.
ووُصفت حادثة انقلاب القارب المطاطي، التي وقعت يوم الأربعاء قرب مدن كاليه ودنكيرك الساحليتان، بأنها أسوأ كارثة تعرض لها المهاجرين في بحر المانش.
ورغم أن الرحلة كانت قصيرة نسبيا، إلّا أن التيارات المائية كانت قوية، ما جعل الرحلةَ غيرَ آمنةٍ للاجئين الذين يحاولون العبور في قوارب غير ملائمة في أغلب الأحيان.
وعقب الحادث، تواصلت الحكومتان الفرنسية والبريطانية لتنسيق الجهود بهدف منع عمليات العبور غير الشرعي بين البلدين.