أقلعت طائرة بوينغ 747-400 تابعة للخطوط الجوية العراقية وعلى متنها مهاجرين من مطار مينسك إلى مدينة أربيل العراقية، حسبما أفاد المكتب الصحفي بالمطار يوم الخميس.
وأظهرت اللقطات المصورة اللاجئين وهم يصطفون في طابور للتسجيل على رحلة مينسك-أربيل.
وبحسب الخدمة الصحفية للمطار، تم تسجيل 427 راكبا في الرحلة، بينهم 12 طفلا دون العامين من عمرهم.
وفي وقت سابق من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، أعادت عدة رحلات بالفعل أكثر من 1000 لاجئ إلى العراق.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق من هذا الشهر، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا العبور نحو الاتحاد الأوروبي.
واتهمت بروكسل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات، فيما نفت مينسك هذه المزاعم.
أقلعت طائرة بوينغ 747-400 تابعة للخطوط الجوية العراقية وعلى متنها مهاجرين من مطار مينسك إلى مدينة أربيل العراقية، حسبما أفاد المكتب الصحفي بالمطار يوم الخميس.
وأظهرت اللقطات المصورة اللاجئين وهم يصطفون في طابور للتسجيل على رحلة مينسك-أربيل.
وبحسب الخدمة الصحفية للمطار، تم تسجيل 427 راكبا في الرحلة، بينهم 12 طفلا دون العامين من عمرهم.
وفي وقت سابق من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، أعادت عدة رحلات بالفعل أكثر من 1000 لاجئ إلى العراق.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق من هذا الشهر، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا العبور نحو الاتحاد الأوروبي.
واتهمت بروكسل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات، فيما نفت مينسك هذه المزاعم.
أقلعت طائرة بوينغ 747-400 تابعة للخطوط الجوية العراقية وعلى متنها مهاجرين من مطار مينسك إلى مدينة أربيل العراقية، حسبما أفاد المكتب الصحفي بالمطار يوم الخميس.
وأظهرت اللقطات المصورة اللاجئين وهم يصطفون في طابور للتسجيل على رحلة مينسك-أربيل.
وبحسب الخدمة الصحفية للمطار، تم تسجيل 427 راكبا في الرحلة، بينهم 12 طفلا دون العامين من عمرهم.
وفي وقت سابق من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، أعادت عدة رحلات بالفعل أكثر من 1000 لاجئ إلى العراق.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق من هذا الشهر، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا العبور نحو الاتحاد الأوروبي.
واتهمت بروكسل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات، فيما نفت مينسك هذه المزاعم.