٠٠:٠٠:٤٤وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، رسالة إلى الشعب اللبناني قال فيها إن الحرب ليست معهم بل مع الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الذي يقودهم "إلى حافة الهاوية" على حد قوله، وذلك مع استمرار القصف الجوي الإسرائيلي في جنوب لبنان لليوم الثاني على التوالي.
وقال نتنياهو في كلمة مصورة: سوف نستمر في ضرب حزب الله. وأقول لشعب لبنان: إن حربنا ليست معكم؛ بل هي مع حزب الله. إن نصر الله يقودكم إلى حافة الهاوية".
وأضاف: "لقد قلت لكم بالأمس أن تخلوا منازلكم حيث وضع (حزب الله) صاروخاً في غرفة المعيشة وصاروخاً في مرآبكم. إن أي شخص لديه صاروخ في غرفة المعيشة وصاروخ في مرآبه لن يكون له منزل. ولكنني أقول لكم شيئاً آخر: إنه يجعل دولتكم في خطر. حرروا أنفسكم من قبضة حزب الله".
وتأتي رسالة نتنياهو بعد يوم واحد من كلمة مصورة، زعم فيها أن حزب الله يستخدم المدنيين في جنوب لبنان "دروعاً بشرية"، مشيراً إلى أن إسرائيل ستزيل أسلحة الحزب.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن يوم الاثنين، شنّه ضربات ضد أهداف لحزب الله، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع للمغادرة. كما أعلن إطلاق اسم "سهام الشمال" على عمليته العسكرية.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 558 شخصاً وجرح 1835 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
من جانبه صرح نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان.
وأعلن حزب الله استهداف عدد من المواقع التابعة للجيش الإسرائيلي بينها مطار مجيدو العسكري بالقرب من العفولة. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ على شمال إسرائيل منذ صباح الثلاثاء.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
نتنياهو للشعب اللبناني: حربنا ليست معكم نصر الله يقودكم إلى حافة الهاوية
وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، رسالة إلى الشعب اللبناني قال فيها إن الحرب ليست معهم بل مع الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الذي يقودهم "إلى حافة الهاوية" على حد قوله، وذلك مع استمرار القصف الجوي الإسرائيلي في جنوب لبنان لليوم الثاني على التوالي.
وقال نتنياهو في كلمة مصورة: سوف نستمر في ضرب حزب الله. وأقول لشعب لبنان: إن حربنا ليست معكم؛ بل هي مع حزب الله. إن نصر الله يقودكم إلى حافة الهاوية".
وأضاف: "لقد قلت لكم بالأمس أن تخلوا منازلكم حيث وضع (حزب الله) صاروخاً في غرفة المعيشة وصاروخاً في مرآبكم. إن أي شخص لديه صاروخ في غرفة المعيشة وصاروخ في مرآبه لن يكون له منزل. ولكنني أقول لكم شيئاً آخر: إنه يجعل دولتكم في خطر. حرروا أنفسكم من قبضة حزب الله".
وتأتي رسالة نتنياهو بعد يوم واحد من كلمة مصورة، زعم فيها أن حزب الله يستخدم المدنيين في جنوب لبنان "دروعاً بشرية"، مشيراً إلى أن إسرائيل ستزيل أسلحة الحزب.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن يوم الاثنين، شنّه ضربات ضد أهداف لحزب الله، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع للمغادرة. كما أعلن إطلاق اسم "سهام الشمال" على عمليته العسكرية.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 558 شخصاً وجرح 1835 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
من جانبه صرح نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان.
وأعلن حزب الله استهداف عدد من المواقع التابعة للجيش الإسرائيلي بينها مطار مجيدو العسكري بالقرب من العفولة. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ على شمال إسرائيل منذ صباح الثلاثاء.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، رسالة إلى الشعب اللبناني قال فيها إن الحرب ليست معهم بل مع الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الذي يقودهم "إلى حافة الهاوية" على حد قوله، وذلك مع استمرار القصف الجوي الإسرائيلي في جنوب لبنان لليوم الثاني على التوالي.
وقال نتنياهو في كلمة مصورة: سوف نستمر في ضرب حزب الله. وأقول لشعب لبنان: إن حربنا ليست معكم؛ بل هي مع حزب الله. إن نصر الله يقودكم إلى حافة الهاوية".
وأضاف: "لقد قلت لكم بالأمس أن تخلوا منازلكم حيث وضع (حزب الله) صاروخاً في غرفة المعيشة وصاروخاً في مرآبكم. إن أي شخص لديه صاروخ في غرفة المعيشة وصاروخ في مرآبه لن يكون له منزل. ولكنني أقول لكم شيئاً آخر: إنه يجعل دولتكم في خطر. حرروا أنفسكم من قبضة حزب الله".
وتأتي رسالة نتنياهو بعد يوم واحد من كلمة مصورة، زعم فيها أن حزب الله يستخدم المدنيين في جنوب لبنان "دروعاً بشرية"، مشيراً إلى أن إسرائيل ستزيل أسلحة الحزب.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن يوم الاثنين، شنّه ضربات ضد أهداف لحزب الله، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع للمغادرة. كما أعلن إطلاق اسم "سهام الشمال" على عمليته العسكرية.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 558 شخصاً وجرح 1835 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
من جانبه صرح نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان.
وأعلن حزب الله استهداف عدد من المواقع التابعة للجيش الإسرائيلي بينها مطار مجيدو العسكري بالقرب من العفولة. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ على شمال إسرائيل منذ صباح الثلاثاء.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.