وقفت طوابير من المهاجرين، يوم الخميس، أمام المستودع، يستخدم لإيوائهم مؤقتاً، لاستلام الطعام ولوازم النوم قرب نقطة معبر بروزغي على الحدود البيلاروسية البولندية.
وأظهرت اللقطات المصورة بالغين وأطفالا يقفون بجوار شاحنة طعام. فيما كان البعض ممددا على الأرض بجانب الوسائد والمفارش والبطانيات التي تم توزيعها عليهم، فيما سارع البعض الآخر إلى نصب الخيام داخل المخيم.
وأقيم مركز مؤقت للتطعيم ضد فيروس لكوفيد-19 في المخيم، باستخدام اللقاح الصيني "فيرو سيل".
في ذات السياق، عاد بعض المهاجرين العالقين على الحدود مؤخرا أدراجهم إلى العراق على متن رحلة خاصة انطلقت من مطار مينسك. حيث أفاد قنصل السفارة العراقية في روسيا ماجد الكيلاني أن 431 شخصا سجلوا أسماءهم بشكل طوعي للرجوع إلى بلادهم.
وقفت طوابير من المهاجرين، يوم الخميس، أمام المستودع، يستخدم لإيوائهم مؤقتاً، لاستلام الطعام ولوازم النوم قرب نقطة معبر بروزغي على الحدود البيلاروسية البولندية.
وأظهرت اللقطات المصورة بالغين وأطفالا يقفون بجوار شاحنة طعام. فيما كان البعض ممددا على الأرض بجانب الوسائد والمفارش والبطانيات التي تم توزيعها عليهم، فيما سارع البعض الآخر إلى نصب الخيام داخل المخيم.
وأقيم مركز مؤقت للتطعيم ضد فيروس لكوفيد-19 في المخيم، باستخدام اللقاح الصيني "فيرو سيل".
في ذات السياق، عاد بعض المهاجرين العالقين على الحدود مؤخرا أدراجهم إلى العراق على متن رحلة خاصة انطلقت من مطار مينسك. حيث أفاد قنصل السفارة العراقية في روسيا ماجد الكيلاني أن 431 شخصا سجلوا أسماءهم بشكل طوعي للرجوع إلى بلادهم.
وقفت طوابير من المهاجرين، يوم الخميس، أمام المستودع، يستخدم لإيوائهم مؤقتاً، لاستلام الطعام ولوازم النوم قرب نقطة معبر بروزغي على الحدود البيلاروسية البولندية.
وأظهرت اللقطات المصورة بالغين وأطفالا يقفون بجوار شاحنة طعام. فيما كان البعض ممددا على الأرض بجانب الوسائد والمفارش والبطانيات التي تم توزيعها عليهم، فيما سارع البعض الآخر إلى نصب الخيام داخل المخيم.
وأقيم مركز مؤقت للتطعيم ضد فيروس لكوفيد-19 في المخيم، باستخدام اللقاح الصيني "فيرو سيل".
في ذات السياق، عاد بعض المهاجرين العالقين على الحدود مؤخرا أدراجهم إلى العراق على متن رحلة خاصة انطلقت من مطار مينسك. حيث أفاد قنصل السفارة العراقية في روسيا ماجد الكيلاني أن 431 شخصا سجلوا أسماءهم بشكل طوعي للرجوع إلى بلادهم.