صرّح الأمين العالم لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتبيرغ، في بروكسل يوم الأربعاء أن "القتال ضد تنظيم داعش لم ينته بعد".
وقال ستولتبيرغ: "نفهم أن القتال ضد تنظيم داعش لم ينته بعد. يمكنهم (عناصر التنظيم) العودة ولهذا السبب نستمر، على سبيل المثال، بتدريب القوات الجوية العراقية. لم يعودوا يسيطرون على أي مناطق وتم تحرير ملايين الأشخاص".
وفيما يتعلق بالتوغل التركي شمال سوريا، علّق ستولتبيرغ قائلا: "عبّرت (خلال لقاء مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان) عن قلقي العميق تجاء الوضع هناك وخطر زيادة المعاناة الإنسانية وتفاقم التوتر. ولكنني أدرك بالطبع أنه لم يعاني أي حليف آخر من الهجمات الإرهابية ولم يستضيف هذا العدد الكبير من اللاجئين السوريين أكثر مما فعلته تركيا، ولذلك لديها بعض المخاوف الأمنية المشروعة".
وبخصوص الاتفاق الأخير الذي أُبرم بين تركيا وروسيا في شمال سوريا، أضاف ستولتبيرغ: "من السابق لأوانه الحكم على نتائج هذا الاتفاق".
وكان الهجوم العسكري التركي قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول بعد أيام من إعلان البيت الأبيض سحب القوات الأمريكية من المنطقة. وبحسب أنقرة، تهدف هذه العملية إلى إنشاء "منطقة آمنة" خالية من المجموعات الكردية.
صرّح الأمين العالم لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتبيرغ، في بروكسل يوم الأربعاء أن "القتال ضد تنظيم داعش لم ينته بعد".
وقال ستولتبيرغ: "نفهم أن القتال ضد تنظيم داعش لم ينته بعد. يمكنهم (عناصر التنظيم) العودة ولهذا السبب نستمر، على سبيل المثال، بتدريب القوات الجوية العراقية. لم يعودوا يسيطرون على أي مناطق وتم تحرير ملايين الأشخاص".
وفيما يتعلق بالتوغل التركي شمال سوريا، علّق ستولتبيرغ قائلا: "عبّرت (خلال لقاء مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان) عن قلقي العميق تجاء الوضع هناك وخطر زيادة المعاناة الإنسانية وتفاقم التوتر. ولكنني أدرك بالطبع أنه لم يعاني أي حليف آخر من الهجمات الإرهابية ولم يستضيف هذا العدد الكبير من اللاجئين السوريين أكثر مما فعلته تركيا، ولذلك لديها بعض المخاوف الأمنية المشروعة".
وبخصوص الاتفاق الأخير الذي أُبرم بين تركيا وروسيا في شمال سوريا، أضاف ستولتبيرغ: "من السابق لأوانه الحكم على نتائج هذا الاتفاق".
وكان الهجوم العسكري التركي قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول بعد أيام من إعلان البيت الأبيض سحب القوات الأمريكية من المنطقة. وبحسب أنقرة، تهدف هذه العملية إلى إنشاء "منطقة آمنة" خالية من المجموعات الكردية.
صرّح الأمين العالم لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتبيرغ، في بروكسل يوم الأربعاء أن "القتال ضد تنظيم داعش لم ينته بعد".
وقال ستولتبيرغ: "نفهم أن القتال ضد تنظيم داعش لم ينته بعد. يمكنهم (عناصر التنظيم) العودة ولهذا السبب نستمر، على سبيل المثال، بتدريب القوات الجوية العراقية. لم يعودوا يسيطرون على أي مناطق وتم تحرير ملايين الأشخاص".
وفيما يتعلق بالتوغل التركي شمال سوريا، علّق ستولتبيرغ قائلا: "عبّرت (خلال لقاء مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان) عن قلقي العميق تجاء الوضع هناك وخطر زيادة المعاناة الإنسانية وتفاقم التوتر. ولكنني أدرك بالطبع أنه لم يعاني أي حليف آخر من الهجمات الإرهابية ولم يستضيف هذا العدد الكبير من اللاجئين السوريين أكثر مما فعلته تركيا، ولذلك لديها بعض المخاوف الأمنية المشروعة".
وبخصوص الاتفاق الأخير الذي أُبرم بين تركيا وروسيا في شمال سوريا، أضاف ستولتبيرغ: "من السابق لأوانه الحكم على نتائج هذا الاتفاق".
وكان الهجوم العسكري التركي قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول بعد أيام من إعلان البيت الأبيض سحب القوات الأمريكية من المنطقة. وبحسب أنقرة، تهدف هذه العملية إلى إنشاء "منطقة آمنة" خالية من المجموعات الكردية.