استاخدام الأخبار فقط: لا يجوز استخدامها في أية برامج كوميدية/ساخرة أو لأغراض الداعية. يُسمح بالاستخدام الإلكتروني.
صرّحت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية أن "أولوية" الحكومة هو تحقيق الخروج من الاتحاد الأوروبي بحلول 31 تشرين الأول/أكتوبر، وذلك في خطاب ألقته في افتتاح جلسة البرلمان في مجلس اللوردات يوم الاثنين.
وجاء في خطاب الملكة: "لطالما كانت أولوية حكومتي هو تأمين خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بحلول 31 من شهر تشرين الأول/أكتوبر".
وسيتم بدلا من ذلك وضع مجموعة من مشاريع القوانين الجديدة التي من شأنها أن تؤسس لـ "تجارة حرة وتعاون ودي" في العديد من القطاعات مع الاتحاد الأوروبي.
وفيما يتعلق بمشروع قانون الهجرة المحتمل، صرّحت الملكة أن وضع حد لحرية الانتقال سيساعد في وضع "نظام عالمي حديث للهجرة"، مع ضمانها ألا يتأثر المواطنون الأوروبيون المقيمون في المملكة المتحدة بتلك التغيرات.
وعقب الخطاب الملكي، نشرت الحكومة البريطانية بيانا موجزا عرضت فيه 26 مشروع قانون، يتعلق معظمها بجوانب التنمية والسياسة في المملكة المتحدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.
صرّحت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية أن "أولوية" الحكومة هو تحقيق الخروج من الاتحاد الأوروبي بحلول 31 تشرين الأول/أكتوبر، وذلك في خطاب ألقته في افتتاح جلسة البرلمان في مجلس اللوردات يوم الاثنين.
وجاء في خطاب الملكة: "لطالما كانت أولوية حكومتي هو تأمين خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بحلول 31 من شهر تشرين الأول/أكتوبر".
وسيتم بدلا من ذلك وضع مجموعة من مشاريع القوانين الجديدة التي من شأنها أن تؤسس لـ "تجارة حرة وتعاون ودي" في العديد من القطاعات مع الاتحاد الأوروبي.
وفيما يتعلق بمشروع قانون الهجرة المحتمل، صرّحت الملكة أن وضع حد لحرية الانتقال سيساعد في وضع "نظام عالمي حديث للهجرة"، مع ضمانها ألا يتأثر المواطنون الأوروبيون المقيمون في المملكة المتحدة بتلك التغيرات.
وعقب الخطاب الملكي، نشرت الحكومة البريطانية بيانا موجزا عرضت فيه 26 مشروع قانون، يتعلق معظمها بجوانب التنمية والسياسة في المملكة المتحدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.
استاخدام الأخبار فقط: لا يجوز استخدامها في أية برامج كوميدية/ساخرة أو لأغراض الداعية. يُسمح بالاستخدام الإلكتروني.
صرّحت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية أن "أولوية" الحكومة هو تحقيق الخروج من الاتحاد الأوروبي بحلول 31 تشرين الأول/أكتوبر، وذلك في خطاب ألقته في افتتاح جلسة البرلمان في مجلس اللوردات يوم الاثنين.
وجاء في خطاب الملكة: "لطالما كانت أولوية حكومتي هو تأمين خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بحلول 31 من شهر تشرين الأول/أكتوبر".
وسيتم بدلا من ذلك وضع مجموعة من مشاريع القوانين الجديدة التي من شأنها أن تؤسس لـ "تجارة حرة وتعاون ودي" في العديد من القطاعات مع الاتحاد الأوروبي.
وفيما يتعلق بمشروع قانون الهجرة المحتمل، صرّحت الملكة أن وضع حد لحرية الانتقال سيساعد في وضع "نظام عالمي حديث للهجرة"، مع ضمانها ألا يتأثر المواطنون الأوروبيون المقيمون في المملكة المتحدة بتلك التغيرات.
وعقب الخطاب الملكي، نشرت الحكومة البريطانية بيانا موجزا عرضت فيه 26 مشروع قانون، يتعلق معظمها بجوانب التنمية والسياسة في المملكة المتحدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.