انتقد المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي معاملة روسيا للشخصية المعارضة ألكسي نافالني، قائلاً إن السلطات يجب أن تركز على التحقيق في "محاولة اغتياله" بدلاً من "ملاحقته"، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في بروكسل يوم الثلاثاء.
وقال بيتر ستانو، المتحدث الرئيسي باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية "ندعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن نافالني، لأن التهم الموجهة إليه، نحن نعتبرها ذات دوافع سياسية".
وأضاف: "لا يوجد تغيير في الموقف الأوروبي عندما يتعلق الأمر بمعاملة السيد نافالني، الذي، دعونا لا ننسى، كان ضحية لمحاولة اغتيال بواسطة مادة كيميائية. هذه المحاولة لا تزال قيد التحقيق في روسيا، لذلك هذه هي الأولوية، إذ يجب على السلطات الروسية التركيز وتركيز طاقاتها، وحلها في أقرب وقت ممكن بدلاً من ملاحقة السيد نافالني".
وعولج منتقد الكرملين البارز في ألمانيا بعد محاولة اغتيال شبه قاتلة. ومنذ عودته إلى روسيا في يناير/كانون الثاني، حُكم عليه بالسجن لمدة عامين وثمانية أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط أثناء علاجه في ألمانيا، لإدانته بالاختلاس عام 2014.
وقال متحدثون باسم الاتحاد الأوروبي أيضا إن الكتلة تراجع أنشطة التعاون مع ميانمار بعد الانقلاب العسكري الذي وقع في وقت سابق من هذا الشهر.
انتقد المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي معاملة روسيا للشخصية المعارضة ألكسي نافالني، قائلاً إن السلطات يجب أن تركز على التحقيق في "محاولة اغتياله" بدلاً من "ملاحقته"، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في بروكسل يوم الثلاثاء.
وقال بيتر ستانو، المتحدث الرئيسي باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية "ندعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن نافالني، لأن التهم الموجهة إليه، نحن نعتبرها ذات دوافع سياسية".
وأضاف: "لا يوجد تغيير في الموقف الأوروبي عندما يتعلق الأمر بمعاملة السيد نافالني، الذي، دعونا لا ننسى، كان ضحية لمحاولة اغتيال بواسطة مادة كيميائية. هذه المحاولة لا تزال قيد التحقيق في روسيا، لذلك هذه هي الأولوية، إذ يجب على السلطات الروسية التركيز وتركيز طاقاتها، وحلها في أقرب وقت ممكن بدلاً من ملاحقة السيد نافالني".
وعولج منتقد الكرملين البارز في ألمانيا بعد محاولة اغتيال شبه قاتلة. ومنذ عودته إلى روسيا في يناير/كانون الثاني، حُكم عليه بالسجن لمدة عامين وثمانية أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط أثناء علاجه في ألمانيا، لإدانته بالاختلاس عام 2014.
وقال متحدثون باسم الاتحاد الأوروبي أيضا إن الكتلة تراجع أنشطة التعاون مع ميانمار بعد الانقلاب العسكري الذي وقع في وقت سابق من هذا الشهر.
انتقد المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي معاملة روسيا للشخصية المعارضة ألكسي نافالني، قائلاً إن السلطات يجب أن تركز على التحقيق في "محاولة اغتياله" بدلاً من "ملاحقته"، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في بروكسل يوم الثلاثاء.
وقال بيتر ستانو، المتحدث الرئيسي باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية "ندعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن نافالني، لأن التهم الموجهة إليه، نحن نعتبرها ذات دوافع سياسية".
وأضاف: "لا يوجد تغيير في الموقف الأوروبي عندما يتعلق الأمر بمعاملة السيد نافالني، الذي، دعونا لا ننسى، كان ضحية لمحاولة اغتيال بواسطة مادة كيميائية. هذه المحاولة لا تزال قيد التحقيق في روسيا، لذلك هذه هي الأولوية، إذ يجب على السلطات الروسية التركيز وتركيز طاقاتها، وحلها في أقرب وقت ممكن بدلاً من ملاحقة السيد نافالني".
وعولج منتقد الكرملين البارز في ألمانيا بعد محاولة اغتيال شبه قاتلة. ومنذ عودته إلى روسيا في يناير/كانون الثاني، حُكم عليه بالسجن لمدة عامين وثمانية أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط أثناء علاجه في ألمانيا، لإدانته بالاختلاس عام 2014.
وقال متحدثون باسم الاتحاد الأوروبي أيضا إن الكتلة تراجع أنشطة التعاون مع ميانمار بعد الانقلاب العسكري الذي وقع في وقت سابق من هذا الشهر.