نظم المهاجرون العالقون على الحدود البيلاروسية البولندية، مسيرة بالقرب من مركز الإيواء في بروزغي يوم الجمعة، للمطالبة بمساعدتهم في تأمين ممر إنساني.
ويمكن رصد مشاركة الأطفال والكبار على حد سواء في المسيرة رغم برودة الطقس.
ويُذكر أن جزءا من المهاجرين أقلع في وقت سابق على متن رحلة خاصة من مطار مينسك إلى العراق. وبحسب قنصل السفارة العراقية في روسيا، ماجد الكيلاني، فإن 431 شخصا قد وافق على العودة طواعية إلى العراق.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق شهر نوفمبر/تشرين الثاني، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا العبور نحو الاتحاد الأوروبي.
واتهمت بروكسل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات، فيما نفت مينسك هذه المزاعم.
نظم المهاجرون العالقون على الحدود البيلاروسية البولندية، مسيرة بالقرب من مركز الإيواء في بروزغي يوم الجمعة، للمطالبة بمساعدتهم في تأمين ممر إنساني.
ويمكن رصد مشاركة الأطفال والكبار على حد سواء في المسيرة رغم برودة الطقس.
ويُذكر أن جزءا من المهاجرين أقلع في وقت سابق على متن رحلة خاصة من مطار مينسك إلى العراق. وبحسب قنصل السفارة العراقية في روسيا، ماجد الكيلاني، فإن 431 شخصا قد وافق على العودة طواعية إلى العراق.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق شهر نوفمبر/تشرين الثاني، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا العبور نحو الاتحاد الأوروبي.
واتهمت بروكسل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات، فيما نفت مينسك هذه المزاعم.
نظم المهاجرون العالقون على الحدود البيلاروسية البولندية، مسيرة بالقرب من مركز الإيواء في بروزغي يوم الجمعة، للمطالبة بمساعدتهم في تأمين ممر إنساني.
ويمكن رصد مشاركة الأطفال والكبار على حد سواء في المسيرة رغم برودة الطقس.
ويُذكر أن جزءا من المهاجرين أقلع في وقت سابق على متن رحلة خاصة من مطار مينسك إلى العراق. وبحسب قنصل السفارة العراقية في روسيا، ماجد الكيلاني، فإن 431 شخصا قد وافق على العودة طواعية إلى العراق.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق شهر نوفمبر/تشرين الثاني، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا العبور نحو الاتحاد الأوروبي.
واتهمت بروكسل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات، فيما نفت مينسك هذه المزاعم.