وجوب ذكر المصدر: UNIFEED-UNTV
قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، إنه سيلتقي وزراء خارجية تركيا وإيران وروسيا في جنيف، يوم الثلاثاء، قبل يوم من انعقاد الاجتماع الأول للجنة الدستورية السورية. وجاء تصريح بيدرسون خلال مؤتمر صحفي عقده في قصر الأمم بجنيف يوم الاثنين.
وقال بيدرسون: "نعتقد أن القتال الدائر ما هو إلا دليل آخر على أهمية الانخراط في عملية سياسية جديّة من شأنها المساعدة في حلّ المشكلات في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك المنطقة الشمالية الشرقية وإدلب".
وعبّر بيدرسون عن أمله في أن يكون تأسيس اللجنة الدستورية "إشارة أمل" للسوريين من أجل "المساعدة في إصلاح بلد محطم ومدمر، مؤكدا أن انطلاق اللجنة "يمثّل أولا اتفاقا سياسيا بين الحكومة السورية والمعارضة".
وأردف قائلا: "اتفق الفريقان [الحكومة السورية والمعارضة] على العمل بشكل سريع ومتواصل. من المستحيل معرفة كم من الوقت سيستغرق الأمر للانتهاء من هذا العمل، ولكن...أنا متفائل أننا سنرى تقدما ملموسا في المناقشات في المستقبل المنظور".
وجوب ذكر المصدر: UNIFEED-UNTV
قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، إنه سيلتقي وزراء خارجية تركيا وإيران وروسيا في جنيف، يوم الثلاثاء، قبل يوم من انعقاد الاجتماع الأول للجنة الدستورية السورية. وجاء تصريح بيدرسون خلال مؤتمر صحفي عقده في قصر الأمم بجنيف يوم الاثنين.
وقال بيدرسون: "نعتقد أن القتال الدائر ما هو إلا دليل آخر على أهمية الانخراط في عملية سياسية جديّة من شأنها المساعدة في حلّ المشكلات في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك المنطقة الشمالية الشرقية وإدلب".
وعبّر بيدرسون عن أمله في أن يكون تأسيس اللجنة الدستورية "إشارة أمل" للسوريين من أجل "المساعدة في إصلاح بلد محطم ومدمر، مؤكدا أن انطلاق اللجنة "يمثّل أولا اتفاقا سياسيا بين الحكومة السورية والمعارضة".
وأردف قائلا: "اتفق الفريقان [الحكومة السورية والمعارضة] على العمل بشكل سريع ومتواصل. من المستحيل معرفة كم من الوقت سيستغرق الأمر للانتهاء من هذا العمل، ولكن...أنا متفائل أننا سنرى تقدما ملموسا في المناقشات في المستقبل المنظور".
وجوب ذكر المصدر: UNIFEED-UNTV
وجوب ذكر المصدر: UNIFEED-UNTV
قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، إنه سيلتقي وزراء خارجية تركيا وإيران وروسيا في جنيف، يوم الثلاثاء، قبل يوم من انعقاد الاجتماع الأول للجنة الدستورية السورية. وجاء تصريح بيدرسون خلال مؤتمر صحفي عقده في قصر الأمم بجنيف يوم الاثنين.
وقال بيدرسون: "نعتقد أن القتال الدائر ما هو إلا دليل آخر على أهمية الانخراط في عملية سياسية جديّة من شأنها المساعدة في حلّ المشكلات في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك المنطقة الشمالية الشرقية وإدلب".
وعبّر بيدرسون عن أمله في أن يكون تأسيس اللجنة الدستورية "إشارة أمل" للسوريين من أجل "المساعدة في إصلاح بلد محطم ومدمر، مؤكدا أن انطلاق اللجنة "يمثّل أولا اتفاقا سياسيا بين الحكومة السورية والمعارضة".
وأردف قائلا: "اتفق الفريقان [الحكومة السورية والمعارضة] على العمل بشكل سريع ومتواصل. من المستحيل معرفة كم من الوقت سيستغرق الأمر للانتهاء من هذا العمل، ولكن...أنا متفائل أننا سنرى تقدما ملموسا في المناقشات في المستقبل المنظور".
وجوب ذكر المصدر: UNIFEED-UNTV