N/A
قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو أنه "لا يوجد زعزعة للاستقرار في بلادنا"، مضيفا أنه "لولا الضغط الخارجي، لما حصل أي شيء هنا على الإطلاق"، وذلك خلال مقابلة مع ممثلين عن قنوات إعلامية روسية جرت يوم الثلاثاء في العاصمة مينسك.
وأوضح لوكاشينكو أنه يرفض الحديث مع أعضاء مجلس التنسيق لأن "الرؤساء لا يتفاوضون مع أيّاً كان. في هذه المرحلة، لا أعلم من الذي من المفترض أن أتفاوض معه. إذا كنتم تقصدون بالمعارضة الأشخاص الذين طرحوا هذين البرنامجين، فلا شيء لدي للحديث معهم إطلاقا".
وتسائل الرئيس البيلاروسي فيما إذا كان قد "تجاوز مدة" الترحيب به قليلا، وما إذا كان "جزء من الناس قد سئم منه بشكل خاص".
وشرح لوكاشينكو خلال المقابلة ما قامت به شرطة مكافحة الشغب ضد المتظاهرين بقوله أنهم لم ينتهكوا القانون وإنما "أنقذوا البلاد من حرب خاطفة".
كما أكد وجود "39 أو 40" عنصرا من شرطة مكافحة الشغب في المشفى لإصابتهم بكسور، حيث قال:
"ما الذي عانى هؤلاء الرجال لأجله؟ إنقاذ البلاد واستعادة النظام؟ أعتقد أنه من السابق لأوانه استخلاص النتائج كما أشرحها الآن، ولكن الأمر يؤلمني. لا يمكنني إدانة الرجال الذين دافعوا، هكذا أرى الأمر، ليس فقط عن البلاد وإنما عني أيضاً".
وأقرّ لوكاشينكو أنه كان "يميل نحو فكرة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة".
واجتاحت بيلاروس احتجاجات مناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها، والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو بولاية سادسة.
وأعلن الاتحاد الأوروبي في 19 أغسطس/ آب فرض عقوبات على "عدد كبير من الأشخاص المسؤولين عن العنف والقمع وتزوير الانتخابات" في بيلاروس.
قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو أنه "لا يوجد زعزعة للاستقرار في بلادنا"، مضيفا أنه "لولا الضغط الخارجي، لما حصل أي شيء هنا على الإطلاق"، وذلك خلال مقابلة مع ممثلين عن قنوات إعلامية روسية جرت يوم الثلاثاء في العاصمة مينسك.
وأوضح لوكاشينكو أنه يرفض الحديث مع أعضاء مجلس التنسيق لأن "الرؤساء لا يتفاوضون مع أيّاً كان. في هذه المرحلة، لا أعلم من الذي من المفترض أن أتفاوض معه. إذا كنتم تقصدون بالمعارضة الأشخاص الذين طرحوا هذين البرنامجين، فلا شيء لدي للحديث معهم إطلاقا".
وتسائل الرئيس البيلاروسي فيما إذا كان قد "تجاوز مدة" الترحيب به قليلا، وما إذا كان "جزء من الناس قد سئم منه بشكل خاص".
وشرح لوكاشينكو خلال المقابلة ما قامت به شرطة مكافحة الشغب ضد المتظاهرين بقوله أنهم لم ينتهكوا القانون وإنما "أنقذوا البلاد من حرب خاطفة".
كما أكد وجود "39 أو 40" عنصرا من شرطة مكافحة الشغب في المشفى لإصابتهم بكسور، حيث قال:
"ما الذي عانى هؤلاء الرجال لأجله؟ إنقاذ البلاد واستعادة النظام؟ أعتقد أنه من السابق لأوانه استخلاص النتائج كما أشرحها الآن، ولكن الأمر يؤلمني. لا يمكنني إدانة الرجال الذين دافعوا، هكذا أرى الأمر، ليس فقط عن البلاد وإنما عني أيضاً".
وأقرّ لوكاشينكو أنه كان "يميل نحو فكرة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة".
واجتاحت بيلاروس احتجاجات مناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها، والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو بولاية سادسة.
وأعلن الاتحاد الأوروبي في 19 أغسطس/ آب فرض عقوبات على "عدد كبير من الأشخاص المسؤولين عن العنف والقمع وتزوير الانتخابات" في بيلاروس.
N/A
قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو أنه "لا يوجد زعزعة للاستقرار في بلادنا"، مضيفا أنه "لولا الضغط الخارجي، لما حصل أي شيء هنا على الإطلاق"، وذلك خلال مقابلة مع ممثلين عن قنوات إعلامية روسية جرت يوم الثلاثاء في العاصمة مينسك.
وأوضح لوكاشينكو أنه يرفض الحديث مع أعضاء مجلس التنسيق لأن "الرؤساء لا يتفاوضون مع أيّاً كان. في هذه المرحلة، لا أعلم من الذي من المفترض أن أتفاوض معه. إذا كنتم تقصدون بالمعارضة الأشخاص الذين طرحوا هذين البرنامجين، فلا شيء لدي للحديث معهم إطلاقا".
وتسائل الرئيس البيلاروسي فيما إذا كان قد "تجاوز مدة" الترحيب به قليلا، وما إذا كان "جزء من الناس قد سئم منه بشكل خاص".
وشرح لوكاشينكو خلال المقابلة ما قامت به شرطة مكافحة الشغب ضد المتظاهرين بقوله أنهم لم ينتهكوا القانون وإنما "أنقذوا البلاد من حرب خاطفة".
كما أكد وجود "39 أو 40" عنصرا من شرطة مكافحة الشغب في المشفى لإصابتهم بكسور، حيث قال:
"ما الذي عانى هؤلاء الرجال لأجله؟ إنقاذ البلاد واستعادة النظام؟ أعتقد أنه من السابق لأوانه استخلاص النتائج كما أشرحها الآن، ولكن الأمر يؤلمني. لا يمكنني إدانة الرجال الذين دافعوا، هكذا أرى الأمر، ليس فقط عن البلاد وإنما عني أيضاً".
وأقرّ لوكاشينكو أنه كان "يميل نحو فكرة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة".
واجتاحت بيلاروس احتجاجات مناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها، والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو بولاية سادسة.
وأعلن الاتحاد الأوروبي في 19 أغسطس/ آب فرض عقوبات على "عدد كبير من الأشخاص المسؤولين عن العنف والقمع وتزوير الانتخابات" في بيلاروس.