تمكّن عمال الإنقاذ من انتشال جثث من تحت الأنقاض في مدينة مراكش برغم الظروف الصعبة التي أعقبت الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب يوم الأحد، ما أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخصاً.
ومن المتوقع ارتفاع حصيلة الضحايا مع تواصل جهود الإنقاذ في المناطق النائية المنكوبة. وأفادت وزارة الداخلية بتسجيل أعلى عدد من الضحايا في إقليم الحوز حيث توفي 1293 شخصاً.
وأسفر الزلزال كذلك عن إصابة ما يزيد عم 2059 شخصاً، بينهم 1404 بحالة خطيرة. ووقع مركز الزلزال في جبال الأطلس العالية على بعد نحو 73 كم (45 ميلاً) جنوب غرب مراكش، التي تتميز بإرثها التاريخي والثقافي الغني.
تسبب الزلزال بأضرار جسيمة بالبنى التحتية بينها الجدران التاريخية في المدينة. وأعلنت الحكومة حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على ضحايا الكارثة.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، يُعتبر هذا الزلزال، وهو بقوة 6.8 درجة، الأكثر فتكاً في بلدان شمال إفريقيا منذ عقود والأقوى الذي يضرب منطقة مراكش منذ ما يزيد عن 120 عاماً.
تمكّن عمال الإنقاذ من انتشال جثث من تحت الأنقاض في مدينة مراكش برغم الظروف الصعبة التي أعقبت الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب يوم الأحد، ما أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخصاً.
ومن المتوقع ارتفاع حصيلة الضحايا مع تواصل جهود الإنقاذ في المناطق النائية المنكوبة. وأفادت وزارة الداخلية بتسجيل أعلى عدد من الضحايا في إقليم الحوز حيث توفي 1293 شخصاً.
وأسفر الزلزال كذلك عن إصابة ما يزيد عم 2059 شخصاً، بينهم 1404 بحالة خطيرة. ووقع مركز الزلزال في جبال الأطلس العالية على بعد نحو 73 كم (45 ميلاً) جنوب غرب مراكش، التي تتميز بإرثها التاريخي والثقافي الغني.
تسبب الزلزال بأضرار جسيمة بالبنى التحتية بينها الجدران التاريخية في المدينة. وأعلنت الحكومة حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على ضحايا الكارثة.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، يُعتبر هذا الزلزال، وهو بقوة 6.8 درجة، الأكثر فتكاً في بلدان شمال إفريقيا منذ عقود والأقوى الذي يضرب منطقة مراكش منذ ما يزيد عن 120 عاماً.
تمكّن عمال الإنقاذ من انتشال جثث من تحت الأنقاض في مدينة مراكش برغم الظروف الصعبة التي أعقبت الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب يوم الأحد، ما أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخصاً.
ومن المتوقع ارتفاع حصيلة الضحايا مع تواصل جهود الإنقاذ في المناطق النائية المنكوبة. وأفادت وزارة الداخلية بتسجيل أعلى عدد من الضحايا في إقليم الحوز حيث توفي 1293 شخصاً.
وأسفر الزلزال كذلك عن إصابة ما يزيد عم 2059 شخصاً، بينهم 1404 بحالة خطيرة. ووقع مركز الزلزال في جبال الأطلس العالية على بعد نحو 73 كم (45 ميلاً) جنوب غرب مراكش، التي تتميز بإرثها التاريخي والثقافي الغني.
تسبب الزلزال بأضرار جسيمة بالبنى التحتية بينها الجدران التاريخية في المدينة. وأعلنت الحكومة حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على ضحايا الكارثة.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، يُعتبر هذا الزلزال، وهو بقوة 6.8 درجة، الأكثر فتكاً في بلدان شمال إفريقيا منذ عقود والأقوى الذي يضرب منطقة مراكش منذ ما يزيد عن 120 عاماً.