يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
سوريا: مئات الطلاب يطالبون برفع العقوبات عن سوريا خلال تظاهرة أمام مقر الأمم المتحدة في دمشق04:05
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تجمّع المئات من الطلبة الجامعيين أمام مقر الأمم المتحدة في العاصمة دمشق يوم الخميس، للمطالبة بالرفع الفوري للعقوبات التي تفرضها الدول الغربية على سوريا. ونظم الاتحاد الوطني لطلبة سوريا هذه الوقفة الاحتجاجية، التي حضرها طلاب من جامعة دمشق.

وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يحملون أعلام سوريا ولافتات تطالب المستشار الإعلامي للأمم المتحدة الدكتور خالد المصري بإنهاء العقوبات على الفور والسماح بتقديم المساعدات الإنسانية لضحايا الزلزال، الذي ضرب المنطقة الأسبوع الماضي.

وقال أحد المتظاهرين من الاتحاد الوطني لطلبة سوريا: "نطالب بالضغط على الحكومات من أجل الانهاء الفوري للحصار والعقوبات والاجراءات القسرية احادية الجانب المفروضة على سوريا وشعبها منذ 12 عاماً"، مطالبا بـ "تقديم المساعدات الفورية والعاجلة الى سوريا وشعبها للتخفيف من المعاناة وآثار الزلزال والحصار المفروض عليها."

وضرب زلزالان، يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، كلا من سوريا وتركيا، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في كلا البلدين وانهيار الكثير من المباني، ولا سيما في محافظتي حلب وحماة.

وتجاوزت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلزال، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، 40,000 قتيل. وأُرسلت فرق الإنقاذ إلى المناطق المنكوبة من داخل البلدين وخارجهما.

من جهتها ألقت الحكومة السورية باللوم على العقبات الغربية افي عرقلة جهود الإغاثة، في حين أعلنت الولايات المتحدة، يوم الجمعة 10 فبراير/ شباط، عن تجميد العقوبات مؤقتاً، وأكدت أنه سيتم نقل المساعدات عبر مجموعات إنسانية على الأرض.

سوريا: مئات الطلاب يطالبون برفع العقوبات عن سوريا خلال تظاهرة أمام مقر الأمم المتحدة في دمشق

سوريا, دمشق
February 16, 2023 في 18:07 GMT +00:00 · تم النشر

تجمّع المئات من الطلبة الجامعيين أمام مقر الأمم المتحدة في العاصمة دمشق يوم الخميس، للمطالبة بالرفع الفوري للعقوبات التي تفرضها الدول الغربية على سوريا. ونظم الاتحاد الوطني لطلبة سوريا هذه الوقفة الاحتجاجية، التي حضرها طلاب من جامعة دمشق.

وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يحملون أعلام سوريا ولافتات تطالب المستشار الإعلامي للأمم المتحدة الدكتور خالد المصري بإنهاء العقوبات على الفور والسماح بتقديم المساعدات الإنسانية لضحايا الزلزال، الذي ضرب المنطقة الأسبوع الماضي.

وقال أحد المتظاهرين من الاتحاد الوطني لطلبة سوريا: "نطالب بالضغط على الحكومات من أجل الانهاء الفوري للحصار والعقوبات والاجراءات القسرية احادية الجانب المفروضة على سوريا وشعبها منذ 12 عاماً"، مطالبا بـ "تقديم المساعدات الفورية والعاجلة الى سوريا وشعبها للتخفيف من المعاناة وآثار الزلزال والحصار المفروض عليها."

وضرب زلزالان، يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، كلا من سوريا وتركيا، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في كلا البلدين وانهيار الكثير من المباني، ولا سيما في محافظتي حلب وحماة.

وتجاوزت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلزال، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، 40,000 قتيل. وأُرسلت فرق الإنقاذ إلى المناطق المنكوبة من داخل البلدين وخارجهما.

من جهتها ألقت الحكومة السورية باللوم على العقبات الغربية افي عرقلة جهود الإغاثة، في حين أعلنت الولايات المتحدة، يوم الجمعة 10 فبراير/ شباط، عن تجميد العقوبات مؤقتاً، وأكدت أنه سيتم نقل المساعدات عبر مجموعات إنسانية على الأرض.

النص

تجمّع المئات من الطلبة الجامعيين أمام مقر الأمم المتحدة في العاصمة دمشق يوم الخميس، للمطالبة بالرفع الفوري للعقوبات التي تفرضها الدول الغربية على سوريا. ونظم الاتحاد الوطني لطلبة سوريا هذه الوقفة الاحتجاجية، التي حضرها طلاب من جامعة دمشق.

وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يحملون أعلام سوريا ولافتات تطالب المستشار الإعلامي للأمم المتحدة الدكتور خالد المصري بإنهاء العقوبات على الفور والسماح بتقديم المساعدات الإنسانية لضحايا الزلزال، الذي ضرب المنطقة الأسبوع الماضي.

وقال أحد المتظاهرين من الاتحاد الوطني لطلبة سوريا: "نطالب بالضغط على الحكومات من أجل الانهاء الفوري للحصار والعقوبات والاجراءات القسرية احادية الجانب المفروضة على سوريا وشعبها منذ 12 عاماً"، مطالبا بـ "تقديم المساعدات الفورية والعاجلة الى سوريا وشعبها للتخفيف من المعاناة وآثار الزلزال والحصار المفروض عليها."

وضرب زلزالان، يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، كلا من سوريا وتركيا، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في كلا البلدين وانهيار الكثير من المباني، ولا سيما في محافظتي حلب وحماة.

وتجاوزت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلزال، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، 40,000 قتيل. وأُرسلت فرق الإنقاذ إلى المناطق المنكوبة من داخل البلدين وخارجهما.

من جهتها ألقت الحكومة السورية باللوم على العقبات الغربية افي عرقلة جهود الإغاثة، في حين أعلنت الولايات المتحدة، يوم الجمعة 10 فبراير/ شباط، عن تجميد العقوبات مؤقتاً، وأكدت أنه سيتم نقل المساعدات عبر مجموعات إنسانية على الأرض.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد