عبّرت ناشطات وناجيات من الزلزال عن مطالبهن بطريقة فنية خلال تظاهرة أقيمت يوم الأربعاء، في محافظة هاتاي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وتعرض اللقطات المصورة عشرات الناشطات والناجيات من مدن دفنة، سمانداغ وأنطاكيا المتضررة من الزلزال، داخل مجموعة من الخيم قدمتها رئاسة إدارة الطوارئ والكوارث، حيث رسمن لوحاتهن وكتاباتهن على لافتة.
وقالت بيرنا دميرداس، وهي مقيمة في المخيم: "نعلم أن النساء هن الأكثر تضرراً في مناطق الكوارث وبحاجة لأن يتوحدن. نحن نحاول خلق الأرضية لهذا الأمر."
وانتقدت المشاركات في التظاهرة عدة أمور بينها تنامي التوجه للاستفادة من الإيجارات في المناطق المتضررة من الزلزال من جانب السوق وصانعي السياسات.
وأوضحت إحدى ضحايا الزلزال: "نتمنى لو كان كبار المسؤولين في بلدنا معنا منذ اليوم الأول. كنا نود لو أنهم أنقذوا شعبنا."
وتسببت الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط الماضي بمقتل أكثر من 50,000 شخص وتشريد ما يزيد عن مليون ونصف آخرين في كلا البلدين.
وبعد شهر من ووقع الكارثة الطبيعية، لا يزال الكثيرين في انتظار منحهم مساكن بعد أن تضررت منازلهم أو دُمرت بفعل الزلزال.
عبّرت ناشطات وناجيات من الزلزال عن مطالبهن بطريقة فنية خلال تظاهرة أقيمت يوم الأربعاء، في محافظة هاتاي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وتعرض اللقطات المصورة عشرات الناشطات والناجيات من مدن دفنة، سمانداغ وأنطاكيا المتضررة من الزلزال، داخل مجموعة من الخيم قدمتها رئاسة إدارة الطوارئ والكوارث، حيث رسمن لوحاتهن وكتاباتهن على لافتة.
وقالت بيرنا دميرداس، وهي مقيمة في المخيم: "نعلم أن النساء هن الأكثر تضرراً في مناطق الكوارث وبحاجة لأن يتوحدن. نحن نحاول خلق الأرضية لهذا الأمر."
وانتقدت المشاركات في التظاهرة عدة أمور بينها تنامي التوجه للاستفادة من الإيجارات في المناطق المتضررة من الزلزال من جانب السوق وصانعي السياسات.
وأوضحت إحدى ضحايا الزلزال: "نتمنى لو كان كبار المسؤولين في بلدنا معنا منذ اليوم الأول. كنا نود لو أنهم أنقذوا شعبنا."
وتسببت الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط الماضي بمقتل أكثر من 50,000 شخص وتشريد ما يزيد عن مليون ونصف آخرين في كلا البلدين.
وبعد شهر من ووقع الكارثة الطبيعية، لا يزال الكثيرين في انتظار منحهم مساكن بعد أن تضررت منازلهم أو دُمرت بفعل الزلزال.
عبّرت ناشطات وناجيات من الزلزال عن مطالبهن بطريقة فنية خلال تظاهرة أقيمت يوم الأربعاء، في محافظة هاتاي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وتعرض اللقطات المصورة عشرات الناشطات والناجيات من مدن دفنة، سمانداغ وأنطاكيا المتضررة من الزلزال، داخل مجموعة من الخيم قدمتها رئاسة إدارة الطوارئ والكوارث، حيث رسمن لوحاتهن وكتاباتهن على لافتة.
وقالت بيرنا دميرداس، وهي مقيمة في المخيم: "نعلم أن النساء هن الأكثر تضرراً في مناطق الكوارث وبحاجة لأن يتوحدن. نحن نحاول خلق الأرضية لهذا الأمر."
وانتقدت المشاركات في التظاهرة عدة أمور بينها تنامي التوجه للاستفادة من الإيجارات في المناطق المتضررة من الزلزال من جانب السوق وصانعي السياسات.
وأوضحت إحدى ضحايا الزلزال: "نتمنى لو كان كبار المسؤولين في بلدنا معنا منذ اليوم الأول. كنا نود لو أنهم أنقذوا شعبنا."
وتسببت الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط الماضي بمقتل أكثر من 50,000 شخص وتشريد ما يزيد عن مليون ونصف آخرين في كلا البلدين.
وبعد شهر من ووقع الكارثة الطبيعية، لا يزال الكثيرين في انتظار منحهم مساكن بعد أن تضررت منازلهم أو دُمرت بفعل الزلزال.